الخميس، 19 أبريل 2012

قصص روعة

بعد ان اوشكت عقارب الساعة ان تعلن بداية الحصة الاولى بمادة الرياضيات لطلاب جامعة بغداد (المرحلة الثانية)جلست سميرة بالمقعد الذي اعتادت عليه صباح كل يوم وهي مستعدة لرفع تنورتها قليلا عند دخول الاستاذ راضي مدرس المادة في محاولة يومية لجلب نظرات عينيه على مفاتن ساقيها المحاطة بجوراب اسود طويل....كان الاستاذ راضي ذو جسم رياضي وصدر يبرز منه الشعر الاسود الكثيف وعيون هائجة تحاول اقتناص الفريسة باية لحظة لكن الخجل ومركزه الحساس يحول دون ذلك...............وعندما بدا الاستاذ الحصة ونظراته على السيقان الناعمة اغتنمت سميرة هذه الفرصة فرفعت التنورة ذات اللون الرصاصي ليبرز البياض اكثر ...مما دفع الاستاذ ان يطلب من جميع طلاب الفصل ان يجلبوا اليه كراريسهم لغرض الاطلاع عليها....وهنا طلب السيد راضي من سميرة ان تجمع اليه الكراريس وتضعها على الطاولة القريبة منه...وعندما اقتربت سميرة من الطاولة همس الاستاذ باذنها طالبا منها الحضور الى غرفته الخاصة بعد الانتهاء من المحاضرة..........وهنا ارتجفت سميرة من الداخل وشعرت بوخزة غريبة تحت اللباس الاحمر الذي ترتديه بالقرب من فتحة الكس الاملس...
وبعد الانتهاء من المحاضرة الثقيلة على انفاس سميرة صعدت ملهوفة الى غرفة الاستاذ راضي الذي قرر ان يبوح عما يجول بخاطره بهذه اللحظات...وهنا دخلت سميرة الى غرفة الاستاذ دون طرق الباب ..واشار اليها السيد راضي ان تجلس قبالته ...وعندما جلست وهي تحاول انزال تنورتها الى الاسفل ..طلب منها الاستاذ ان تكون كما كانت صباح اليوم وكل يوم عند الجلوس..وهنا داعب الخجل شفتي سميرة قائلة(كيف يااستاذ؟) وهنا رد عليها بكل قسوة(لاتكوني بليدة..تعرفين ماذا اقصد؟) عندها نظرت سميرة الى باب الغرفة وعيناها تقول ان الباب غير مقفول...وبدون مقدمات ذهب الاستاذ راضي ليقفل الباب الخشبي ويقف قبالة طالبته السمراء لتلتقي العيون وتعلن ان شيئا سوف يحدث...وبالفعل بدا الاستاذ ينظر الى سميرة من الاسفل التي قامت بدورها وهي جالسة على الكرسي بازاحة التنورة الى الاعلى قليلا قليلا الى ان ظهر اللباس الاحمر الشفاف والكس المنفوخ وعيناها متوجهة الى بنطلون الاستاذ الذي ازاح عنه السحاب ليخرج منه زب كبير متوتر مرتجف داعيا سميرة الى عضه ومصه وتقبيله من كل الجوانب الى ان اتت اللحظة التي لايشعر بها الانسان الجائع عندما انهالت على سميرة الصفعات التي تزيد الشهوة وطالبا منها رفع رجليها لتقول اليه(انا عذراء)فاجابها بكل برود (لانكي عذراء اريدكي ان ترفعي الساقين)وهنا رفعت سميرة ساقيها وازاحت اللباس عن طرف كسها اللامع ولم تمضي لحظات حتى شعرت بمادة الكريم الابيض التي جلبها الاستاذ من الثلاجة الموجودة بالغرفة تنساب على فتحة طيزها بكل حنان تارة وبكل قسوة عندما يدخل اصبعه الاوسط تارة اخرى ..وبدا القضيب المتوتر يداعب الطيز المفتوح على مصراعيه حتى دخلت حشفة الزب وسط اهات ودموع سالت من سميرة التي تمنت ان تكون هذه اللحظة بشقة فارهة لكي تستطيع الصراخ من شدة اللذة ..ولكن هيهات لان الزب وصل الى نهايته بطيز سميرة ليقذف مرتين بالداخل ويخرج مرتخيا حتى انهالت عليه بالقبلات وتهمس بقربه انه احلى زب بالوجود رغم قساوته ورغم اللبن المتعلق فيه ...وبهذه اللحظة اراد الاستاذ الوقوف ليعدل حال بنطاله طلبت منه سميرة ان يكمل المرة الثالثة بفمها ولكنه اجابها بصفعة على خدها الايمن وكلمات تعلمها ان المرة الاخرى ستكون على وجهها في شقته يوم العطلة المقبلة.......
 المحظوظ (سائق التاكسي)
 أنا سائق تاكسي متواضع أدعى هاني كنت قد حصلت على درجة الماجستير بتفوق في
موضوع العجز الجنسي لدى الجنسين ، ولكن كما تعلمون ظروف الحياة الصعبة
وغلاء
المعيشة وصعوبة توفير متطلبات البيت والأهل كل هذه العوامل مجتمعة جعلتني
اعمل
مضطراً في مهنة التاكسي فقد كنت اسمع عن أن مهنة التاكسي تدر ارباحاً
هائلة
عندما يحل آخر الشهر ، ولكن يبدو أن تلك الآراء كانت خاطئة حيث أن كثرة
تعطل
سيارة التاكسي كانت تستهلك ما ورائي وما بين يدي من النقود حتى نفذ ما لدي
من
المدخرات ويئست من نفسي ، وبينما كنت سائراً بالسيارة ذات مرة أفكر فيما
يمكن
فعله إذ وافاني في الطريق زبون ولكنه ليس كأي زبون لقد كان يبدو وكأنه من
أولاد
طبقات الأثرياء المترفين وكان غلاماً جميلاً أبيضاً متوسط الوزن كبير
الفرج حتى
أنني عندما رأيته من بعيد انتصب ذكري واقفاً وقررت أن أبذل ما بوسعي لخدمة
ذلك
الغلام والحصول على مؤخرته الرائعة ( طيزه ) حتى لو أدى الأمر أن أعطيه كل
ما
في جعبتي من النقود فتوقفت بجانبه وقلت :
أتريد توصيلة أيها الغلام الجميل ؟
رد علي بصوت ناعم تظهر فيه آثار النعمة :
ماذا؟ ! أتريدني أن اركب سيارة بشعة كسيارتك؟!
لم أغضب من نبرة صوته المتكبرة لشدة ما كنت فيه من الشبق والشهوة وقلت له
:
إسمعني يا سيدي إنني مستعد لتوصيلك لأي وجهة تريدها وبالمجان
مقابل
خدمة إنسانية تقدمها لي ما رأيك؟
هنا أحسست في نبرة صوته أنه بدأ يشعر مني بالخوف وهو يقول :
خدمة ؟ أي نوع من الخدمة تريد؟
فقلت له بلهجة غامضة :
-أرجوك يا سيدي إركب وسأخبرك بما أريده في الطريق.
وهنا لم يكن أمامه بد من الركوب فلم يكن في الشارع سوى أنا وهو وكنا في
ساعة
متأخرة من الليل ، ونحن في الطريق قلت له :
كم تبلغ من العمر أيها الفتى؟
أبلغ حوالي 15 عاماً.
رائع اذاً لم تبلغ إلا منذ فترة قصيرة.
مم.. ماذا تريد أيها الرجل؟ أفصح.
الحقيقة أنني معجب بك أيها الفتى وأريد أن ..أن ...
ماذا تريد بالضبط تكلم .
أقصد أنني...هل تسمح لي بمنايكتك؟
فرد علي ضاحكاً وقد ذهب ما كان به من الخوف :
أكان كل هذا لأجل أن تنيكني؟!
وبدأت أصابعه الصغيرة تمتد الى ذكري المنتصب وعندما قام بإمساكه قال :
أوووه يالهذا الزب الرائع المتين كم أنا سعيد الحظ ، إنني لم
أحظَ
طوال حياتي بمثل هذا الزب كل الذين كانوا ينيكونني ليسوا مثلك في كبر الزب
، بل
كانت أزبابهم صغيرة جداً لا أشعر معها بأي متعة هل تسمح لي بأن أجلخ لك
وأمص لك
ريثما نصل الى منزلنا؟
فرددت عليه وقد أصبحت وكأنني في علم آخر:
نعم أرجوك إفعل ذلك يا صغيري؟
وفعلاً بدأ يمص لي بفمه الصغير الرائع ، فقلت له وقد استغربت من عهارته مع
صغر
سنه :
آه إنك تمص بطريقة رائعة أيها الصغير هل كل واحد تمص له هكذا؟
لا أيها الرجل بل إن طريقة مصي تختلف حسب كبر الزب وحجمه مكلما
كان
الزب كبيراً كلما كانت طريقة المص رائعة.
فقلت وقد بلغت قمة الشهوة :
يكفي يا صغيري لقد هيجتني تماماً أريد أن أضع زبي في فرجك
الأبيض .
فقال لي :
أنتظر حتى نصل الى بيتنا الكبير ففيه غرف نوم كثيرة وواسعة
وسوف
أجعلك تنام معي هذه الليلة .
فقلت له بلهجة استنكار شديدة :
-ماذا أتريدنا أن نتنايك في بيتكم هل جننت سوف تحدث ضجة كبيرة
وفضائح
لا حصر لها إذا عرف أهلك أنني قد نمت معك في بيتكم .
فقال لي بلهجة خبيثة وهو يغمز بعينه:
-لا عليك فبيتنا أمان وليس فيه سوى أنا وأمي وهي امرأة شديدة
الجمال
وخادمتنا أما أبي فهو مسافر مع فريق العمل في رحلة الى الولايات المتحدة
الأمريكية ، فلا تفوت هذه الفرصة الرائعة .
فقلت له وقد أحسست بالاطمئنان من لهجته الواثقة :
-رائع هذا جيد ، ولكن ماذا ستقول لوالدتك اذا سألت عني؟
فقال بكل ثقة :
-دع هذا الأمر لأوانه وانطلق بسرعة الى البيت.
وتوجهت بالفعل الى البيت وهناك استقبلتنا والدة وليد ـ وهذا هو اسمه ـ
السيدة
حنان ولها من امرأة لقد كان جمالها المجسم أمامي أكثر روعة مما وصفه لي
وليد
ونحن في سيارتي ، فقد كانت نارية الشعر كبيرة الثديين حتى أن فستانها كان
يحدد
ثدييها وكبرهما وكانت أبيض قليلاً من ولدها كبيرة العينين تبلغ العين
الواحدة
مقدار قدح القهوة الصغير ، كانت بالفعل أجمل من أن توصف حتى أن ذكري كان
يتقافز
من خلف ثيابي بشدة حتى استحييت وقلت لوليد :
-عفواً يا وليد أين دورة المياه ؟
فقال لي بلهجة رسمية مصطنعة أمام والدته :
-تفضل معي يا أستاذ هاني.
ولكن والدته اسوقفته وسألته :
-من هذا يا وليد؟
فرد قائلاً :
-إنه الأستاذ وليد يا أمي مدرس الكيمياء.
فقالت :
-آه إهتم به جيداً يا وليد وقدم له ما لذ وطاب وأكرمه واحرص على
أن
يبيت لدينا هذه الليلة فيبدو أن عليه آثار التعب .
فرد وليد :
-بالطبع يا والدتي سأهتم به جيداً.
ثم سحبني الى الدور العلوي حيث دورة المياه الخاصة به ودخلنا معاً تحت
الدش
وبدأت في نيكه نيكة معتبرة حيث وضعت على زبي بعض الكريم اللزج وأخذت أفرك
زبي
جيداً حتى تأكدت من انتصابه وكان وليد يخلع ملابسه بدوره ليستعد للدخول
معي تحت
الدش ولكن ما أن بدأ في خلع سرواله القصير وظهر طيزه الرائع حتى أسرعت
نحوه
ممسكاً بكتفيه من الخلف وواضعاً زبي داخل طيزه وأنا أجلخ عليه بشدة لم
يتعودها
وليد المسكين فقد كان يصرخ ويتأوه بشدة ، ولكن أي صراخ يؤثر بي في تلك
اللحظة ؟
لقد كان وليد يقول لي :
-انتظر يا هاني فزبك كبير جداً سوف يغمى علي من كبره
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه حرام عليك أرجوك لا تدخله كله .
ولكن مشهد أمه وثدييها الكبيرين لم يفارقاني لحظة واحدة فأخذت أتخيلها
أمامي
وانا أنيك وليد حتى قذفت المني كله داخل طيز وليد من غير شعور مني ، ثم
قمنا
بالاغتسال وقمت بتنظيف مؤخرة وليد من المني الذي دخل فيها ودخلنا في غرفته
لنأخذ بعض الراحة ، وقلت لوليد عن شعوري تجاه والدته وعن ذكري الذي انتصب
واقفاً عند رؤيتها فتبسم في وجهي قائلآً :
-لا غرابة في أن تعجبك والدتي يا عزيزي هاني فهذا ليس شعورك
وحدك ،
بل كان شعور كثير من الرجال الذين شاهدوا أمي وهم يقدمون معي الى بيتنا ،
ولكن
ماذا بوسعي أن أفعل؟ إن والدتي امرأة مزاجية لا يعجبها أي شخص.
فقلت له وقد انتصب ذكري ثانية :
-ولكنني لست أي شخص يا وليد إن والدتك جميلة جداً ويجب أن أقضي
شهوتي
منها بأي طريقة .
ثم قمت لأتوجه الى ثلاجة بيتهم للحصول على مشروب بارد وفوجئت بأمه وهي
أمامي
مرتدية روب نوم شفاف بدت فيه جميع مفاتنها وقالت لي بلهجة كلها خبث :
-أهلاً يا أستاذ هاني لقد أعجبني درسك الذي أعطيته لولدي وليد
وأنتما
تحت الدش لقد كان درساً رائعاً ولكنه مؤلم جداً .
فقلت وأنا في شدة الارتباك :
-أ..أي درس؟ أقصد أي دش؟ لل..لقد كنت ...
فقاطعتني قائلة :
-إياك أن تكذب أيها الرجل لقد كنت خلف الباب أسمع كل شيء وأنا
لا
ألومك على ما فعلته بوليد فهو يشبهني في الجمال والروعة ولكنني أريد أن
أسألك
سؤالاً.
وهنا ازدادت لهجتها خبثاً وهي تقول :
-ما هو شعورك تجاهي يا عزيزي هاني؟
فقلت لها وأنا لازلت مرتبكاً:
-شعوري تجاهك؟ إنك...إنك ربة بيت رائعة وناجحة و...
وهنا قاطعتني :
يالك من ماكر يا عزيزي هاني دعنا ندخل في الموضوع مباشرة إنني
أسألك
عن شعورك الجنسي تجاهي ؟
فقلت لها باستحياء :
-أأ... إنك يا سيدة حنان تملكين جسماً رائعاً و..و... وتملكين
أروع
ثديين شاهدتهما في حياتي .
وهنا قالت لي بكل مكر:
-وهل تود مشاهدتهما يا أستاذ هاني؟
فقلت بكل سرعة :
-نعم يا سيدة حنان أرجوكي.
فأشارت لي بأن أتوجه معها الى غرفتها ، فسرت حتى دخلنا غرفتها وهنا طلبت
مني
إغماض عيني ، فأغمضتهما برهة ، ثم أمرتني بفتحهما ، وهنا انتصب زبي واقفاً
بشدة
يالهذا الجسم الرائع والثديين الكبيرين ، فلما رأت السيدة حنان دهشتي
ومحنتي
قالت:
هل تريد أن تلمس ثديي يا هاني؟
فقلت لها :
-بعد إذنك طبعاً يا سيدة حنان.
ولكن يبدو أنني فقدت لباقتي فما أن وضعت يدي على ثدييها حتى غاصت يدي
داخلها
وأخذت أمصهما وأرضع ما فيهما من الحليب من غير وعي مني وحنان مسترخية
مبسوطة
على السرير حتى رفعت رأسي فجأة بيديها وقالت :
-دعني أرى زبك الثخين يا هاني.
فأخرجت زبي الذي أصبح متورماً من المحنة ، ولقد ضحكت عندما شاهدت حمرته
الشديدة
قائلة :
-يا الهي إنك مصاب بشبق جنسي شديد.
ثم أخذت تمص زبي وتدخله كاملاً في فمها ثم تخرجه مرة ثانية وهكذا ، ثم
سحبته من
فمها وأخذت تنظر الى وجهي الذي بدت عليه علامات عدم الرضا بعد أن تم
إخراجه من
ذلك الفم الرائع ، وقالت لي :
هيا ضع زبك بين ثديي يا حبيبي ودعه يتذوق حلاوتهما.
وهنا لم أصدق أذني فوضعت زبي بين ثدييها الكبيرين بسرعة قبل أن تتراجع عن
رأيها
وأخذت تتأوه وتتمخنث وهي تقول :
-أوه يا حبيبي هاني ما أجمل زبك وما أكبره آآآآآآه ه أريدك أن
تضعه
في كسي ألأبيض أرجوووووووك إنني أشتعل شهوة.
وقمت بوضع زبي الكبير في كسها وكم كان ذلك الكس رائعاً لقد كان ناعم
الملمس
كالحرير ما إن وضعت زبي عليه حتى غاص بأكمله داخل ذلك الكس وهنا صرخت
السيدة
حنان من المحنة وقالت :
آآآه رائع يا هاني إنك تتقن فن منايكة النساء هيا أريدك أن
تجلخ على
كسي بكل قوتك أسرع آآآآه .
وأخذت أجلخ على كسها وأنا أرهز رهزاً شديداً وأقول :
-آآه ياللروعة يا سيدة حنان ما أجمل هذا الكس الذي كنت تخفينه
عني
طوال الوقت آآآه سوف أخرج الماء يا سيدة حنان آآآآآآه .
فقالت لي :
-أوه انتظر انتظر يا هاني أريدك أن تصب المني على بطني أريد أن
أشعر
أكثر بالمتعة الجنسية .
وقلبتها بسرعة على ظهرها وبدأت أقذف بالمني بكل قوة على بطنها وشعر عانتها
ولا
أخفيكم سراً فقد خرج المني بكميات أكثر من تلك التي خرجت في منايكتي
لابنها
وليد حتى أن السيدة حنان سألتني مستغربة :
-يالك من ممحون يا عزيزي هاني أكنت تفكر فيني كل تلك المدة ؟
فقلت لها معتذراً :
-أعذريني يا آنسة حنان فماذا أستطيع أن أفعل أمام جمال صارخ
كجمالك؟
ثم قبلتها قبلة طويلة في فمها واستأذنتها في الذهاب ، ثم خرجت لأجد وليد
قد نام
في غرفته فجمعت ملابسي وخرجت متسللاً الى سيارتي وأنا أنوي تكرار تلك
التجربة
الرائعة في يوم من الأيام .
 نكت المعلمة المدرسة وأصبحت حارسها الليلي
 سأروي لكم أحدى المغامرات التي قمت بها حيث كنت أسكن مع اسرتي بقرية بعيدة عن المدينة وكان سكان قريتنا يسكنون بمنازل متباعدة بحكم جغرافية المنطقة وكانت توجد بتلك القرية مدرسة بنات أبتدائية لا تبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام لدراسي وقد أستاجرت غرفتين كانتا متروكتين مع ملحقاتها بجوار المدرسة من أحد سكان القرية وكنت أنا بالصف الخامس الثانوي ولان المدرسة التي تعمل المعلمة بها مجاور سكنها فلم تكن تحتاج لمن يرافقها من والى المدرسة وكانت القرية تحتوي على بعض الخدمات مثل التيار الكهربائي وكنت أسمع من شقيقاتي القريبات منها تذمرها من السكن ولكن ظروف تعيينها أجبرتها على ذلك الحال فهي متزوجة منذ ستة أشهر وعمل زوجها في المدينة لايساعد على مرافقتها وأجازاتها تكون كل ثلاثة أشهر أو حسب موسم التدريس والبدائل المتوفرة في المدرسة وعليها الصبر ثلاثة سنوات قبل أن يسمح لها بطلب النقل وأن حاجتها المادية لاتساعد على ترك التدريس وقد كانت الست (علا)وهذا أسمها على قدر كبير من الجمال وذات جسم رائع فهي لم تتجاوز العشرين من عمرها وعروس جديدة لم تلحق أن تشبع من زوجها أو تتهنى بزواجها وحسب معلوماتي من شقيقتي التي ذهبت معها الى الكشف الطبي بالمستوصف العام أن دورتها الشهرية متأخرة وهذا أحتمال أنها حامل وهي تنتظر الفحص التالي بعد اسبوعين للتأكد من هذا الموضوع وقد كتبت رسالة الى زوجها تخبره ذلك وقد أعطتني شقيقتي الرسالة لايداعها في دائرة بريد القرية ومن خلال الرسالة حاولت التقرب منها وفي البداية لم تعطيني أي إهتمام لكن بعد أيام بدأت تحب التكلم معي وبدأت اتحدث معها كثيرا وأقول لها من خلال حديثي ونظراتي بأنها جميلة جدا وشعرت بأنني سأنجح بالتقرب منها نظرا للباقتي وحسن منظري وثقافتي رغم أن قريتي لم تعجبها وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك المعلمة ففكرت في خطة مناسبة فمنزلها يقع بجوار المدرسة ولا توجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على تنفيذها وهي تخويفها بأحدى الطرق وظهوري فجأة كمنقذ لها وبالفعل وفي أحدى الليالي وبعد أنتصاف الليل ذهبت الى مسكنها وتعمدت أسماعها أصوات كأن هناك من يحاول كسر الباب عليها وبطبيعة قريتنا فأن التيار الكهربائي ينقطع أغلب فترات الليل وقد أخترت وقت أنقطاع التيار لتنفيذ خطتي ، المهم سمعت حركتها داخل الدار وهي تشعل اللمبة وتصيح من هناك فكنت أزيد من أصدار صوت محاولة كسر الباب وفتحت هي الشباك لتستنجد بأعلى صوتها ولان دارنا هي الوحيدة الاقرب اليها فتصنعت أني جئت راكضا وبيدي عصا كبيرة غليظة كمن ينوي دخول معركة وأصبحت جنبها وأنا ألهث من شدة العدو كما هيأت لها وصحت مابك ياست (علا )فقالت هناك من يحاول كسر الباب فأخذت اللمبة من يدها ودرت حول الدار عدة مرات وعدت اليها وكانت داخل المنزل مرتعبة بملابس النوم فقلت لها لايوجد أحد فقالت أنني متأكدة أن أحدا ما كان يحاول كسر الباب وقالت بأنها خائفة جدا فقلت لها لاتخافي سأبقى أحرسك حتى الصباح أمام باب الدار فأنا معتاد على السهر ورفضت في البداية لكنني اصريت على حراستها وذهبت هي لتنام وأبقت باب الدار مغلقا دون قفله وبعد ساعتين سمعت بها تتكلم من خلف الباب وتقول (سعد )هل أنت مازلت موجودا فأجبتها نعم ففتحت الباب ورأتني جالسا وكانت تحمل بيدها لمبة الانارة وضوئها الاصفر يعكس ثدياها من خلف ملابس النوم حتى أذا أمعنت النظر رأيت لباسها الداخلي فقالت لي لم استطع النوم خاصة وأني كنت أفكر بشهامتك وصبرك طوال الليل أتخاف علي لهذه الدرجة ثم دعتني لشرب الشاي وكانت الساعة قرب الثالثة بعد منتصف الليل فدخلت وبدأت تعد الشاي ثم سألتني هل يوجد في القرية من يمكن أن يسرق فقلت لها لا ولكن قد يكون السارق من خارج القرية وأخبرتها أني على استعداد للسهر أمام دارها كل ليلة خوفا عليها ثم تطور الحديث بيننا وسألتني لماذا لم أتزوج حتى الان الى ماشابه ذلك فقلت لها بالمستقبل قد أفكر بالزواج وكان عطرها الانثوي رهيب لدرجة أنني تعمدت تقريب أنفي نحوها عدة مرات لم تكن تمانع ثم سقطت مفكرة كانت موضوعة على الطاولة القريبة منا فنزلنا سوية لالتقاطها بحركة عفوية أصبحت شفتي قرب خدها فقبلتها قبلة سريعة نهضت مستغربة تصرفي هذا فأعتذرت وقلت لها أنني لم أتمكن من ضبط نفسي وأني أعتذر وسأغادر فورا راجيا قبول أعتذاري فقالت وهل ستتركني وحدي فنظرت اليها والشهوة تفور في داخلي فأقتربت منها وقلت أني أفديكي بروحي وأمسكت يدها وقربت جسدها مني ثم طبعت قبلة على خدها ونزلت الى شفتيها وأحتضنتها بشدة فلم تمانع ثم جلسنا على الفرش الموجودة على الارض وغبنا في لحظات النشوة ثم مددتها وكانت يداي تتجول على ثدييها بعد أن أدخلتهما من بين فتحة ثوب نومها ثم نزلت بها الى لباسها وأزحته من نهايته على بطنها لتدخل أصابع يدي فوجدت كسها ناعما من غير شعر وقمت بحك بظرها فأحسست بيدها ترفع ثوبي وهو عبارة عن دشداشة عربيه ولم أكن أرتدي لباسا تحتها لانه من عادتي أن أبقى بدون لباس عند النوم فأخذت تتحسس زبي المنتصب وشهقت وأخذت أصابعها تتحسسه من حشفته الى الخصيتين وحتى الشعر الموجود أسفله كأنها تستكشفه فأنزعتها لباسها بعد أن أنزعتها ثوب النوم القصيرالذي كانت ترتديه ورفعت دشداشتي عاليا فساعدتني بسحبها فوق رأسي ودخلت بين فخذيها وبدأت امسح برأس قضيبي على شفريها فهمست قائلة أدخله ببطء لانه كبير جدا وأخاف أن يوجعني فوضعت زبي المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها لاتخافي فلن تشعري الا بالمتعة فأتركيني أتمتع بك وأمتعك ودفعته ببطء كان كسها حارا وقد فاض بسوائل الشهوة وبدأت تصيح آآآآه كم لذيذ زبك آآآه آآآه آي ي ي آآآه أدفعه أكثر فأدخلته حتى خصيتية فصاحت أأأأيه أأيه ووووه وقلت لها لقد أصبح في عنق رحمك فهل شعرتي بوجع فقالت لا فقط قليلا في البداية فأن زبك كبير بشكل لايمكن توقع وجود مثله بين الرجال وبدأت تتحرك تحتي كمن تريدني أن أتحرك بسرعة وكان هذا ايذانا منها ببدء النيك الحقيقي فبدأت أدخله وأسحبه بوتيرة أيلاج عالية وقوية حيث كنت أسحبه الى رأسه وأدفعه الى أعماقها بسرعة كانت تتنهد وتقول أيه أيه آآآآآآآه آهه آه أآآآه أريد شعر زبك أن يحكني بعانتي بقوة فما أمتعه وهو يوخزني بلذة آآآه آآآوه فأخذت أحك شعر عانتي بعانتها بحركة شبه دائريه وزبي داخل كسها كالبرينة عندما تحفر نفقا حتى شعرت بقرب قذفي فرفعت طيزها بيدي الاثنتين نحو زبي وتركته يقذف فيها بمنيي الحار اللاهب وهي تصيح آآآه ماأحلاه آآآه ماأطيبه لاتخرجه حتى يمتليء رحمي به وأخذت شفتيها أمتص رحيقها فيما كان زبي يدفع حممه داخلها وبعد قليل أرخت جسدها مرتاحة وقالت ماأطيبك ياحارسي اللذيذ أريدك أن تحرسني كل ليلة فقلت لها مداعبا حلمات صدرها بلساني مثل هذه الحراسة فقالت نعم ليس هناك أحلى من هذا .. حتى قراءة ردودكم عليها تقبلوا تحياتي الحارة
  دكتوره الجهاز التناسلي
 ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعظاء التناسليه وكنت اريد استشارت
الطبيب ا سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت
عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى
الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على
العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من
المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى
جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت
غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره
وكان عندها مؤخره خصر نحيف
وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي... متى بدات امارس
العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات
اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه
وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه
واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه
ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره
وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى
زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال
واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد
وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على
السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج
واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان
قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه
قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو
انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي
الى مؤخرتها ولم تتكلم
قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش
ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي
ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه
ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها
لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان
تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره
ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه
حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر
الى المستشفى ضروري جدا
وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه
لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا الله نذهب الى
بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل
بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى
المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص
كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت
الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم
تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه
واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان
ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان
حبيبي وسوف تبقى معي على طول
وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من
مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس
داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح
بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى
اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي
كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي
وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى
تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع
وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا
ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين
سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى
تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب
منها واليوم التقيت بها صدفه
وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في
البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج
البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم
جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت
اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت
ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم
تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت والله لوما الحيا لطلعت
انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه
الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء
الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي
اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي
وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من
اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة
وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من
الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان
في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر
اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا
اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم
وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء
وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب
ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى
بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب
معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها
وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين
الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل
وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد
وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه
وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء
واستمر الوضع بينناء
تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان
خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى
خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول
النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم
تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام
وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب
يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي
ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني
ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي
وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من
هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان
زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول
حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص
زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء
وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب
على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي
وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست
انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت
من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى
وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا
الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت
مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان
معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن
وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد
ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت
من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت
واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي
السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر
حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره

في بيت جيهان دق جرس التلفون يطلبوها من المستشفى قلت جاء الفرج خرجنا
انا والهام قالت الهام حالد لابد ان نتصرف قلت كيف قالت نذهب الى
المستشفىونشوف ايش الى يريدو مني وبعد الدكلمك ايش نعمل في المستشفى
يريدونها تحطر جلسه معي خبرا اجانب يوم غدن الصبح وقد اخذت التلفون
واتصلت الى بيتهم وقد رد عليها اخوها وقالت انا عندي حاله طارئه وسوف
انام في المستشفى وبعداغلقت الخط وقالت خالد لابد ان نذهب الى القريه
وسوف احل المسئله وذهبنا وقد دخلت وانا جلست في السيره وبعد خرجت وقالت
اوكى خالد كل شي تمام الان نرتاح اريدك ان تمتعني على الخالص وفلعلن
نكتها طوال الليل ولم ننام حتى الصباح لاكن ىهذه الليله كانت من حال
العمر لقد نكتها في الكس والطيز والفم وفي جميع اجزاء جسمها وانزلت
المني في فمها وبلعته كله


 انا واختي وزوجها

تبدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي
في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعدان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه(على فكره زوج اختي وسيم جداًوابيض البشره للغايه )وكل امرأة تتمناه ..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر(كم تعشق الفتيات شعر صدر الرجال ) كانت اختي تضع يدها على صدره الممتلئ بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها لحست شعر صدره بلسانها وأعتقد انا هذا هيجها (فعلاً شعر الصدر شيء جنسي للغايه) وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره تخيلو صدرها الناعم على شعر صدره اه واه واه قمة الجنس واللذه... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين يسبب لها لذة جميله تصل الى اعماق حلمتها وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً (زبه ابيض ورأس زبه مائل الى اللون الوردي خصوته بيضاء مغريه..)وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل حيث يبلغ طوله تقريباً 22سم ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها (ذكرتني بالإيسكريم ابو طربوش)زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها(وهذا اللحس والمص في الرقبه أيضاً يسبب للمرأه المحنه ويجعل من لزوجة كسها انهاراً)وبعدها نزل الى كسها الابيض ذو الشعر الخفيف وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه(زوج اختي فنان في اذابتها وتجهيزها للنيك)وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الانناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الانناس(أؤكد لكم ان اختي اتمحنت للغايه من زوجها)حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه الابيض الثخين داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها(وايضاً هذا يسبب المحنه الزائده للمرأه ويشعرها بالمتعه)وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسهاوبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين الابيض(اجزم ان اي فتاة تشاهد زبه سوف تذوب من بياضه ونظافته وثخانته) كل ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للأخير ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه حيث قال لها بعد ان اخرج زبه مصيه بسرعه سأنزل فأستدارت سريعاً ووضعت زبه في فمها وفجأه مسكه بنفسه وبدأ في دلكه بإيده وهو يتأوه فشاهدت شيء يتدفق بسرعه عرفت بعدها ان اسمه المني وقد تدفق المني على وجهها وصدرها وكان كثير وكثيف وهي تأخذ من وجهها وصدرها بإصبعها وتتذوقه بسعاده فقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشر علي فضحكو وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره وصدره الممتلئ بالشعر ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم اي طوله تقريباً 12 سم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك (ولها حق فكما وصفته سابقاً زبه ابيض ورأسه وردي اللون وثخين)فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه واصبح طوله تقريباً 22سم ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون بعدها وضع قليلاً من اللعاب على رأس زبه وبدأ في فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياًعلى الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا ييقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعودمن عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحدمن قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال يالله نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص
 قصص محارم ياسر وامه

أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية كل يوم أصبح عمري 21ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكان ماما كانت تنتاك
وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل ههظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما
قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا
أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها
بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير
وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن ههههوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي
على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ
فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ
تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت هههات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين
شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت
و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت
الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها
وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح ..
قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة
و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من
شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية
تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها ....
كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن
نتحجج ب الكريم ...
أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها
تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ...
وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ...
وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها
وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات
وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ...
وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا
أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي : ياحبيبي
أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحيانا ينيكني مع أصدقائو قلتلها ليش قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجهالاأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أختو ب الخليج ...
تفاجئة أنو أختي شرموطة هي وزوجها و أخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة و حبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي ...
أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان ذبي يبقى في كسها طويلا في النهار ...
وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتهى قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق وفي اللليل
قالت لي ماما خالتك عما تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة
حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة فرحة وخلت بنتها الصغيورة تمص ذبوري هي وماما وانا بمص بذاز خالتي ولما راحت خالتي من عندانا حضرت لماما مفاجئة وهي أنو أنيكها
أنا وصديقي فرحة الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه
إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسي روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبسة ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جدا وإدعت أنها نايمة وأن ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها و
طيزها هي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع ذبو و حلبو وقذف بكلسونو أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا و ماما و قمت انيكها أمام محمد ثم قلتلو يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلا ناك ماما أمامي و أنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير .. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما
أنا و محمد واحيانا أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص ذبي ....
لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات و المؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من الننياكة لذلك كنت أحضر أصديقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي ... وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرخت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا و ماما كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت لبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير و أختي سمر لبست بجامة النوم الضيقة جدا جدا جدا لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحث كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدا كان كل تفكيري بذبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلت ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني ذبك وخليني مصو شوي مصت ماما ذبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لاأختي سمر إن سمعت شئ كنت أدخل ذبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأ رن جرص المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت أنت بتنيك سمر قلتلو نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده علىكسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايو وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت ذبي على فمها 


 هذه القصة واقعية حصلت معي منذ سنوات، وسأرويها كما هي
بدون مواربة....
كان عمرها 7 سنوات منذ بدأت أفكر بها وبكسها وبجسمها
الناعم على الرغم من أنني عمها... حصل ذلك أول مرة عندما
كنت في بيتهم وكانت في الحمام تستحم مع أخيها الذي
يصغرها بعامين, دخلت عليهما فجأة ودون قصد وكانت عارية
تماما وهو كذلك، كانا يستحما معا، شاهدت جمال جسدها
العاري وكسها الذي لا يزيد عن 7 سنوات، وكان زب أخيها
على الرغم من صغره واقفا كالحجر، معه حق فأمامه هكذا كس
صغير جميل، وعندما استدارت لرؤيتي أفتح عليهما الحمام
رأيت طيزها الصغيرة الناعمة... عدت إلى غرفتي وأقفلت
الباب ومارست العادة السرية وأنا أتخيل كسها الجميل
وأحلم به وأحلم بطيزها أيضا....
بعد ذلك صرت أراقبها وأتلصص عليها، وأحيانا أجلسها على
حضني بحيث تحتك ساقي بكسها وألحمس على طيزها، وهكذا،
وكانت تعجبها هذه الحركات....
في إحدى المرات فتحت باب الحمام وفوجئت لرؤيتها واقفة
وهي عارية أمام المراية وتمسك بكسها وتباعد بين الشفرين
وتنظر إليه في المراية، شاهدت فتحة كسها الصغيرة مما زاد
في شهوتي لنيكها وهي بهذا العمر الصغير....
فجأة كبرت واحلوت وبدأت الحلمات تدل على مشروع أبزاز
ستكبر وتنمو، وكانت تلبس البناطيل الضيقة التي تظهر
معالم طيزها وتفاصيل كسها، مما أثارني أكثر وصرت كل يوم
أمارس العادة السرية على ذكراها وأحلم بها وبكسها ليل
نهار....
صدف في إحدى المرات أن نمنا سويا في نفس الغرفة، وبعد
منتصف الليل لم أعد أتمالك نفسي، أضأت الكهرباء كي أشاهد
العسل على أصله، وبدأت أداعب جسمها الناعم من فوق
البيجاما الضيقة، لمست ثدييها اللذان لا يتجاوزان العشرة
أعوام، صغيران جدا ولكن مثيران، مجرد حلمات حمراء،
انتقلت إلى طيزها وكسها، من فوق البيجاما، داعبتهما
كثيرا، ثم نزعت عنها البيجاما، وداعبت كسها من فوق
الكلسون الأبيض، كان شكله كالتلة الصغيرة التي ظهرت
فجأة، ثم قررت أن أكمل، نزعت الكلسون فبان كل شيء...
شاهدت هذا الكس الذي أتوق إليه، آاااااااااااه، ما هذا
الجمال، كس صغير ضيق، ومنتفخ قليلا، عليه بعض الشعيرات،
مشروع كس لأنثى ستكتمل قريبا، وستتعرف على فنون النيك،
ماذا تبقى؟؟ سألت نفسي...أنا أحق من غيري بمداعبة هذا
الكسكوس، داعبته بأصابعي ولحمست، ودغدغت الزنبور، كس غير
شكل... أما هي فكانت صامتة وكأنها نائمة، ولكنها كانت
مبسوطة على الآخر....باعدت بين الشفرين ونظرت إلى الداخل
لأرى نهاية الفتحة الضيقة، نزلت على كسها بلساني وأخرجت
كبت السنين في هذا الكس الصغير الذي طالما تخيلت أني
أنيكه... لم يقصر لساني أبدا مع هذا الكس، ظل يلحس يه
ويدغدغه ويأكل من البظر ويمصمصه حتى جاءتها رعشة لا
أعتقد أنها حصلت على مثلها بعد زواجها

 مســــــاج عـــائــــــــلي



أَتذكّرُ صديقة أمي لينا كَانتْ تَجيءُ مرّتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك.
بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان
تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي
اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت انظر
إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام
عارية (جزئيا).في بَعْض الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهن يدلّكوا بعضهم البعض
مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم .
عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ
من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات
أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك .
أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملة إلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها
الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب .
بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت لينا البلدةً. بدأت أمي تشتكي
بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد
عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي
المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك
جسمها الجميل .
ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أمي وعرضت عليها
أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما
وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل
وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب ا عليها ومنشفتان. أدارتْ
ظهرها لي ولَفّتْ واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها
على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَرْك
رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ
قالتْ أمي : " كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا
جدا ".بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة
وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع
أن أرى شيئا .
عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا
باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت
أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء
كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .
قالتْ، " ذلك يَبْدو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. " عندها انتقلت إلى
أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة
الملفوفة على مؤخرتها تماما .
ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ
أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود
الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما
ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة
من عمره
ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها
بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما .
بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا
يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة
أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها " المدلك الخاص جاهز يا
سيدتي" . ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا .ً عادتْ والخجل يعلو وجهها
وتمددت على الطاولة. بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة. بَعْدَ أَنْ أنهيتُ
ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّ سيقانَها متباعدة أكثر هذه
المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها
الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .
بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف
سيقانها على حِدة. أمي لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ.
تدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في
الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاهْ مهبلِها الجميلِ.
أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانتْ لا تبعد
أكثر مِنْ 20 سم مِنْ مهبلِها.
أدركتْ أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرتْني،
وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن
أرى جسمها .
لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي من أمي وأني لن أستطيع أن أرى
جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألتْني
إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت "
طبعا "وافقتُ بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،
دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ
الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد
التدليك. أنا كُنْتُ حذرَ من أَنْ لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا
الصدر الجميل بحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ.
في عصر يوم من الأيام جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ أزالتْ
الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدةِ ونامت على
معدتِها. ثم مدت يدها إلى ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي
أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسن الحظ،
خصري كَانَ تحت المنضدةِ، لأن قضيبي يَضْغطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني
أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من
خلال المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني
الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحتْ إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في
الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها .
كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها
منتفخان ورطبان جداً. كلما عَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا
فرجها يزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت
وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِ
أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهامي كَانْ بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها
الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد دقيقةّ قالتْ أمي، " أعتقد من الأفضل أن
نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكا رائعا. "
نَهضتْ، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها كَانتْ منتصبة
ووجهها كانت محمرا. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها. كنت أنا في وضع
الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي
مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها
كَانتْ تَتمتّعُ بهذا أيضاً لَكنَّها كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها.في الأيام
التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر.
أَخذتْ أمي حماما سريعا بعد العشاءِ. جاءتْ بعباءتِها عليها وطلبت أن
أدلكها. وافقتُ بِلَهْفة. جهزت المنضدة، أميّ أزالتْ الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ.
كَانتْ عارية. ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام
عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها
أرتني جسمها الرائع .
أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت
مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها
السفلي .كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني
استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها
وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا
جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من
الأمام . أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. عندها انقلـبت على ظهرِها. سَحبتْ المنشفة
مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقاقها كانت
مفتوحة جداً.
بدأتُ فوق ركبها صعودا، أميّ كانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى
أعلـى. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين
يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانتْ
تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنز الناعـم . مهبلها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع
حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت
سريعة. لَمْ أَعْرفْ إذا كانت النِساءَ عِنْدهُنّ هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي
آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من
استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل
أنا.
بَدأتْ أمّيُ تتأوه "رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه
أستمـــر بتَدلـيكي! "
كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ
ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها.
لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي
لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ.
في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي،
دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها كَانَت خارجاً من الحمام هي
أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة
لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات
وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل
جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، "بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك
لك يا ابني الحبيب."
نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها "
إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً." لازلت أرتدي روب الحمام
فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى
الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي
على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،
تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح
الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم
بها وشفاهَ فرجها كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن
عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً
بينهم. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو
إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين "
دلّكُ أفخاذَي الآن." عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ
مِنْ العادةِ.
بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها. كنت أرى وبشكل واضح بظرها (
زنبورها ) كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه فرجها . بَدأتْ أمّيُ تتأوه وأوراكِها تعلو
وتنزل مع حركتي . إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت فرجها بينما دَفعتْ إصبعي إلى
الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت
إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج
إصبعي من مكانه. تَوقّفتْ فجأة.
قالتْ، "أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ." عندما امتثلت لأمرها ،وضعت ارجلها كل
رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري
وأكتافي. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس
قضيبِي المنتصب. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ. كنت أستطيع أَنْ
أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي.
كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُ قريباً.
خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا
فاستطعت أن ادخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات .ذهبت أنفاسي
عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس قضيبي.أمّي قالتْ، " أوه لا، ابني. ذلك
غير ممكن . يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح
محرم!!! ."
ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصَفعَ بطني . نزّلتْ أمي
نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا التناسلية بعضها البعض. مددت يدي
إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَنْ أَتحْملَ
فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل.
عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى
ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً.
نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن قضيبي وجسمي وعنها
أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي. سرعان!ما غرقنا في النوم.
في الصباح التالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ
اللَّيلِ. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها
استيقظت ٍقالتْ بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل.
أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل
جلسة مســـاج ومرات إلى الطاوٌلة حتى أصبح عمرً خمسة عشرة ..
في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت من أن أصعد
على الطاولة لتدلكني نمت على بضني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من
الخلف كنت عاري تماما .
بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري ثم بدأت
تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة
شعرت بشيء عجيب.شعرت بيدها الناعمتين على قضيبي آه ه ه أمي تدلك
لي قضيبي كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيَفة وبطيئة كان الشعور
رائع وكان قضيبي منتصبا كالحديد .ثم بدأت تدلك لي راس قضيبي بحركات
سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم افتح عيناي
مستمتعا بهذه التجربة الرائع حيث كانت ولأول مرة يشعر قضيبي بيد غير يدي
عليه . بعد ثواني قليلة وَضعَت قضيبُي بين راحتي يديها وفَركَته ذهاباً
وإياباً. الدوران الناتج عن هذه الحركة أشَعرَني بالارتياح حقاً وأنا عَرفتُ
بأنّني ما كُنْتُ سأَدُومُ أطول. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت
مفاجأة عظيمة، أحسستُ بشيءَ دافئَ وزلقَ يَبتلعُ زبي. فتحت عيني ونَظرت إلى
أسفل لرُؤية ماذا يحدث لي ممممم أمّيِ وَضعتْ قضيبَي في فَمِّها وكَانتْ تحرّكُ رأسها
من فوق إلى أسفل يــــاه إنني انيك فم أمـــــي، أمــــــي تمص لي
قضيبي. بَدأتُ بالمَجيء فوراً وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمّيُ كُلّ سائلي
مممممممممم.
عندما انتهيت، ابتسمت وقالَت، "اعتقدت بأنّك استحققت شيءَ خاصَّ يا حبيبي
على معاملتك لي طول هذه الفترة ."
بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا
الجميل ،وفي اليوم الذي دَعتْني فيه إلى غرفتِها بعد بضعة أمسيات لاحقاً عَرفَت
ماذا سأفعَلُ. مَررنَا بالروتينِ العاديِ حتى انقلبت على ظهرها وعندما كُنْتُ
أُدلّكُ مهبلَها، مِلتُ إلى الأمام وبَدأتُ الحس شفاهِ كسها البارزةِ. تأوهت
قائلت "ماذا تفعل ؟ "دون أن تَسْحبْ نفسها مني، إستمريتُ باللَحس. كان من
الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديده. ثنت رُكَبَها إلى أعلى
وفتحت سيقانَها بشكل أوسعَ. حتى أصبح الوصول إلى مهبلِها بشكل كاملِ وأسهل.
بعد عِدّة دقائق من اللحس، بَدأتُ مص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا
كالقضيبي الصغير تماما.
أمّي أُثيرتْ تماماً وبشكل واضح وبَدأتْ بتَحْديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما
كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى ألان . جاء ظهرها بقوة هذه
المرة وكذلك رعشتها ، تَدفّقتْ عصير فرجها على وجهِي فاستمرَّ بلَحس والمصّ. بعد
دقائق قليلة ارتاحت أمّي وقالتْ، "ابني ذلك كَانَ لا يصدق . استنزفت قوى أمَّكَ
المسكينة َ. إذا وعدتني أَنْ لا تَستغلَّني أو تستغل وضعي، سَأَنَامُ لفترة." بدون
انتظار جواب، أغَلقتْ عيونَها.
كُنْتُ أَنْظرُ إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير
لقد كان يَدْعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول " تعال أطفئ
ناري المشتعلة لا تخاف تعال إلى جسم أمك أدخل إلى حيث كنت قبل أن تولد
نيــــــــك هذه الكس الجائع تعــــــــــال "
انتظرت لدقيقة قبل أن أبَدأَ بمداعبة صدرها. بَقيتْ حلماتُها منتصبة تحت
ملمسِي. أميّ كانت تتنفس بانتظام. قضيبي كانت يشير إلى فرجها الجائع
منتظرا لوصول قضيبي .دفعت قضيبي إلى الأمام قليلا وعندما وَصلَت شقَّها
المفتوحَ. دفعته إلى الداخل يـــاه كم كان سهلا لقد دخلته بسرعة وسهوله
لقد كان منتظرا قدومي.
اتكأت للأمام لأمص حلماتِها وأن انيكها ببطء للمرّة الأولى. لَمْ أرد لهذا
الشعور أَنْ يَتوقّفَ، لذا أبقيتُ سرعتي بطيئة بعض الشيء. لاحظتُ أن تنفس أمّيَ
تَغيّرَ بينما وركها بَدأ يرد على حركتي. كنت أحس بعضلات مهبلَها تضغط على
قضيبي عندما يتلاقى جسمي مع جسمها. بَدأتُ بالمَجيء بدون سابق إنذار عندما
دَفعتْ وركَها نحوي. أعتقد أنها جأت هي أيضاً في نفس الوقت، لَكنِّي لم أكنَ
متأكّداً لأنني كُنْتُ منهمكَ جداً بنفسي وأن أقذ لأول مرة داخل فرجها. عندما
ارتحت، أمّي واصلتْ تَصَرُّفها كأنها نائمة. نزلت عنها ونمت بجانبها ألقيت
البطانية علينا وحضنت أمي ونمت .
في الصباح التالي، أمّي كَانتْ في الدُشِ عندما نَهضتُ. كان اليوم لإجازة، لذا
لم تخرج إلى العمل. دخلت عليها الحمام،ابتسمت. ساعدنَا بعضنا البعض على
الاستحمام . يديها المليئة بالصابون جعلت قضيبي ينتصب من جديد بل كان
انتصاب مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها . حلمات أمّيِ كَانتْ منتصبة
أيضاً بَعْدَ أَنْ ممرت عليهم الصابون. نشفنا بعضنا البعض وذَهبَنا إلى غرفةِ
النوم.
عندما بَدأتُ بمداعبة مؤخرة أمي وان أعانقها، قالتْ، " أنا بحاجة لأن أغفو
قليلاًِ. " تَمددنا على السريرِ وداعبنا بعضنا قَبْلَ أَنْ أبد بتَقبيل وامتصاص
حلماتِها. استلقت على السرير وفتحت سيقانُها حتى أتمكن من مداعبة كسها
بأصابعي. مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها
تغير وأصبح أسرع مع كل حركة.قالت بعد تنهيده رائعة "ســـَأَنــَامُ الآن."
أغَلقتْ عيونَها واسترخت . أغلق عيناه
ونامـــــــــــت
أحسستُ بأنّها كَانتْ مستعدّةَ للمُمَارَسَة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا
تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي أنها نائمة. صَعدتُها فوقها ودخلت
فيها بشكل كامل. رَدَّ جسمُها فوراً. عانقنَا بعضنا . كنت أَحسَّ ببظرَها يلامس
قضيبي. دُمتُ وقت طويل لأنني كُنْتُ أحرك دون أن أَدْفعُ. بَدا ممتازاً، كنت
مسيطرَاً. جاءتْ أمّيُ وارتاحت لدقيقة. لكن ومع حركتي المستمر داخل فرجها
بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي
وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد. رعشتها
جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت اقذف داخلها أخر قطرة
من سائلي . نَظرتُ إلى وجهِها وهي مغَلقهْ عيونَها والابتسامة على شفاها.
بعد دقائق قليلة،نمت بجانبها وأنا احضنها . خلال دقيقتان،قامت أمي من
نومها المصطنع وقالتْ، "إنها غفوة لطيفة ،كانت مثل الحلمِ الرائعِ. أَشْعرُ
أشعر أني بحاجة لدش أخر."
ذلك كَانَ قبل ثلاث سنوات. نَنَامُ سوية كُلَّ لَيلة الآن، لكن أمّي ما زالَتْ تحب
أَنْ تَدّعي بأنّها نائمةُ قَبْلَ أَنْ نُمارسُ الجنس. نحن نمارس كل أنواع الجنس حتى
وضع ال69، لكن عندما يحين وقت الإدخال تَقُولُ دائماً بأنّها تَحتاج لغفوة
صَغيرة. أحياناً تَأْخذُ ثلاثون ثانية فقط لتنام . أنا لا أهتم . قد لا تتجاوب
معي عندما تكون مستيقظة . أَنا ذاهِب إلى الكليَّةِ قريباً. نحن كلاهما سعداء
لأنّني قُبِلَت في كليَّة محليّة.
ذلك سيوفر الكثير من المال وكذلك يجعلنا نتمتع بحبنا وحياتنا أكثر
جبر وهدى عبدالحافظ

شك أننى قد أصابنى احباط شديد بعد أن فشلت فى ادخال قضيبى فى كس هدى عبدالحافظ بعد محاولات عديدة معها فى الفراش. فى الحقيقة إننى لم أسع اليها ولم أتخذ أية خطوات لأقامة علاقة من أى نوع معها، ولكن الآنسة هدى 25 سنة طلبت منى أن أصحبها فى سيارتى أثناء عودتى من المنيا الى القاهرة بعد انتهاء زيارتى لفرع الشركة فى المنيا والذى تعمل به هدى ، أنا مفتش من المركز الرئيس للشركة بالقاهرة وعمرى 32 سنة أعزب واسمى جبر. فى الطريق لاحظت الدلال الغير معتاد من هدى وحرصها على زينتها ومراجعتها لأحمر الشفاة وكثرة النظر فى المرآة الى رموشها وعينيها الجميلتين الواسعتين ، كان جسد هدى صارخا فى أنوثته وجماله ، متفجرة الثديين ولايمكن الأحتفاظ بهما فى سكون بدون حركة ولارجرجة فى ثوبها الضيق ، الذى تستطيع من بين أزراره أن ترى قطاعا كبيرا من لحم ثديها الناعم الأبيض كالقشدة، ولاتملك سوى أن تختلس بعض النظرات الى سوتها وهضبة بطنها الطرى المتثنى بليونة مع انحناءاتها ، وأما أفخاذها الملفوفة الممتلئة فقد كانت تصرخ بصوت يصم الآذان ويملأ الآفاق بالجوع الجنسى الشديد، وتبادلنا الحديث فى عديد من ألأمور العابرة ، ثم ساد صمت يعبر عن عدم وجود اهتمامات مشتركة بيننا لانسمع فيه سوى صوت عجلات سيارتى المرسيدس القديمة المتهالكة تنهب الأرض ببطولة واصرار بالرغم من كل المطبات والكسور فى الطرق السيئة الوعرة ، وأنا أحاول الهروب فى كل مكان من المجرمين من سائقى السيارات وعربات النقل وغيرها ممن يتعمدون الأصطدام بى ضاربين عرض الحائط بكل قواعد المرور التى تعرفها الشعوب المحترمة المتحضرة، حتى كدت أصاب بانهيار عصبى من كثرة السباب واللعن الذى صببته على رؤوس هؤلاء الغوغاء والسوقة الذين حصلوا على رخص القيادة بالرشاوى والواسطة. وفجأة أنقذتنى هدى من أفكارى السوداء عندما قالت بصوت فيه قلق وخوف (باشمهندس جبر ، عاوزة أصارحك بحاجة من زمان عاوزة أقولها لك وموش عارفة ازاى راح تفهمها، أنا فى الحقيقة ليس لى أى هدف ولا أى مكان ولا أقارب أذهب اليهم فى القاهرة، أنا فقط أردت أن أركب معك السيارة لأكون بجانبك للساعات التى نمضيها فى الطريق ، وبمجرد أن نصل للقاهرة أرجوك وصلنى لمحطة قطارات رمسيس حتى أعود الى المنيا بالقطار) فنظرت اليها متعجبا وقد بدأت أفهم رسالتها الواضحة وقلت (إذا كنت محتاجة ضرورى للجلوس معى فلم لم تخبرينى لأجلس معك فى مكتبى أو مكتبك بالشركة بدون مشقة السفر عليك؟ إذا كان بلاغ بفساد أو مخالفات فى الشركة ولاتريدين أن يعرفها أحد فلماذا لم نجلس فى استراحة أو كافتيريا حتى قريبة من المنيا بعدة كيلومترات بعيدا عن الأنظار؟)، قلت هدى (لأ ده موضوع شخصى يخصنى أنا وانت وبس) قلت (خير؟) قالت (أنا سألت فيه واحدة صديقتى جدا ونصحتنى إنى لازم أقول لك وأصارحك بيه، وهو بصراحة .... أنا بأعزك قوى قوى ، وعاوزاك تعرف إنى بأعزك أكثر من نفسى ومن الدنيا كلها) واعتصرت هدى يديها وأصابعها بين فخذيها بعصبية وقد اشتد احمرار وجهها واحمرت مآقى عينيها بالدموع التى انهمرت فجأة وهى تبحث عن منديل وقالت (أنا بأحبك قوى وموش قادرة أخبى عليك أكثر من كدة) ، كانت مفاجأة لى ولم أرغب فى أن أصدم الفتاة المسكينة برد محبط ولو مؤقتا وقد تحملت كل هذا العناء فى السفر لتخبرنى بمشاعرها الجميلة نحوى، فرددت دون أن أدرى ودون أن أحسب العواقب (والله ده أنا اللى بأحبك قوى قوى ياهدى من زمان جدا ومن أول يوم شفتك فيه ، بس بقيت خايف إنك تزعلى منى وتعملى لى مشكلة فى الشركة لو أنت رفضت حبى وزعقت أو شىء من هذا القبيل، هذه أجمل لحظة فى حياتى) ، ومددت يدى فأمسكت بيدها أعتصر أصابعها وأدلكها وأنا أنظر فى عينيها وخدودها الوردية وشفتيها المتورمتين الشهيتين الحمراوين ، وتمنيت لو استطعت ؟ ولماذا تمنيت؟ نحن فيها الآن) فورا دست على الفرامل ووقفت على جانب الطريق تحت احدى الشجرات الضخمة على حافة النيل ، وقد اقتربت الشمس على المغيب وبدأ الظلام يزحف فى السماوات ، ويلقى بظلاله على الأرض حولنا ، وجذبت هدى من يدها ثم من تحت ابطها متعمدا أن أتحسس معتصرا اللحم فى أعلى ذراعها وأن تلمس أطراف أصابعى جانب ثديها البض الضخم الطرى ، فاستجابت هدى بكل ليونة ، وأخذتها فى صدرى فاستكانت كالبطة الطيبة لأمتص شفتيها وأعتصرهما فى قبلة اشتهاء وشبق جنسى بعد طول حرمانى لأكثر من سنة من اللحم النسائى الجميل، ودون أن أدرى تحسست يدى ثديها تعتصره وتدلك حلمته ثم تنزلق بسرعة والقبلة تزداد حرارة الى بطنها فقبة كسها تعتصرها وتتحسسها بلهفة وجنون لدقيقة ثم الى فخذها الممتلى ء تجذبه وتتحسسه بتلذذ شديد ، ولفت هدى ذراعيها حول رقبتى وعانقتنى بقوة وحرارة وهى تجذبنى للخلف لتنام بى على مقعد السيارة الذى لم يتح لها أن تتمدد بى ، ففهمت أن هدى على استعداد لما أريده منها ، فقلت لها (هيا نسرع لأن الوقوف هنا غير آمن) وانطلقت بالسيارة كالصاروخ أشاغب خلق الله ولايهمنى إن قتلت الناس جميعا للوصول بسرعة الى شقتى فى مدينة السادس من اكتوبر، وقلت لها مبتسما وهى تعتصر يدى بين يديها وتبادل أصابعنا وتشبكهما مرارا وتكرارا فى سعادة ( من غير المعقول أن أتركك تعودين الليلة الى المنيا أو تنامين فى فندق أو بنسيون بمفردك وتتعرضين للخطر وللقيل والقال، ما رأيك أنت ستنامين الليلة فى بيتى على سريرى حتى أطمئن عليك، ولاتخافى منى فأنا أحبك بلاحدود وسوف أحافظ عليك بعينى ) فابتسمت هدى فى سعادة وقالت (أنا باحبك لدرجة أننى أعتبر نفسى من الآن ملكك الخاص بك وعبدة لك تفعل بى ماتشاء، ولايوجد من أثق به فى الدنيا كلها غيرك ، ولو أنك فعلت بى مايفعله الزوج بزوجته فقد قرأت وسمعت أن كل فرج مكتوب عليه اسم ناكحه، وأنا مؤمنة بأن اسمك مكتوب على فرجى كما قالت لى قارئة فنجان قرأتلى الفنجان ، وأكدها لى شيخ المسجد الذى فسر لى حلما رأيتك فيه يتكرر كل ليلة فى نومى وأراك تدخل بى كدخول الزوج بزوجته وأنا سعيدة متجاوبة معك فى الحلم) ، فابتسمت وقلت لها (من المؤكد أن فرجك مكتوب عليه اسمى لأننى أرى نفس الحلم كل ليلة حتى أمس، وسوف أتأكد بنفسى الليلة وأقرأ اسمى بعينى ) فابتسمت هدى وتعلقت بيدى بقوة وهى تضغطها بين فخذيها وقبة كسها الكبيرة اللذيذ المنبعث منه الدفء، وقطعنا بقية الطريق الى القاهرة بين القبلات والأحضان وتحسس كسها ، وأخذت يدها فوضعتها على قضيبى فترددت قليلا ثم تشجعت وأخذت تتحسسه وتدله ببطء وهى تحاول أن تتعرف عليه بدقة وتقيسه بأصابعها وبيدها ، وظهر الأنفعال عليها وارتعشت مرارا بينما انبعثت روائح افرازاتها من كسها لأنفى الحساس فابتسمت لها مشجعا فارتمت فى صدرى تنام كالبطة الرؤوم (يعنى ايه رؤوم؟). وتذكرت سعاد من فرع الشركة فى بور سعيد والتى صارحتها بحبى أيضا فى كافتيريا على قناة السويس فأتت معى الى القاهرة وحدث بيننا حوار مشابه ، وتركتها فى حجرة مكتبى حتى أعد لها الشاى ولأضع فيه قرصين من المنوم القوى حتى أنيكها بدون مقاومة ، فلما عدت اليها فى المكتب وجدتها تقرأ مذكراتى الشخصية السرية بكل مافيها من أسرار جنسية رهيبة وقد انفعلت بها بشدة ، فوضعت صينية الشاى وجلست بجوارها على الكنبة ، فررأيتها تقرأ (حرام كل هذا اللبن الذى أسكبه بممارسة العادة السرية كل يوم ، لو احتفظت بهذا اللبن ووضعته فى كس الأناث لأشبع أناث العالم كله وملأت الأرض بذريتى ، ولو وضعته فى صفائح لملأ مصانع الجبن والزبد فى العالم ولأطعم الشعب المصرى الجائع كله، حرام حرام احتفظ بلبن زبرك لترضع به كس زوجتك التى سوف تحبها) ولم أتحدث ولم أقاطع تركيزها الشديد فى قراءة مذكراتى الشخصية القذرة ومغامراتى مع البنات وما فعلته معهن جنسيا بكل تفصيل، فلما انتهت من الأجندة كلها التفتت لى فى صمت تام وعيناها تنظران فى عينى ووجهى بدهشة غريبة ، فاقتربت وقبلتها من شفتيها قبلة رقيقة ثم ضممتها فى عناق رقيق طويل وتحسست ثدييها وبطنها بشبق ورغبة جنسية فتجاوبت معى كثيرا حتى كدت أنام بها على الكنبة فنامت قليلا ، ثم قالت (أعطنى شىء آخر أقرأه وقرب لى الشاى ، ياريتك تعمل لى قهوة أيضا فرأسى ثقيل جدا)، قررت لحظتها ألا أعطيها الشاى بالمنوم بعد قبلتنا هذه فهى على استعداد ولاتقاومنى، فقلت لها سأحضر لها القهوة كفاية ولاداعى للشاى ، وتركتها وعدت للمطبخ ، وعدت لها مسرعا فى دقيقة أحمل القهوة لها، فوجدتها لفرحتى تقرأ فى كتيب (الروض العاطر فى نزهة الخاطر للشيخ الدفراوى الأندلسى ) وهو كتاب أثرى متخصص فى الجنس وأوضاعه وطرقه ووصف النساء والأكساس والرجال والأيور (الأزبار) وطرائف جميلة تثير الهيجان، ووجدت سعاد هايجة فعلا كما ظهر على وجهها، وهى تقول (تعال هنا اشرح لى كلمات لا أعرف معناها وأوضاع لا أفهم كيف يمكن تنفيذها)، وجلست يدى حول كتفها أثناء شرحى لها، وشفتى تقترب من أذنها تقبلها وتمتص حلمة الأذن، ثم تنحدر الى رقبتها وكتفها وترقوتها ثم ذقنها وخدها ثم شفتيها لتستسلم لأحضانى وأهبط بها الى الأرض، أعتليها برجل ثم بأخرى أثناء العناق والتقبيل ، ثم أحرر قضيبى المنتصب بخفة ورشاقة وأصوبه بين شفتى كسها وفخذيها طويلا أضغطه بالتدريج وهى تسألنى ماهذا الذى أشعر به بين رجلى؟ فأريها يديى الأثنتين أمام عينيها وأقول لها لا أعرف لعلها تهيؤات ، فتغمض عينيها وتتجاوب مع قضيبى الذى تسلل من الفتحة فى جانب الفخذ فى الكلوت ليتسلل منزلقا بافرازاتها بين الشفتين يدلك بظره رأس القضيب بقوة وبانتظام فتهمس سعاد فى أذنى (ياسافل) فأقبلها طويلا على شفتيها بينما هى تروح وتجىء بكسها تضغطه على زبرى، فما أن أترك شفتيها وأبتعد ملليمترات عنه حتى تهمس (يامجرم)، فأعاود تقبيل شفتيها وقد اشتعل زبرى أكثر فى كسها، (أخص عليك)، فأشتعل بالقبلات وتدليك الثديين وقضيبى ينزلق للداخل (ياواد ياوحش)، فأزداد وأرفع فخذها على صدرى (أنا زعلانة منك) فأطعن قضيبى بكل قوة فى جوانب كسها، (ياللا صالحنى بأة)
وهكذا نكت سعاد ليلتها حتى ظهر اليوم التالى بلا انقطاع ونحن نتدارس ونطبق الأوضاع التى فى كتاب الروض العاطر. وكم كانت علاقتى بسعاد جميلة ومشبعة حتى تزوجت واستقالت من الشركة ولم أعد أعرف لها طريقا؟ يالها إذن من ليلة تنتظرنى مع هذه الفرسة الرهوانة الشديدة؟
ما أن دلفت الى شقتى بالقاهرة أحمل أنا وهدى الكباب والمشروبات والفواكه وكل ما لذ وطاب مما يكفينى أنا وهدى أسبوعا كاملا ، حتى رميناه على الأرض خلف الباب وهجم كل منا على الآخر فى عناق هو أشبه بالمصارعة اليونانية لنسقط على السجادة فى الأرض ، ورحنا فى قبلات واعتصارات وتدليك الجسد بالجسد ، حتى لم نعد نحتمل وصرخت هدى فى نشوة (خلاص موش قادرة عليك ، انت هديت حيلى وأنا موش قادرة أقول لك لأ، خلصنى أنا تعبت خالص)، وقالت هدى فى هدوء وأنا أخلع عنها ملابسها كلها ماعدا الكلوت الذى تشبثت به (كله الا دهه مستحيل أقلعه)، فاحتضنتها وأخذتها الى السرير، وبعد صراع وعناق وقبلات وتدليك ثدييها وكل جزء حساس مثير فى جسمها صرخت هدى ثانيا (أخلع ملابسك ، سوستة البنطلون بتاعك المفتوحة عورتنى وقطعت الكلوت بتاعى)، فخلعت البنطلون وبقيت بالكلوت وقضيبى يخرج منه منتصبا ممتدا كالرمح يشير الى عينيها ببجاحة وتحدى، وضممت هدى مرة ثانية نتصارع فى عناق تريد هى منه أن أضغط قضيبى بين شفتى كسها فوق بظرها الضخم الكبير، بينما أريد أنا أن أجعل هدى تسجد وتتوسل وتبكى وتتذلل لى حتى أوافق وأنيكها بزبرى داخل كسها، وكانت خطتى هى المزيد من الأثارة فقط بدون اشباع لكسها مطلقا حتى ترفع الراية البيضاء وتتوسل لى ، فكنت أدعك قضيبى بطوله فى بطنها وفى جوف صرتها على سوتها وفى جوانب أفخاذها الداخلية ليصطدم بشفتى الكس قليلا وكأنه على وشك الدخول ثم الهروب به مرة أخرى الى قبى كسها ثم بطنها وثدييها ثم العكس حتى ركبتيها وهكذا، ونجحت الخطة وبكت هدى تتوسل أن أضع زبرى فى كسها ولا أبعده عن كسها وهى تعانقنى بقوة وتوسل كمن تتعلق بشجرة تنقذها من الغرق. فمددت يدى وزحزحت الكلوت حتى خلعته منها تماما من كعبى قدميها ، وصوبت رأس زبرى الى بظرها وبين شفتى كسها وضغطته بقوة ، فانزلق الرأس الى فتحة مهبلها ودخل منه جزء صغير ، فانضمت أفخاذ هدى بقوة بخوف وانزعاج وصرخت بعنف (آ آه) وقامت تجرى فى لمح البصر الى التواليت ، فتبعتها فى قلق وخوف فوجدتها تجلس القرفصاء وقد وضعت بين فخذيها المفتوحتين المتباعدتين أما كسها مرآة الحائط المعلقة المتحركة بعد خلعها من مكانها ووضعها على الأرض ، تنظر فى المرآة بخوف وهى تباعد بين شفتى كسها تتفحص مهبلها وغشاء عذريتها، فضحكت لها وقلت (قومى ياهبلة ياعبيطة نأكل ونرتاح ننام) ، وقامت هدى وجلست معى عارية تماما نتناول طعامنا ونأكل ونحن ننظر لبعضنا كل مننا يتعجل الآخر لينتهى من طعامه حتى نمارس الحب والجنس ولانضيع وقتا، وفعلا عدنا الى السرير دون أن ننظف المائدة بعد الأكل وبدون أن نغسل أفواهنا من الكباب، نتصارع بقوة لأشباع الشبق والشهوة ، ولكن كلما لمس قضيبى فتحة المهبل ، تفزع هدى وتهرب الى المرآة تبحث عن دليل خرقها منى؟؟، فقررت عدم الأقتراب من كسها ، ولما يئست أيضا من ادخال قضيبى فى كسها كان التعب قد نال منى كل شىء، فأعطيتها ظهرى ورقدت كالقتيل أعطيها ظهرى وهى تضمنى عارية تتمتع بضغط ثدييها وبطنها وكسها وفخذيها فى جسدى العارى. ولكننى كنت قد قررت أن أنام وأن أشبع نوما مهما فعلت هدى.
بمجرد أن شحنت هدى فى قطار المنيا فى اليوم التالى عدت محبطا الى منزلى لأقابل على سلم البيت سالم ابن جارتنا التى تسكن بالشقة المجاورة مباشرة لشقتى، حيث لحقت به وهو يصعد سلم العمارة متباطئا فى دلال، وتأملت أردافه وهى تتأرجح فى بطء يمينا ويسارا مع خطواته على كل سلمة من السلالم ، أردافه ممتلئة كبيرة وأفخاذه ملفوفة عريضة، وله خصر نحيل واضح فى بنطلونه الأبيض الضيق جدا وقميصه الحريرى الأحمر الضيق على جسده ، مررت به قائلا (ايه الحلاوة دى ياسالم بيه؟ شعرك ده ناعم طبيعى كدة واللا بتعمل ايه؟ ما تعلمنى يا أخى حاجة من حاجات الشباب الروش دى؟) فابتسم سالم فى دلال وقال (عيونى ياعمو ليك، انت زى القمر لوحدك موش محتاج)، قلت له (ياسلام لو ماكتش شفت وشك وعرفت انك سالم، كنت أفتكرتك بنت تجنن ياسلومة؟ إوعى تزعل؟) قال سالم (لأ أبدا ياعمو جبر ده أنا باحب كلامك ودمك الشربات دهه، ده حتى ماما بتقول عليك جينتيل وكلك رجولة وقالت عليك كلام تانى بس سر لجارتنا أم عزة لما كنت انت خارج من العمارة وهى بتبص عليك من البلكونة، أنا كنت واقف وراهم وسمعتهم) قلت بفضول (ياترى ايه ياسالم؟ تعال ادخل معايا نشرب شاى وسجارتين مع بعض وتحكى لى كلام مامتك ست البنات كلهم بتقول ايه) دخل سالم وأغلقت وراءه الباب ، وذهب لأعداد الشاى بالمطبخ وتتبعته بفضول أتأمل شعره الناعم وخدوده الملساء الناعمة وشفتيه ، لابد أن شفتيه مدهونتين بزبدة الكاكاو الشفافة وبلون خفيف جدا مسحة ضئيلة من أحمر الشفاة ، كانت أردافه تثير فى نفسى نوازع جنسية شيطانية خطيرة؟ فقلت فى نفسى (يجرى ايه يعنى لما تجس نبض الواد دهه وتعرف عمق ماؤه؟ مجرد اختبار؟) فدخلت وراء سالم الى المطبخ، وتعمدت الوقوف خلفه ملتصقا به وبأردافه حتى يشعر بقضيبى منتصبا يضغط بين أردافه الكبيرة الطرية المثيرة فى الأخدود العميق المثير بينهما.، ولعجبى يا دهشتى ، التفت سالم لى بخده بدلال وابتسم ولم يتكلم ولم يعلق بشىء، فقررت زيادة الجرعة حيث أن انتصاب قضيبى زاد عن حده وأصبح مؤلما فى الكلوت الذى يحبسه ، فمددت يدى أتحسس خصر سالم ، ولففتها حول بطنه للأمام أتحسس بطنه وأضمه منها أكثر نحوى ليزداد التصاقى بأردافه فى صمت تام ، وأسرعت أنفاسى ودقات قلبى وقد أحسست بأن أنفاس سالم ودقات قلبه أيضا تتسارع، فتسللت يدى تتحسس ثدييى سالم وتنبش حلمة ثديه ثم تفك أزرار القميص الأحمر الحريرى وتتسلل داخله لتلامس يدى لحم ثديه العارى أدلكها بتلذذ، واقتربت من عنق سالم أقبلها ، فابتسم سالم وهمس (الله ياعمو ، بوستك حلوة قوى، انت شقى قوى ياعمو عرفت الحاجات دى من فين؟)، قلت له بحب ورغبة شديدة فيه (جمالك ودلالك يالولو همة اللى حركونى ياحبى ، آه بس لو كنت انت بنت يالولة ، كان راح يبقى لى معاك قصة حب تجنن) ، وتركت سالم وعدت الى حجرة النوم قائلا (رايح أغير هدومى لغاية انت بقى ماتجيب الشاى ياحبى) ، ولم تمض دقيقة حتى وجدت سالم معى فى حجرة النوم يجلس مضجعا على حافة السرير يداعب خصلات شعره الناعم وهو يتأمل جسدى وأنا أتعرى من ملابس الخروج وأبحث عن البيجامة ، كانت عيناه تلمعان ونظره مركز على قضيبى الشبه منتصب ، وهمس بدلع وبصوت أنثوى (أنت جسمك حلو قوى ياعمو، وزى ماما ما قالت بالضبط ) قلت (ماما قالت كدهه ياسالم؟) قال (آيوة ياعمو ، قالت إن انت قضيبك كبير قوى وجامد وبيمتع ) قلت (وماما عرفت الكلام ده منين يالولو؟ غريبة دى؟ أنا عمرى مانمت مع مامتك ولا عملت جنس معاها خالص ، بس بينى وبينك لو أنت ما تزعلشى ؟ أنا نفسى أعملها معاها، بس اوعى تقول لها بعدين ماما تزعل) ضحك سالم ضحكة كالغنج تماما بشهقة غريبة وقال (لأ يلعموا بلاش ماما دلوقتى خلليها بعيد، ماما شافتك بتنام مع بنات كتير وهمة بيتبسطوا منك وبيتوجعوا ويقولوا لك اعمل تانى طول الليل والنهار، أصل ماما بتبص عليك من شباك أوضة النوم بتاعتها المقابلة لأوضة النوم دى، والصوت بيبقى واصل لها جامد علشان الحيط فى الحيط والحيطان هنا رفيعة زى الورقة، وكمان فيه سر ياعموا توعدنى تنفذ اللى نفسى فيه بس لو قلت لك عليه؟) قلت له مستغربا لهذا السيل والفيضان من المفاجآت التى لم تخطر على بالى (قل ياسوسو وأوعدك بأى حاجة أعملها مهما كانت ياحبيبى ) واقتربت منه أداعب شعره الناعم وأقبله على خده الناعم وأنا أتمنى أن أقبل شفتيه وأن أمزقهما من المص ، فقال (خليك عريان كدة بلاش تلبس البيجامة علشان خاطرى، أنا بأحب أشوفك كدة عريان وياريت كمان تقلع الفلنة وال.... ياريت) قلت له (وبعدين؟ قل السر الأول يالولو) قال (ماما لما أنت كنت فى الشغل فى يوم من زمان قوى خرمت الحيطة اللى بين أوضة النوم بتاعتك دى والأوضة بتاعة النوم بتاعتها بالشنيور الحادى الكبير قوى ، وعملت خرم كبير مغطياه بصورة زيت كبيرة من ناحيتها وهو من ناحيتك متدارى وراء شماعة الهدوم دى ، أنا كنت معاها لما أنت مرة سيبت مفتاح شقتك علشان نديه لأم أحمد الخدامة علشان تنظف لك الشقة لما اتأخرت عليك وانت نزلت الشغل بدرى ، ولحقت نظفت مكان كل شىء ، وساعات بأشوفها بتحط فى الخرم عدسة الكاميرا الفيديو الديجيتال اللى ممكن تصور فى الظلمة كمان ، وبتصورك مع البنات والستات وبعدين تقعد تتفرج علي الأفلام بلليل وتدعك فى بزازها وجسمها كلها وجوة الكلوت بتدعك فى لامؤاخذة زى ما انت عارف ، فى كسها وتتأوه وتغنج ، وساعات تأخدنى فى حضنها وفضل تحبنى وتحضنى وتنام عليا وهى بتتفرج على الفيلم ، وكثير بتخللينى أفضل أبوسها فى كسها لغاية ماتترعش وأنا ألحس لها جامد قوى قوى وحط لسانى جوة فيها، وساعات بأة بتنيمنى وتنام عليا هى وتركب تتنطط على البلبل بتاعى وتعمل لى كدة بأة يعنى قلة أدب لغاية ما أفضل أجيب أجيب أجيب أجيب لغاية ماهى تتعب وأنا أتعب وننام كده)، كان كلام سالم أكثر مما أصدق ، فذهبت الى شماعة الملابس وأزحتها بحرص ، ورأيت الخرم الواسع حجم ثلاث بوصات؟ ، فى الجانب الآخر فى حجرة أم سالم كانت ظهر اللوحة يسد الطريق المظلم فى هدوء، وسألت سالم (ماما فين دلوقت ياسالم؟) قال (ماما عند تيتة جدتى فى حلوان، اوعى تقول لها عالسر ياعمو بعدين أخاصمك خالص) قلت له بجدية (ده سر بيننا ياسالم واعوعى انت تقول لها إن أنا عرفت خالص) قال سالم (ياللا بأة نفذ وعدك لى) قلت (عاوز ايه ياسالم؟) قال لى (صحيح انت نمت مع ستات كتير قوى قوى؟) قلت (أيوة ياسالم، هو انت عاوز تنام مع واحدة ياسالم؟ موش ليك صاحبات وزميلات ؟) قال (لأ موش عاوز، سؤال تانى ياعمو بس ماتقولشى لأ خالص) قلت بتخوف (قول ياسوسو يا أبو المفاجآت ياللى عمال تدحلبنى وتسحبنى موش عارف على فين؟)، قال لى (ممكن أشوف بتاعك لو سمحت؟ من غير كلوت؟) فقلت له (ليه؟) قال (عاوز أشوفه وأمسكه فى ايدى لو سمحت ياعمو انت وعدتنى؟) قلت له قرب واقتربت منه فاعتدل فى جلسته على حرف حافة السرير وتركته يتحسس قضيبى فى الكلوت وهو ينظر اليه باهتمام شديد مفتوح الشفتين فى شبه جوع أو دهشة، وسحب الكلوت لأسفل ببطء لتظهر عانتى السوداء الخشنة الكثيفة جدا ، فقال (يااه ايه ده كله شعرتك جامدة قوى؟) واستمر يسحب الكلوت لأسفل فبدا له جذور قضيبى الذى بدأ ينتصب ، وينتفخ ، ويهتز ، ويتمدد ، ويتمدد، وينتفخ ، ويتصلب ، ويتمدد ، يتمدد، وينتفخ ، ويتصلب، حتى أصبح كامل الأنتصاب شديد الأنتفاخ غليظا ، فأمسك به سالم فى يده بتقدير واعزاز وتعجب يتحسسه ببطء من قمة رأسه ، وحشفته ورقبته ، الى أسفل حتى البيضتين يوزنهما فى يده ويعود يتحسس القضيب ذهابا وإيابا حتى لم أعد أحتمل لمسة يده المثيرة جدا وكأنه يمارس لى العادة السرية ، فتحسست شعره الناعم وكتفيه ، ورفعت ذقنه لأعلى حتى التقت عينانا ، ورأيت شفتيه مفتوحتين تناديان شفتى باشتهاء ، فملت عليه ببطء فأعطانى شفتيه أقبلهما وبادلنى امتصاص الشفاة للشفاه بنهم جنسى شديد ، وزاد تدليكة لقضيبى وتحسسه لشعرة عانتى الخشنة وأطراف أصابعه كالمحراث تدلك فروتها بقوة وبعصبية شديدة، فابتعدت عنه فجأة قبل أن أتمادى وأغتصبه خوفا من نفسى ومن تأنيب الضمير فيما بعد، فقال سالم فى لهفة (عمرك نمت مع ولد ياعمو؟ يعنى عمرك نكت ولد قدى كدة؟) قلت له وقد فهمت مرماه (لأ يالولو عمرى ماعملتها أبدا) قال بسرعة (تحب تنيك ولد دلوقت؟) قلت له (ولو افترضنا هذا صحيح ، نجيب منين ولد أنيكه ياسالم دلوقتى كدة وأنت هيجتنى بكلامك وبإيديك؟) قال (أنا ياعمو تقدر تنيكنى لو عاوز دلوقت حالا ياعمو، وراح أبسطك خالص خالص وعمرك ماراح تنسى أنك نيكتنى أبدا، أوعدك أننى راح أبسطك خالص ياعمو) قلت متهربا (لأ ياسالم معلشى اعذرنى ، كده عيب قوى، وخطر يابابا) قال بحسرة يتوسل (ليه بس ياعمو؟) قلت (ممكن أعورك وأفتق لك طيظك ويحصل لك نزيف جامد قوى وتموت، وبعدين ممكن انت تزعل بعدين وتندم خالص وما تقدرش تقابلنى ولا نبقى أصحاب تانى ياسالم ، ولو مامتك عرفت راح تزعل منى قوى وراح تبقى مصيبة) فأطرق سالم حزينا قائلا (أوعدك مفيش حاجة راح تحصل خالص ، أحنا راح نحط فزلين أو كريم نيفيا وموش راح أتعور علشان راح نعمل بالراحة فى الأول وبشويش وبعدين خد راحتك بأة زى ما تكون نايم مع أى بنت من وراها ، ده حتى طيظى احلى من كس أى بنت وضيقة قوى وانت راح تتبسط، وبعدين أوعدك نفضل أصحاب قوى وأكثر من الأول ، وماما موش راح تعرف خالص)، قلت له بيأس (لولة ياحلوة ، أنا هايج ومحروم بقالى مدة طويلة، ولو أنت كنت بنت كنت قطعتك من النيك حالا، وبخاصة إن جسمك جسم بنات وطيازك أحلى من طياظ البنات ، وبطنك فيها سوة مفلطحة وطرية ، ويخرب بيت شعرك وشفايفك وعيونك دول ، قل ياواد انت بتعمل ايه ؟ مامتك بتزينك وتعمل لك حواجبك وعينيك وشفايفك؟) ابتسم فى فخر وقال وهو يرتمى على بطنه على السرير يغرينى بتحريك طياظه ، أنا اتعلمت منها المكياج وأنا واقف جنبها بأشوفها بتعمل ايه ، وبعدين هى سابتنى أعمل لها المكياج لغاية مابقيت أسطى فيه ، وبقيت أعمل لنفسى مكياج بأدوات ماما وهى مبسوطة وبتضحك وبتقول لى بس امسح الأحمر الشفايف قبل ماتخرج من البيت ن تحب ألبس لك بنت تجنن ياعمو؟ ثوان) وقبل أن أرد عليه عاد سالم وفى يديه ملابس أحضرها من شقتهم المجاورة ، كلوت حريمى وسوتيان، وقميص نوم دوللى شفاف قصير وعارى تماما ، ودخل الى الحمام وعاد بعد دقيقة ، أستطيع أن أقسم أنه أنثى كاملة الأنوثة ، شعره الناعم مصفف بقصات على عين تخفى حاجبها والعين فى دلال وأنوثة طاغية ، وجسده العارى الأنثوى الناعم يتلوى وعليه كلوت بكينى مثلثه الصغير لايغطى قضيبه الكبير المكوم ومقبب داخله، وسوتيان يصطنع له ثديا صغيرا كبنت فى الثانية عشرة ، والقميص الأحمر الشفاف يصرخ بنداءات جنسية عنيفة على جسده وينادينى ، وأحمر الشفاة المحدد بالقلم البنى يجعلنى لا أستطيع مقاومة شفتيه الممتلئتين، فذهبت اليه كالمسحور ، وضممته من خصرى الى جسدى بقوة ، وحملته فى أحضانى الى السرير، وملت به ببطء فارتخت ساقاه وفخذاه مرفوعتان يحيط بهما خصرى وأنا أنزل به ببطء وحرص حتى ارتاح على السرير على ظهره، والتقيت به فى قبلة طويــــــــــــلة جدا تلذذت فيها بشفتيه الأنثوية الخطيرة وطعم الروج عليها يلون شفتى وخدودى ورقبتى وصدرى بقبلات سالم المشتهية، كان انتصاب قضيبى لايحتمل ، فحولت قمة رأسه بين أرداف سالم أتحسس بها بعد أن أزحت الكلوت جانبا، حتى أحسست بدفء فتحة طيظه على قمة قضيبى فأخذت أدفع قضيبى وأخفف أدفعه وأخفف أدفعه وأخفف ، وسالم يعانقنى بقوة ويمتص شفتى هامسا (دخله قوى ماتخافش، دخله كله ماتخافش ياعمو ، ياللا بأة موش قادر أصبر بقولك دخله ياعمو ماتخافشى عليا) ، وفجأة وضع لولو كف يده تحت وجهى وفمى وقال لى (بسرعة حط لى شوية تفافة كثيرة هنا فى ايدى بسرعة) فبصقت له فى يده بصقة كبيرة ، أسرع بها يبلل رأس قضيبى وفتحة طيظه ، وقال متوسلا (ياللا بسرعة مرة واحدة دخل زبرك فيا جامد قوى ، ياللا بقولك أنا اتجننت ) فدفعت قضيبى بقوة كما يقول فانزلق الرأس ووراءه العنق ثم بدأ جسم الزبر الطويل الغليظ ينساب منزلقا ببطء وصعوبة للداخل ، ولكن فى لذة عظمى لاتوصف كدت أفقد عقلى ويصيبنى الجنون بلذتها، فرحت أحرك قضيبى فى طيظ لولو بسرعة فى مختلف الجهات متلذذا، وتحت جنون اللذة الفائقة انفع اللبن من قضيبى يقذف الحمم فى طيظ لولو ، وتنبهت الى أن قضيبه هو الآخر شديد الأنتصاب يضغط بطنى محبوسا بين بطنى وبطنه ، ولم أكد أنتهى من القذف حتى أغرقنى قضيب لولو وأغرق بطنى بقذف اللبن الساخن اللزج من قضيبه ليغرقنى تماما، بينما رحت فى عناق وقبلات محمومة وأنا أداعب شعره الجميل فى حنان وهو يتأوه ويغنج (بأحبك ياعمو ، بأحبك قوى ياعمو، آه ياعمو آآآه ياعمو، عاوز تانى علشان خاطرى ياعمو ، ما تطلعوش من طيظى ياعمو خللينى مبسوط قوى أمصه لك بطيظى قوى ياعمو، يااااه لبنك سخن قوى جوايا ياعمو)، لم أكذب لولو ، فقمت وساعدته ينام على بطنه وهو يرفض أن يترك رقبتى متشبثا بعناقى والقبلة التى تلصق شفاهنا بجنون ، ورقد يتلوى ويتأوه بينما أدخلت قضيبى فى طيظه مرة أخرى لجولة أطول وألذ من النيك ، وتعددت الجولات والأوضاع ، وكم كان لولو ممتعا لى بحق، حتى قفزت فى مخيلتى فكرة جهنمية ، لماذا لا أجعل من لولو عشيقة حقيقية لى قريبة منى وجميلة ومدللة ، وفيما بعد تكون مرسال عشق بينى وبين أمه؟؟ فهمست له ونحن نمارس النيك فى البانيو (بقولك ايه يالولو؟ أنا نفسى أنك تنام معايا الليلة فى حضنى ، عندك مانع؟) فقال (ياريت ياعمو) قلت له (خلاص شوف لك حجة بأة مع مامتك)، ففكرنا قليلا وقضيبى يتحرك بلذة وبطء فى خلقة طيظه فقط بشكل مثير ، حتى تأوه وقال (لقيتها، سأقول لها أننى سأنام عندك حتى تشرح لى بعض الدروس ، وهى تستطيع البيات فى حلوان عند مامتها بدلا من العودة كل هذه المسافة الطويلة) ونفذنا الخطة ونجحت وبل رحبت بها أمه التى كانت تود البيات عند أمها فعلا، فقفزنا أنا ولو فرحا وقلت له (بس يالولتى ياحلوة، عندى ليكى مفاجأة ياسكرة؟) ضحك لولو فى دلال وقال (ايه؟) قلت له (راح نعمل لك حلاوة نتف بالسكر والليمون وأنتفك من رأسك لكعب رجلك)، وبدأنا التنفيذ فورا بوضع السكر على نار هادئة مع رشة ماء خفيف، ثم عصير الليمون ، وتقليبها حتى احمر اللون ، ثم تركناها تبرد على رخامة، ونام لولو أمامى ، ورحت أستمتع بفرد الحلاوة على أردافه ، وحول فتحة طيظه ، وأفخاذه حتى كعب رجله وحول بيوضه وقضيبه وعلى بطنه وصدره ، وعلى ذراعيه وتحت ابطيه ، حتى شعيرات شاربه الدقيقة ، وكنت أجذبها مستمتعا بتأوهاته اللذيذة التى تحولت بالتدريج الى غنجات أنثوية شديدة الأثارة لى وله ، واشتعل جسده بالرغبة الجنسية وأنا مثله فارتميت عليه أنيكه بقوة وبتلذذ وشفتاه تسابقان شفتى فى العض والتقبيل والمص ، حتى تعبنا من القذف ولم نشبع من النيك اللذيذ فى طيظه الشديدة الأثارة بطراوتها ونعومتها الخطيرة ، فعدنا الى مياه البانيو نزيل آثار حلاوة النتف ، وكم كان جسد لول بحق جميلا أنثويا ناعما خاليا من أية شعرة ، وأصبح أنثى صاعقة بارتداءه القميص الأحمر الشفاف ، فكان لابد لى من أن أحمله الى السرير لأغتصبه ببطء وبتلذذ طوال الليل ونهار اليوم التالى بلا توقف حتى عادت أمه فى مساء اليوم التالى ليقول لها لولو (سأبيت مع عمو جبر هذه الليلة أيضا ياماما لأن هناك الكثير من الدروس أريد أن أعوضها وأفهمها منه فهو يشرح لى شرحا ممتازا) ونظرت أمه اليه بابتسامة وعيناها تلمعان قائلة (مالك بقيت حلو قوى كدة لية يالولو، ده انت بقيت أحلى من أحلى بنت فى الدنيا يالولتى ياعسل ، شفايفك بتنطق ياواد لوحدها يخرب بيت عيونك ، شنبك فين يالولو، ونظرت أمه لسيقانه وساعديه وهى تعريه من القميص والبنطلون هامسة (الظاهر عمو جبر واخد باله منك وبيحبك قوى يالولو؟ ياترى شرحه حلو قوى لدرجة انك موش طايق تسيب حضنه؟، وطى كده ونزل الكلوت يالولو عاوزة أشوف حاجة فى فخذك من تحت الكلوت كدة ؟ آه يالولو ، عمك جبر عمل الواجب معاك قوى يالولو ، قل له على مهلك حبة ياعمو علشان انت ماتستحملشى يالولو، ده انت ياحبة عينى مخك اتوسع قوى قوى وباين واسع أهه من الدروس بتاعته يالولو ياحبيبى ، لما تتعب تعالى يالولو نام هنا شوية ياحبيب أمك)، وظللت أم لولو تتفحص فتحة طيظه التى توسعت جدا وبشكل ملحوظ وبل سمحت لثلاث أصابع من يدها الغليظة بالدخول عميقا بلا مقاومة فتأوه لولو (آى بشويش يامامى) قالت أمه (على أقل من مهلك يالولو على روحك ويتهيألى كفاية كدة بقى دروس دلوقتى ياضنايا وادينى أنا بأة فرصة علشان عاوزاه يشرح لى كثير زى ماشرح لك يالولو ، ماتبقاش أنانى وماتزودهاش عليه علشان مايتضايقش منك يالولو، ) قال لولو (لأ اطمئنى ياماما ده عمو جبر بيحبنى قوى قوى وأنا بأحبه قوى وبأموت فيه أكثر) قالت مامى (ماهو واضح والعلامة أهى ياحبيبى بين طياظك.

كان وجود لولو (سالم) معى مكثفا خلال الأسابيع التالية ، وبدأت ألاحظ تودد أمه لى وقد رحبت أنا أيضا بتوددها ، ولم أخبرها بالأسرار التى سبق لأبنها لولو أن اخبرنى بها عن الفتحة المخرومة فى الجار بين حجرة نومى وحجرة نومها والكاميرا التى تصورنى به فى لقاءاتى العاطفية مع البنات، وحرصت بشدة أن أسدها بشماعة الملابس عندما يكون ابنها لوولو هو حبيبى الذى أنيكه، ولكنى نسيت أن الصوت يصل اليها واضحا، وكان صوت لولو ابنها فى التأوهات والغنج جميلا لذيذا لاأحب أن أكتمه ، بل كنت أشجعه على أن يعبر عن كل أحاسيسه ومشاعره كيفما شاء، بل كنت فى كثير من الأحوال أتعمد أن أنيكه بشكل يثيره أكثر من المعتاد وأن أدلك قضيبى بقوة فى جوانب جدران طيظه وفى فتحته طويلا ببطء حتى يموء ويغنج كالقطة ويعوى كالكلبة التى تعانى من زنقة قضيب الكلب فى كسها بعد النيك فلا هو يخرج ولا هى تستطيع تحريره من كسها وتظل تعتصر رأسه أكثر وأكثر وأكثر كلما بذل الكلب مجهودا أشق فى جذب قضيبه من كسها ليخلعه وهو لايزال منتصبا كرأس الشاكوش المستعرض داخل كسها القامط فكنت أدخل قضيبى فى طيظه وأخرجه بالعرض متعمدا لأزيد غنجه، وتأكدت أن أمه تسمع كل شىء ولكنها تتمنى أن ترى أيضا كل شىء ، حين لاحظت أن لولو يزيح الشماعة من مكانها أمام الخرم فى الحائط المقابل للسرير، فسألته عن السر فباح لى فى شبق الجماع ولهفته تلك اللحظة بالذات لايستطيع هو ولا أعتى أنثى أن يكذب أو تكذب فيها ، فلحظة الشبق الجنسى هى أكثر اللحظات صدقا فى حياة البشر يستحيل عليهم الكذب فيها، وهى تلك اللحظة دائما التى أسأل فيها حبيبتى أو لولو الأسئلة الخطيرة المباشرة ليخبرونى بالحقيقة. وهكذا عرفت أن أمه تعرف كل الحقائق عن علاقة لولو بى وهى التى طلبت منه أن يزيل العوائق لترانى وأنا أنيك ابنها لولو لأن هذا يشعل هيجانها الجنسى ويفجر أحلامها ومشاعرها الجنسية والعاطفية وأمومتها كلها فى خليط واحد غريب جدا فتصبح كماكينة عصر القصب يعتصر كسها بالأفرازات المتتابعة تقذف بلا توقف حتى تنهار شبه مغمى عليها من الأنفعال وهى تشارك ابنها لولو كل أحاسيسه وهو فى أحضانى وقضيبى يمتعه بشتى الطرق، فطلبت من لولو أن يحضر لى بعض أفلام الفيديو التى تصورها أمه لى معه، فلما شاهدتها لم أصدق ما أرى، وتحولت الى مارد جنسى رهيب ظللت أمارس الجنس مع لولو حتى كاد يموت فى أحضانى وأنا لا أدرى بأننى كنت فى حالة خارج الشعور والوعى والتحكم فى الذات. وبالتدريج بدأت أحقق أمنياتى فى الحصول على جسد أم لولو بينما هو فى المدرسة الثانوية، وكنت دائما أنظر الى لحمها الأبيض الوردى العارى والى جسدها السمين الممتلىء نظرة اشتهاء حقيقى ينتصب لها قضيبى ولكننى لم أكن أعرف كيف سوف أستطيع أن أنيكها أو أن أشبع هذا الجسد الكبير جنسيا فى حين أننى رياضى طويل أميل الى النحافة، ولكن أم لولو جعلت كل شىء بسيط وسهل لى حين جلست بجوارى نشاهد أحد أفلام الساخنة فى احدى القنوات الجنسية الفضائية، فلم تمانع حين تحسست خصلات شعرها الحرير الناعم ، وألقت برأسها على كتفى فى دلال تنظر لى بعينين ناعستين وهمست (بلاش شقاوة ياجبر)، ولكنها تأوهت بها وهى تقترب منى اكثر تلوذ بصدرى وتلصق لحم ظهرها الشبه العارى فى قميص نومها الذى جلست به معى، على صدرى ملتصقة بحنان ، وفكرت حين وجدتها تقترب بسرعة بشفتيها لتأكل شفتيى بنهم واشتياق شبقى وبتلذذ مغلقة عينيها الزرقاوتين الجميلتين ، فكرت فى أن أم لولو قد تكون قد وضعت كاميرا الفيديو أمام خرم التجسس الذى حفرته بيدها ، بخاصة اليوم لتصورنى أنا وهى فى أول لقاء جنسى لنا معا فى سريرى، فقمت مستئذنا الى حجرة نومى لأتحقق من ظنى ، قائلا إن هذه الأنثى ذات الخمسين عاما تعشق النيك وتتفنن فيه ولن تضيع فيلما عظيما لنفسها مثل هذا، وفعلا اكتشفت وجود الكاميرا فى حجرتها أمام الخرم مضبوطة ومصوبة نحو سريرى تماما ، فعدت اليها مسرعا أضمها منفعلا ضما صريحا ، قائلا (ياترى الزبدة دى مستخبية جوة القميص ليه؟) وأنا أنظر لثديها ، فابتسمت وهمست لى (بتحب الزبدة؟) قلت (جامد قوى) قالت (طيب والقشطة؟) قلت (أموت فيها) قالت (تحبها سادة أكتر واللا بالعسل النحل؟) قلت لها بالعسل أكثر) قالت وقد تورد وجهها بشدة وتسارعت أنفاسها وهى تلتهم شفتى بتمعن وجبروت وعدوانية وتعتصر رقبتى بذراعها البض الطرى الرطب اللذيذ (تحب تأكلها واللا تلحسهم مع بعض؟) قلت (آكل وألحس مع بعض) ، قالت (شفت العسل والقشطة بتوعى؟) قلت لها (فين؟) قالت (أنزل بين فخاذى وانت تشوفهم بين شفايفى الحلوة اللى تحت، ياللا أنت ولعتنى وموش مستحملة أكتر من كدة )، وبالرغم من وزنها الثقيل الآ أنها تثنت برشاقة وبشكل مثير ، ترفع قميها خلف أردافها ثم تدس يديها تتحسس كرتى أردافها الناعمتين الكبيرتين الطريتين بحثا عن أسيك الكلوت الرفيع الصغير الذى لايكاد يظهر له أثر أصلا بين لحم فخذيها المتلاصقين بلحمهما الأبيض اللذيذ الممتلىء جدا ، حتى بدا مثلت الكلوت الأزرق وكأنه رقعة صغنططة من القماش الشفاف المبللة بافرازات كسها الكبير الحنون وقد التصقت بالصدفة فى هذا المكان، فمددت يدى اساعدها وهى ترفع فخذا ثم تعيده ترتكز عليه لتتمكن من فع الفخذ الآخر وتحريك أردافها لتنزلق للأمام على الكنبة فى الأنتريه الذى نجلس فيه ، حتى خلعت تماما الكلوت من ساقيها ببطء وأنا أتأمل جمال ركبتيها وسمانة ساقها الممتلئة الطرية الناعمة كالحرير، وفتحت فخذيها ببطء وقالت (ألحس وكل واشبع وشبعنى ومعاك ياجبورة) فقلت لها فى احتراس (طيب موش اح تتشطفى وتغسليه الأول من العرق؟) قالت تبتسم بثقة (لسة غسلاه ومعطراه ومستعدة لك تمام ياقمر) قلت ضاحكا (دهه انت بأة كنت جاية وناوية لى على الحب كله) قالت (إنت لما قلت لى تعالى نتفرج على فيلم سيكس فى الدش، وبمجرد ابنى لولو مانزل وبقيت لوحدى فى البيت ، فهمت قصدك على طول، وبعدين أنت وجهك موش بيعرف يخبى لما بتبقى هايج وعاوز ست تنام معاها، كان وشك أحمر شوية، وكلامك مكسوف حبتين ، وزبرك واقف قوى فى بنطلون البجامة، قلت خلاص يابت يازيزى، الراجل وحانى ومزنوق لك قوى ، روحى شوفيه عاوز ايه منك، استحميت على طول ودخلت التواليت تمام قوى على شان جايز تعوزنى كدة واللا كده من هنا واللا هنا أبقى جاهزة لك وما قلش لك استنى لما استحمى واستعد لك الأول، وآخدك بسرعة بنارك واللا بنار الفرن يابطاطا) وأطلقت زيزى ضحكة دلع ودلال واهتز وترجرج ثدياها يتلاطمان تحت القميص ، ونظرت اليهما بشوق شديد جدا ، فرأت نظرة عيونى لبزازها فقالت (ياحبيب قلبى؟ ده انت نفسك فى بزازى ترضعهم؟ تعالى ياحبيبى موش راح أحرمك من حاجة أبدا) واعتدلت زيزى فخلعت القميص تماما وألقت به بعيدا وأنا جالس الى جوارها أتأمل بياض إبطيها وذراعيها المترجرجة خفيفا بالدهن الأبيض اللذيذ، وكيف أن تحت ابطها نظيف لامع وكأنها طفلة فى السنة الأولى من عمرها، وكأن هذا الأبط لم يعرف الشعر أبدا، واقتربت كالمسحور تماما دون أن أعى أقبل ذراعها وجزء من ثديها، ثم أرفع ذراعها بهدوء لأعلى ، فرفعته لى فورا وهى تنظر باستغراب لوجهى وعينى ، وأخذت أقبل تحت ابطها وأتشممه كلكلب أو كقطة ، وبدون وعى أيضا أخذت أقبله بالتدريج أصبحت أمرغ وجهى تحت ابطها ، ثم بدأت ألحسه بتلذذ وقوة ، فغنجت زيزى وتأوهت من اللذة وأنفاسها كقطار ينفث البخار بقوة، وهمست (يخرب عقلك ، جديدة أول مرة أشوف حد بيعمل كدة، ياااه دى لذيذة قوى زى لحس الكس وأكثر ياعفريت ياابن العفاريت؟)، وأخذت زيزى تتلوى متأثرة وتهمس لى (بس كفاية أنا ولعت خلاص وموش قادرة أصبر)، واعتصرت يدها قضيبى تدلكه منتصبا وقالت (ده انت جامد قوى راح تعورنى كدهه لو دخلت معايا؟، قوم ياللا عالسرير ، ياللا بينا ياحبيبى) همست لها (انتظرى عليا واستنى لأنى محروم من حنانك قوى يا أم لولو)، واتجهت لثدييها أمرغ وجهى بتلذذ بينهما أقبل هذا وأعض ذاك وألحس هذا وأعتصر ذلك باشتهاء، وهمست لها من بين أنفاسى المكتومة بين بزيها (ماحدش بيعرف كمية الأنوثة الفياضة والزيادة قوى بالأضافة لكم هائل ومخزن لايفرغ من الأمومة والحنان والعطف الأموى اللى بيبقى موجود فى جسم الأنثى المليانة السمينة زيك كدة الآ اللى جرب وعاش بنفسه، واللى يعيش معاك ويذوق أنوثتك وحنانك مع بعض فى حضنك ويشبع جسمه من جسمك ومشاعره من مشاعرك عمره أبدا مايبص لأنثى تانية)، قالت (أنا كمان قلبى وجسمى مشتاقين لك شوق مالوش حدود ياجبر، وعمرى ما أبص ولا بصيت لراجل تانى، انت وبس ياحبيبى) قلت لها (ما أقصدشى حالتى وحالتك وبس، أقصد أقول إن كل ست أو بنت مليانة بتبقى ينبوع للحب العاطفى والأشباع الجنسى الجامد قوى ولأشباع الحرمان من جسم الأم وحنانها فى الراجل اللى ينام معاها كمان)، قالت زيزى (دهه صحيح بس مين من الرجالة يعرف واللا يحس بينا احنا الستات اللى وزنهم زايد ولو حبة صغيرة زيى كدة؟ قل لهم ياجبورتى لأن كل الستات اللى زيى محرومات من حضن راجل ، أصل الموضة البنات الرفيعة دلوقتى، أهم شىء إن أنا عجباك وبأمتعك قوى، موش انت مبسوط فى حضنى؟ هو دهه اللى بيسعدنى أكتر من كل شىء)، وتسللت بهدوء الى بطنها فدسست لسانى فى منخفض صرتها ألحسه وأنيكه بلسانى فغنجت وتلوت زيزى هامسة (أنا موش عارفة انت اتعلمت ده كله فين؟ بتجننى ياراجل ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب لما راجل يلحس سوتها وبطنها كدهه؟)، كانت يدى تتحسس بين بطن فخذيها أوسع وأباعد ، وأنا أتحسس بظرها وشفتى كسها المبلل، وانزلقت بخفة لأجلس على الأرض بين فخذيها وأقبلت على كسها كما يقبل أسد مفترسس على فريسة دمها ساخن قتلها لتوه ولحظته ، وارتفعت تأوهات وغنجات زيزى وهى تعتصر رأسى بيدها فى كسها وقد أصابها الجنون وتذوقت افرازاتها الملحية الحلوة المختلطة بطعم سكرى، ورحت أداعب داخل مهبلها أغزوه وأنيكه بلسانى بقوة وبسرعة ، فلما شبعت رحت أعمل خطتى وأنفذها حتى أقضى بالقاضية على زيزى وأستمتع بها وبمشاعرها الجنسية لأقصى حد، فأجريت لسانى ببطء من قبة كسها ، الى بظرها ، الى بين الشفتين الكبيرين، الى مابين الشفرين الرفيعين ، الى فتحة مهبلها، ثم الى فتحة طيظها ، ثم الى مابعد فتحة طيظها فى جزء من الأخدود بين الأرداف المعطرة البيضاء الحنونة، ثم أخذت طريق العودة بلسانى مرة أخرى ، ولكن فى هذه المرة توقفت فى عودتى فى فتحة الطيظ أفرش لها وأضغطها بلسانى وبلعابى حتى انفتحت لى وارتخت تريدنى أن أنيكها بإلحاح وهى تضغط نفسها على لسانى ليدخل ، فتركتها تعانى الشوق والحرمان ، وصعدت الى فتحة المهبل لأثيرها حتى الجنون وأنا أمتصها بقوة بينما لسانى داخلها، ثم الى بظرها، وهنا توقفت كثيرا وقررت أن أمتص بظر زيزى بالضبط كما تمتص أنثى قضيبى تماما بنفس الحركات والأتجاهات، رحت أمتصه بقوة وأضغطه وألحسه من أسفله الى أعلاه من بطنه من تحته بقوة العديد من المرات، وأتت النتيجة بفيضان من الأفرازات واعتصار زيزى بفخذيها لرأسى بقوة بين فخذيها وكسها ، ولو أن جسد زبزى طرى ممتلىء بالدهن واللحم الطرى لكانت قد كسرت جمجمة رأسى فى لحظة قذفها المجنون المتتالى بلا توقف فى شبق خطير مخيف وهى تنهج وتتأوه وتشهق حتى قطعت أنفاسها وأغمى عليها فاقدة الوعى، فقمت أتناول فمها فى فمى أنفخ فيه وأفيقها حتى أفاقت ، فسحبتها من تحت ذراعها فقامت معى كالريشة فى خفة وزنها تتهادى فى دلال وخجل شديد محمرة الوجه الى حجرة النوم وارتمت على حافة السرير مفتوحة مرفوعة الفخذين بلاكلمة منى ، حتى تتيح لى الوقوف بجوار السرير وأنا أنيكها، ولم أكد أغرس قضيبى فى كسها بعد تفريشها قليلا حتى صرخت (_يووووه، حاسب ، حاتفتقنى ) ولم تكن كاذبة ولا مدعية ولا متصنعة ، فقد كان كسها ضيقا جدا ، ساخنا كالفرن، منزلقا كالزبد، متقلصا من التهيج والقذف المتعدد فى انتظار قضيبى . وكم كانت زيزى ممتعة فى السرير ، خفيفة الحركة متفهمة لكل ما أحتاجه منها بدون كلمة ولا حتى نظرة منى، وكم كان جسدها مشبعا لى ولكل ما أحتاج اليه من الأنثى الكاملة. وتعددت لقاءاتى الشبه يومية بزيزى ، حتى انقطعت هى عن العالم والصديقات والأقرباء وعائلتها طويلا، وانقطعت أنا كذلك عن عالمى نفس الفترة ، ولكن أبنها لولو كان يشاركنى سريرى وشقتى كل ليلة بعد التاسعة مساء وحتى فجر اليوم التالى ، وكم كان لولو أيضا مشبعا وكأننى لا أستطيع الأستغناء عنه ، ولاحظت فى كل مرة يأتينى لولو لأنيكه أن قضيبه يكون منتصبا أو شبه منتصب ولايستطيع اخفاءه عنى أبدا ، وكنت أتجاهل ذلك كثيرا حتى جاء فى مرة وجلس بجوارى وقضيبه منتصب ، فمددت يدى فى هدوء وهو متعلق برقبتى يحتضننى ويقبلنى بشوق ، وتحسست قضيبه بيدى لأجد أن قضيبه شديد الصلابة جدا وكبير وغليظ بشكل غريب ، ولحظتها خطر لى خاطر وهو أن لولو يريد أن ينيكنى هو أيضا ويستلذ بإدخال قضيبه فى طيظى ، خاصة وأننى لاحظت تتبع نظراته وعينيه لأردافى العارية فى كل مكان أتعرى فيه فى الحمام والطرقات وحجرة النوم وأى مكان آخر، كما لاحظت أنه يحب أن يتحسس طيظى وخرمها وأنا أنيكه بطنا على بطنه ، أو ونحن نتلاعب ونتناغى فى دلالنا معا فى الأوقات الأخرى، واستغربت لأننى فى كل مرة أدخل قضيبى فى طيظه وأنيكه كان هو أيضا يقذف اللبن من قضيبه الشبه منتصب أحيانا والذى ينتصب بشدة فى أحيان أخرى، فسألته عن السر فى ذلك فقال ، أنه لايعرف السبب وانما يشعر بمتعة داخلية فى طيظه تجعله يقذف من قضيبه ، وقال أنه يكون أكثر متعة وأشد وأغلظ وأكثر لبنا عنما يقذف وهو فى أحضانى وجها لوجه وبطنى على بطنه بينما شفاهنا تتقابل فى امتصاص وتقبيل شهى هائج ، ويكون قضيبه مضغوطا بقوة بين بطنه وبطنى وأنا نائم عليه أنيكه فى طيظه وهو يحيط ظهرى بقدميه، فقلت له (إذن مالذى يجعلك تقذف بمتعة أكثر عندما تكون نائما على بطنك وأنا أنيكك من الخلف؟) قال (أتمنى لو أنك تمسك قضيبى بقوة وتتحسسه وتدلكه لى بيدك بينما أنت بتنيكنى من ورا، هذا يمتعنى كثيرا) فقلت له (غالى والطلب رخيص، ياللا تعالى علمنى دلوقت) وقمت أنيكه كما طلب منفذا توجيهاته بتدليك قضيبه بيدى وهو نائم على بطنه تحتى ، واكتشفت أننى أيضا مستمتع أكثر مما قبل ، فرحت أدلكه مرارا وتكرارا حتى جعلته يقذف فى يدى مرة أخرى، وكان لملمس حيواناته المنوية واللبن فى يدى وبين أصابعى احساس غريب وممتع لى لم أعرفه من قبل ، لدرجة أننى قربته من أنفى فأحببت رائحته المميزة النفاذة ، وفكرت فى أن أتذوقه ولكننى ترددت كثيرا حتى قال لى لولو (ماتخافش ، دوقه ، راح تحب طعمه الغريب)، فتذوقته بلسانى ثم امتصصت أصابعى الواحد بعد الآخر مختبرا الطعم ، كان خليطا من السكر الخفيف بطعم ملحى خفيف جدا أيضا ولكن هناك مزاقات أخرى فيه لاتوصف ولكنها لذيذة ومثيرة جنسيا ، فرحت أنيك لولو بعشق غريب هذه المرة وهمست له (لولو ، أنا عاوز أطلب منك طلب ، بس سر بيننا وماتقولشى لحد أبدا عليه؟) قال (عينى لك ياعمو) قلت له (عاوزك تنيكنى بزبرك فى طيظى وتجيب ولو مرة واحدة جوايا علشان أعرف انت بتحس بإيه وبتحب إننى أنيكك كثير كدة ليه؟، بس بشويش يالولو علشان خاطرى ولو بتحبنى ؟) فهمس لولو بحب صادق وحقيقى (أنت هيجتنى قوى كدة ياعمو ، حاضر ياعمو ياللا دلوقتى وأنا هايج عليك قوى كدة) وقمت من فوق لولو الذى خلع قميص النوم الحريرى الشفاف وقال لى أنا راح أبقى أجيب لك قميص وكلوت حريمى هدية منى ليك تلبسهم لى لما تحبنى أنيكك ياعمو، لو سمحت نام على وشك وسيب روحك لى خالص ، موش حاوجعك ياعمو جبورة ) وأحسست بلسان لولو يلحس فتحة طيظى طويلا حتى ارتخيت وضاع توترى تماما وأخذت أستمتع متلذذا بتفريش لسانه فى فتحة طيظى ، وعندما قام ووضع رأس قضيبه الكبير المنتصب يضغطه ويدلكه فى فتحة طيظى أغمضت عينى مستمتعا وذهبت فى حلم ممتع جميل والقضيب ينزلق ببطء شديد بلزوجة حتى أحسست براسه تعبر الى الأتساع الداخلى بعد المضيق الشديد الضيق كعنق الزجاجة فى فتحة طيظى ، وهنا بدأت المتعة تشتعل وتتزايد ، ورغبت فى المزيد من زبر لولو ، بل وأن ينيكنى بسرعة أقوة وبأن أشعر برأس قضيبه أعمق فى بطنى الى آخر مايمكنه الوصول ، فرحت أضغط طيظى على قضيبه وأحزقها حتى تتسع له أكثر ، فلما لم يشبعنى رحت أتلوى طالبا المزيد ن وفجأة اكتشفت أننى أغنج وأتلوى أفضل من زيزى ومن كل الأناث اللاتى عرفتهن ، كان صوتى بحق مثيرا يثبت لى وللولو نفسه أننى لبؤة موهوبة مشتاقة للنيك وشوقى دفين وطويل ولم أكن أعرفه من قبل حتى لحظتى تلك ، وانطلقت منى (آ آ آح ح ح) من أعماق بطنى عندما أحسست باللبن يتدفق من قضيب لولو داخلى فى دفقات ودفعات ملتهبا ساخنا ثقيلا فى بطنى ، وإذا بلولو يمسك قضيبى فى يده يدلكه بقوة لأقذف أنا أيضا فورا بكم من اللبن لم أكن أتخيل أنه عندى من قبل، وارتمى لولو فوقى يقبل عنقى وبين أكتافى ، يتحسس أردافى وظهرى بحنان ويعانقنى ويدللنى ، فأحببت عناقه وهمست له وأنا أشعر بأن قضيبه بدأ ينسحب من طيظى (تحب تنيكنى تانى ؟) قال (جدا) قلت له (دلوقت حالا؟) قال (انت حبيتنى وأنا بأنيكك؟) قلت له (جدا) قال (طيب تعالى نقلب الوضع ، نام على ظهرك وارفع رجليك على اكتافى ، وخذ البس قميص النوم دهه يبقى عسل عليك) وفعلا رفعت أفخاذى على صدره وأحسست بقضيبه ينزلق بسهولة ويسر ومتعة لاتوصف فى طيظى ، فأغمضت عينى وأنا أستسلم لشفتيه مرة أخرى وهو يعانقنى ينيكنى بحب حقيقى واعتزاز وحرص على متعتى ولذتى وارضائى كأجمل أنثى يضمها ذكر بين يديه ، نعم أحسست وقتها بأننى أنثى بكل معنى الأنوثة ، فغنجت وتأوهت بتلذذ وشبق لمجرد احساسى بالأنوثة وتشبعى بها، و ..... أصبحت أنا ولولو نتبادل الأدوار من بعد هذا اليوم، وأصبح لكل منا ملابسه الحريمى وقمصانه وكلوتاته السيكسى لأغراء وامتاع الآخر، وأصبح نتف الشعر بالحلاوة أسبوعيا من الطقوس المحببة المثيرة حتى لو لم يكن هناك شعر ننتزعه لأنه يؤدى الى هيجان عنيف وممارسة جنسية ممتعة بلاحدود لكل مننا


أصبحت مدمنا لجارتى الجميلة الحنونة المربربة السمينة أم لولو فبالرغم من أنها فى الثانية والخمسين من عمرها وأنا لم أزل فى الثانية والثلاثين ، إلا أن جسدها المثير الممتلىء بالدهن الأبيض وشعرها الذهبى الناعم كالحرير حتى فى عانتها وحول فتحة طيظها، كان أكثر مما أستطيع مقاومته ، كانت لى نبع إثارة مستمرة واشباع لاينتهى أنهل منها وأشرب ولا أشبع أبدا ، كانت بجوعها وشبقها وشوقها الى الحب والى الجنس متجددة مبتكرة دائما فى كل دقيقة ، وكانت خبراتها الطويلة والمتعددة مع اختلاف مصادرها فى الحياة منذ نعومة أظافرها فى الطفولة وحتى اليوم ، كانت لاشك أنها دائرة معارف ومحيط من الأسرار الجنسية تبدو لى وكأنها عالم جديد منفرد، كنت لا أطيق البعد عن ذراعيها وصدرها ، أخلد اليه كالطفل الرضيع لأجد الأمان والحنان والحب والدفء والفهم والرعاية بصدق واخلاص شديد ، وكأن أم لولو قد خلقت خصيصا لى بالرغم من أنها تزوجت وأنجبت من غيرى ، وبالرغم من أنها أم لولو وابنها هو عشيقى الذى أمارس معه الجنس كل يوم بعلمها وتحت بصرها ورعايتها لنا معا وكأننى ابنها أيضا مثل لولو، كانت ممارستها الجنسية معى قادرة على اشعالى كالبركان ، كانت تحرقنى وتكوينى وتسعدنى وتقذف بى وراء السموات وتدفننى فى جسدها كلى من قمة رأسى وحتى أصابع قدمى ، كانت تحتوينى جسديا وجنسيا ونفسيا حتى ذبت فيها ذوبانا تاما وتلاشيت داخل عالمها كما تتلاشى الفراشة فى النار، ولكنها كانت تقول لى عكس كل هذا ، كانت دائما تشعرنى أنها تلاشت فى شخصى وقلبى وعواطفى ولايمكن لها أن توجد أبدا إلا بوجودى معها وهى فى أحضانى وبين ذراعى ، تقول لى دائما أننى سر السعادة والوجود لها فى الدنيا، كل منا يشعر بنفس الأحاسيس والمسئوليات والأهمية والضرورة للبقاء فى الدنيا بالنسبة للآخر، أحببت أم لولو بجنون وفقدت معها كل الحرص وسلمت لها كل أسرارى وعقلى وذاتى ومالى ومفاتيحى ولم اعد أخجل من أن أسألها وأناقش معها أى شىء فى الوجود ، ولقيت عندها أضعاف هذا الحب والثقة لدرجة أنها قد حاولت الأنتحار يوما عندما رأت فى حقيبة عملى تذكرة سفر الى سوريا ، وظنت أنى هجرتها وسأتركها وأسافر، ولكن ابنها أنقذها فى الوقت المناسب وأخرجتها من الرعاية المركزة وأنا أؤكد لها أننى لا أستطيع التنفس للهواء إلا بعد أن يمر أولا على رئتيها فتتنفسه هى أولا ثم آخذه من فمها لأتنفسه وفيه من جسدها الكثير ومن قلبها الحب والحنان ، والشوق والشبق والهيجان ، وياعجبى ويا لوعتى يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات متعة وإثارة ، فقد كانت تغنج وتتأوه بلاخجل ونسيت أننا فى مستشفى ، بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد معا.
ذات صباح بعد طعام الأفطار وشرب القهوة المحوجة والمزودة بقطعة حشيش رأيت أم لولو تدسها لى خلسة وتذيبها فى القهوة ، فتصرفت بشكل طبيعى وكأننى لم أر شيئا، وعرفت أنها تنوى على النيك الشديد ولمدة طويلة جدا، عانيت الكثير وأنا أحاول إدخال قضيبى فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتشكو ، كانت على حافة السرير عارية يترجرج جسدها وثدياها أمام عينى كموج البحر المتتابع مع كل دفعة من قضيبى فى جسدها ، ونظرت لى وقد بدا لى وجهها الأحمر بالدم المحبوس فيه من بين فخذيها الكبيرين المرفوعين على جوانب ثدييها ، وقدميها يستندان على أكتافى خفيفة كالريشة ، كان منظر الكتلة اللحمية الهائلة فى أردافها وأفخاذها يثيرنى ويهيجنى بجنون لأنيكها بقوة وعنف وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما عيناها مسبلتين فى ألم ومسكنة تتوسل قائلة (مابلاش نيك الطيظ ده كفاية يارب يخليك ياجبر؟) فقلت مصمما لا أبالى بشكوتها وأنا أضغط الرأس بقوة أكثر مصمما على أن تدخل فى طيظها (ليه هو موش لذيذ؟) قالت بضعف مسكينة الصوت (لذيذ قوى وبأحبه وبأموت فيه ، دهه بيجننى وبيخللى دماغى تضرب خالص ، ساعتها بأبقى موش عارفة حاجة لاأنا فين ولا بأعمل ايه ، وكل همى إنه لذيذ يجنن وعاوزة أكتر وأكتر وأكتر ، لما ألاقى روحى قطعت لك الملايات والمراتب والمخدات بأسنانى وظوافرى ولو أطول جتتك فى صوابعى ساعتها كنت أقطعك حتت ، لولا إنك موش بتمكنى ألمسك بإيدى خالص ، وعشان كدة بيبقى شديد عليا قوى ، علشان عمرى ما بقدر أقول منه كفاية كدة ، بتفتح عليا نار مالهاش نهاية يارب يخليك بلاش ، دهه بيحولنى الى حيوانة متوحشة هايجة تفترس حتى نفسها ياراجل، يارب يخليك بلاش ، عارف إننى ساعتها فعلا بأحس إنى اللبوة مرات الأسد بجد وبجد و موش تشبيه، بس آه آه لو تعرف ياجبر آه؟) قلت باهتمام (أعرف ايه؟) قالت (بعد كدهه بأقعد موش قادرة ، يومين تلاتة بعدها حاسة إنى عاوزة أدخل أعمل تواليت براز كل شوية ، ولما أدخل أقعد عالتواليت ألاقى مفيش فى طيظى حاجة عاوزة تنزل خالص وطيظى فاضية ، وألاقى روحى عاوزة أحسس على خرم طيظى وأدخل صباع واتنين جوة طيظى ، أبدأ أحس بالذة والشوق لنيكة فى الطيظ ، بتبقى أنت غايب ، أقوم زى المجنونة أدور على أى حاجة تشبه الزبر أدخلها فى طيظى وأنيك بيها روحى ، غالبا بتبقى إيد الهون المدق بتاعة دق الثوم، وكل ما أنيك روحى أولع وأعوز أتناك أكتر وأكتر وأكتر، وبتبقى مصيبة مافيش نهاية ولا أشبع خالص، بأبقى أقطع فى طياظى من الهيجان والشوق ، لغاية ماأضطر آخد كام حقنة شرجية بمية باردة تبرد الرغبة شوية ، وما الحقشى ألبس الكلوت إلا وألاقى روحى بأجرى أجيب جزرة واللا أكبر خيارة واللا قتاية صغيرة أنيك بيها طيظى تانى وتالت وعاشر، علشان كدهه أبوس إيديك بلاش تفتح لى باب المتعة والعذاب والأدمان اللى موش بيشبع دهه أبدا)، قلت لها وقضيبى ينزلق بصعوبة وقد نجحت فى ادخال نصف الرأس والطرطوفة فقط فى فتحة الطيظ المتمددة المضغوطة بين أردافها البيضاء المشدودة الجميلة وأنا أتحسس طيظها بتلذذ( خلاص خلاص ، لما تهيجى بس إدينى تليفون آجى أنيكك فى طيظك على طول، ولو ياستى أنا موش موجود فى القاهرة ابقى خللى لولو يقوم بالواجب ما هو بيعرف برضه النيك فى الطيظ وسبق إنه كان بينيكك فى كسك يا أم لولو ؟) قالت بفزع (يانهار اسود ، هو الواد قال لك على دى كمان، ابن الكلبة؟ بس أما أشوف وشه الخول، ياللا بأة نيك وخلصنى ، ايه القرف دهه؟ أنا زهقت واتعذبت قوى معاك، بقولك ايه؟ حط حتة زبدة ) قلت لها (عسل نحل يابلاش؟) قالت (بلاش العسل راح يلزقنى ويلزقك) قلت (طيب بس ارخى نفسك شوية معايا وزقى لبرة ، بلاش تقمطى طيظك دلوقت ، احزقى شوية شوية زى ما اتكونى راح تشخى ) قالت وهى تنفذ (آهه ، كده كويس ؟ آ آ آ آه ه ه ؟ إخص عليك كدة وجعتنى قوى ، يو و و ه ، بشويش عليا شوية ؟ هوة أنت مافيش فى قلبك رحمة ؟ ياللا بأة بشويش حبة حبة ، ماتخرجوش تانى كله علشان ما تعذبنيش فى دخوله ، آ ه آخ أخ آه آى آى آى آى، هووووووه لذيذ ، موش بأقولك بيطير مخى ، كمان ، إعمل قوى قوى ، إعمل لأقوم أقطعك حتت بإيدى واللا، يوووووه ، يامفترى يا ابن الكلب حاااااسب حاتعورنى ، بلاش تلفه وتدوره جوايا بالعرض كدة قوى ، آآآيوة ، دوره بس بشويش على مهلك ، أيوة أدعك رااسه جوة فى الجنب دهه أيوه الجنب دهه ، يااااالهوى عليه وعلى حلاوته ،، أحوووه بالقوى ، أنت بتتنفض جوايا ليه ؟؟ إوعاك تجيب دلوقت ، استنى لما أجيب قبلك مرتين ثلاثة وتمتعنى ، استنى ماتجيبش دلوقت ، يوووه ، أيوة ، أيوة ، أيوة تانى الحركة دى يافنان ، أيوة يامعلمى يالعيب ، أههههههههىء ، دلعنى دلعنى ، ما هو لو موش انت تدلعنى مين راح يدلعنى ؟ ماهو موش انت اللى تنيكنى مين راح ينيكنى ؟ أيوة كمان ، ياااااالهوى ياااالهوى ، يوووه ، والنبى خد بالك من الجنب ده جوة فيه حاجة لذيذة ياواد ياجبورة ، أحوه أحوووووووه نار ياابن الكلب نار نار نار ، اللبن نازل من زبرك نار بيحرقنى ويموتنى ، انت جبت ياندل ياابن الندل؟ ، طيب خليك جوايا ما تطلعوش حبة ، احضنى وارتاح على بزازى شوية واعمل لى تانى) انتزعت قضيبى من طيظ أم لولو بالعنف وكأننى أهرب من قبضة طيظها الحديدية التى قمطت على قضيبى بقسوة تعتصره داخل طيظها ، وبمجرد أن أنتزعت قضيبى من طيظها صرخت ( يووووه يالهوى ، إخص عليك طلعته ليه بس خلليه جوة أبوس إيدك ، أووووف حاجة ساقعة تلج دخلت جوايا؟) ونظرت فرأيت فتحة طيظها مفتوحة على آخرها فى اتساع فنجان الشاى حمراء غامقة وفى عمقها اللبن الأبيض الذى قذفته فيها ، لم يكن هناك أى وجود على الأطلاق للعضلة القابضة المكشكشة البنية التى تغلق فتحة الطيظ دائما ، كما لو كانت قماش مكشكش وتم فرده على الآخر بمكوى وتم كيه مرارا وتكرارا حتى اختفت الكشكشة وأصبحت الفتحة كاملة الأستدارة واسعة جدا وناعمة من الداخل جدا تلمع كالزجاج المبلل ، وانتصب قضيبى يريدها ثانيا ولكننى فضلت أن أراقب عودة الكشكشة لطبيعتها مرة ثانية حيث أخذت الفتحة تتقلص ببطء وتقمط وبدأت تظهر كشكشة الفتحة المعتادة ، حتى انضمت على نفسها تماما وانغلقت فاختفى عمق الطيظ من الداخل ، وعادت الفتحة الوردية البنية المعتادة ، بينما يدها كانت تدلك لى قضيبى بمنديل ورق تواليت ، ونظرت فى عينى بلهفة وتوسل قائلة (هه؟ عاوز تانى؟ انت لسة ما نمتش وواقف زى ما أنت أهه؟ زبرك لسة عاوز تانى ، ياللا؟ دخله ياللا وأنا معاك راح أرضى لك على طول المرة دى موش حاأغلبك؟) قلت لها (عاوز أحضنك حبة ، محتاج لصدرك شوية ، عاوز أبوس بزازك وأرضعهم). قالت بحب وود شديد (تعال ياحبيبى فى صدرى هنا، ووضعت أم لولو حلمة ثديها فى فمى وهى تنظر لى بحب وحنان ، ورحت أرضعها بقوة وأمتصها بتلذذ وأنا أتحسس ثديها الممتلىء القوى الطرى الحنون ، وأمرغ وجهى بشوق وحنين بين الثديين وأستبدل الحلمات لأمتص كل منهما بقدر متساوى بقوة وإيمان بأن اللبن سوف ينزل منها ولعجبى ودهشتى أننى بعد دقائق بدأت أشعر فعلا بقطرات لبن تخرج من حلمات الثديين الى فمى فانهمكت بقوة أكثر وقد فرحت فرحا غريبا ، وهمست لها (بزك نزل لبن فى فمى؟) قالت بدهشة وتلذذ (آيوة حسيته؟) ، أخذت أتحسس خصرها النحيل الرفيع المثير بالرغم من سمنتها الكبيرة الزائدة الواضحة ، هذا الخصر الذى جعل حوضها وأفخاذها وصدرها وجسدها يبدوا وكأنه أسطورة أنوثة وملحمة من ملاحم حواء النادرة على الأرض ، أخذت أتحسس قبة كسها وأصابعى تتسلل ببطء بين شفتى كسها تدلك بظرها بينما فمى يمتص بقوة ونهم قطرات اللبن التى بدأت تتزايد فى الخروج من حلمات بزازها ، كنت أعلم نتيجة الملاحظات والتجارب ثم الدراسة الطبية المتفحصة وبالتاكيد أن تلك القطرات مثلها كمثل العسل والأفرازات التى الحسها وأعشق مصها من كس أم لولو محملة بكثافة بهرمونات جنسية مركزة من نخاعها ومن كبدها ودمها ومن كل خلية فى مخها وجسمها ، لهذا كنت اتهيج بشدة هياجا جنسيا عنيفا عندما تدخل تلك الفرازات وقطلاات اللبن الى دورتى الدموية فى غضون دقائق من تذوقها ، وأتحول الى عملاق وماكينة جنسية مفترسة متوحشة ، وأخبرت أم لولو من قبل بمعلوماتى هذه عن فائدة افرازات كسها ولبنها جنسيا لى ، فحرصت بشدة وقبل كل مرة أنيكها على أن تطعمنى وتغذينى من افرازات كسها وبزها بكل طاقتها فى حرص على أن تستردها كلها مرة أخرى مع اللبن ألذى أقذفه فى كسها ليتشربه جلدها الداخلى والرحم وخلايا المهبل مع هرمونات الذورة منى أو فى طيظها فتمتصه جدران الطيظ السريعة الخاطفة لمص السوائل وأى مادة تدخلها فى لمح البصر ، فتسرى هرموناتى والفيتامينات المصاحبة للحيوانات المنوية فى اللبن الى دمها تغذيها وتزيد ها نضارة وتزيد عينيها وبشرتها نعومة ولمعانه وتبدو عليها نضارة الشباب والقوة والصحة العارمة ، فأصبح كل منا يطمع فة افرازات وسوائل جسد الآخر بعشق ونهم حقيقى بجانب مايحققه ذلك من اشباع للشبق الجنسى ليس بعده اشباع ولا متعة. غابت ام لو لو معى فى قبلات عميقة ممتعة لانهاية لها ويدها الحانية تتحسس جسدى وتضم عضلاته بين أصابعها تضغطها باستمتاع وتعتصرها بحب وتلذذ، وأحسست بيدها تدور على ظهرى تتحسسه وتهبط ببطء شديد جدا الى الأخدود العميق الفاصل بين أردافى ، فاستمتعت بهذا للغاية ، فلما أحسست بإصبعها الأوسط يدلك فتحة طيظى ويضغطها ببطء أغمضت عينى وتعلقت بأم لولو أضمها بقوة لى وأزيد أصبحت مدمنا لجارتى الجميلة الحنونة المربربة السمينة أم لولو فبالرغم من أنها فى الثانية والخمسين من عمرها وأنا لم أزل فى الثانية والثلاثين ، إلا أن جسدها المثير الممتلىء بالدهن الأبيض وشعرها الذهبى الناعم كالحرير حتى فى عانتها وحول فتحة طيظها، كان أكثر مما أستطيع مقاومته ، كانت لى نبع إثارة مستمرة واشباع لاينتهى أنهل منها وأشرب ولا أشبع أبدا ، كانت بجوعها وشبقها وشوقها الى الحب والى الجنس متجددة مبتكرة دائما فى كل دقيقة ، وكانت خبراتها الطويلة والمتعددة مع اختلاف مصادرها فى الحياة منذ نعومة أظافرها فى الطفولة وحتى اليوم ، كانت لاشك أنها دائرة معارف ومحيط من الأسرار الجنسية تبدو لى وكأنها عالم جديد منفرد، كنت لا أطيق البعد عن ذراعيها وصدرها ، أخلد اليه كالطفل الرضيع لأجد الأمان والحنان والحب والدفء والفهم والرعاية بصدق واخلاص شديد ، وكأن أم لولو قد خلقت خصيصا لى بالرغم من أنها تزوجت وأنجبت من غيرى ، وبالرغم من أنها أم لولو وابنها هو عشيقى الذى أمارس معه الجنس كل يوم بعلمها وتحت بصرها ورعايتها لنا معا وكأننى ابنها أيضا مثل لولو، كانت ممارستها الجنسية معى قادرة على اشعالى كالبركان ، كانت تحرقنى وتكوينى وتسعدنى وتقذف بى وراء السموات وتدفننى فى جسدها كلى من قمة رأسى وحتى أصابع قدمى ، كانت تحتوينى جسديا وجنسيا ونفسيا حتى ذبت فيها ذوبانا تاما وتلاشيت داخل عالمها كما تتلاشى الفراشة فى النار، ولكنها كانت تقول لى عكس كل هذا ، كانت دائما تشعرنى أنها تلاشت فى شخصى وقلبى وعواطفى ولايمكن لها أن توجد أبدا إلا بوجودى معها وهى فى أحضانى وبين ذراعى ، تقول لى دائما أننى سر السعادة والوجود لها فى الدنيا، كل منا يشعر بنفس الأحاسيس والمسئوليات والأهمية والضرورة للبقاء فى الدنيا بالنسبة للآخر، أحببت أم لولو بجنون وفقدت معها كل الحرص وسلمت لها كل أسرارى وعقلى وذاتى ومالى ومفاتيحى ولم اعد أخجل من أن أسألها وأناقش معها أى شىء فى الوجود ، ولقيت عندها أضعاف هذا الحب والثقة لدرجة أنها قد حاولت الأنتحار يوما عندما رأت فى حقيبة عملى تذكرة سفر الى سوريا ، وظنت أنى هجرتها وسأتركها وأسافر، ولكن ابنها أنقذها فى الوقت المناسب وأخرجتها من الرعاية المركزة وأنا أؤكد لها أننى لا أستطيع التنفس للهواء إلا بعد أن يمر أولا على رئتيها فتتنفسه هى أولا ثم آخذه من فمها لأتنفسه وفيه من جسدها الكثير ومن قلبها الحب والحنان ، والشوق والشبق والهيجان ، وياعجبى ويا لوعتى يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات متعة وإثارة ، فقد كانت تغنج وتتأوه بلاخجل ونسيت أننا فى مستشفى ، بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد معا.
ذات صباح بعد طعام الأفطار وشرب القهوة المحوجة والمزودة بقطعة حشيش رأيت أم لولو تدسها لى خلسة وتذيبها فى القهوة ، فتصرفت بشكل طبيعى وكأننى لم أر شيئا، وعرفت أنها تنوى على النيك الشديد ولمدة طويلة جدا، عانيت الكثير وأنا أحاول إدخال قضيبى فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتشكو ، كانت على حافة السرير عارية يترجرج جسدها وثدياها أمام عينى كموج البحر المتتابع مع كل دفعة من قضيبى فى جسدها ، ونظرت لى وقد بدا لى وجهها الأحمر بالدم المحبوس فيه من بين فخذيها الكبيرين المرفوعين على جوانب ثدييها ، وقدميها يستندان على أكتافى خفيفة كالريشة ، كان منظر الكتلة اللحمية الهائلة فى أردافها وأفخاذها يثيرنى ويهيجنى بجنون لأنيكها بقوة وعنف وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما عيناها مسبلتين فى ألم ومسكنة تتوسل قائلة (مابلاش نيك الطيظ ده كفاية يارب يخليك ياجبر؟) فقلت مصمما لا أبالى بشكوتها وأنا أضغط الرأس بقوة أكثر مصمما على أن تدخل فى طيظها (ليه هو موش لذيذ؟) قالت بضعف مسكينة الصوت (لذيذ قوى وبأحبه وبأموت فيه ، دهه بيجننى وبيخللى دماغى تضرب خالص ، ساعتها بأبقى موش عارفة حاجة لاأنا فين ولا بأعمل ايه ، وكل همى إنه لذيذ يجنن وعاوزة أكتر وأكتر وأكتر ، لما ألاقى روحى قطعت لك الملايات والمراتب والمخدات بأسنانى وظوافرى ولو أطول جتتك فى صوابعى ساعتها كنت أقطعك حتت ، لولا إنك موش بتمكنى ألمسك بإيدى خالص ، وعشان كدة بيبقى شديد عليا قوى ، علشان عمرى ما بقدر أقول منه كفاية كدة ، بتفتح عليا نار مالهاش نهاية يارب يخليك بلاش ، دهه بيحولنى الى حيوانة متوحشة هايجة تفترس حتى نفسها ياراجل، يارب يخليك بلاش ، عارف إننى ساعتها فعلا بأحس إنى اللبوة مرات الأسد بجد وبجد و موش تشبيه، بس آه آه لو تعرف ياجبر آه؟) قلت باهتمام (أعرف ايه؟) قالت (بعد كدهه بأقعد موش قادرة ، يومين تلاتة بعدها حاسة إنى عاوزة أدخل أعمل تواليت براز كل شوية ، ولما أدخل أقعد عالتواليت ألاقى مفيش فى طيظى حاجة عاوزة تنزل خالص وطيظى فاضية ، وألاقى روحى عاوزة أحسس على خرم طيظى وأدخل صباع واتنين جوة طيظى ، أبدأ أحس بالذة والشوق لنيكة فى الطيظ ، بتبقى أنت غايب ، أقوم زى المجنونة أدور على أى حاجة تشبه الزبر أدخلها فى طيظى وأنيك بيها روحى ، غالبا بتبقى إيد الهون المدق بتاعة دق الثوم، وكل ما أنيك روحى أولع وأعوز أتناك أكتر وأكتر وأكتر، وبتبقى مصيبة مافيش نهاية ولا أشبع خالص، بأبقى أقطع فى طياظى من الهيجان والشوق ، لغاية ماأضطر آخد كام حقنة شرجية بمية باردة تبرد الرغبة شوية ، وما الحقشى ألبس الكلوت إلا وألاقى روحى بأجرى أجيب جزرة واللا أكبر خيارة واللا قتاية صغيرة أنيك بيها طيظى تانى وتالت وعاشر، علشان كدهه أبوس إيديك بلاش تفتح لى باب المتعة والعذاب والأدمان اللى موش بيشبع دهه أبدا)، قلت لها وقضيبى ينزلق بصعوبة وقد نجحت فى ادخال نصف الرأس والطرطوفة فقط فى فتحة الطيظ المتمددة المضغوطة بين أردافها البيضاء المشدودة الجميلة وأنا أتحسس طيظها بتلذذ( خلاص خلاص ، لما تهيجى بس إدينى تليفون آجى أنيكك فى طيظك على طول، ولو ياستى أنا موش موجود فى القاهرة ابقى خللى لولو يقوم بالواجب ما هو بيعرف برضه النيك فى الطيظ وسبق إنه كان بينيكك فى كسك يا أم لولو ؟) قالت بفزع (يانهار اسود ، هو الواد قال لك على دى كمان، ابن الكلبة؟ بس أما أشوف وشه الخول، ياللا بأة نيك وخلصنى ، ايه القرف دهه؟ أنا زهقت واتعذبت قوى معاك، بقولك ايه؟ حط حتة زبدة ) قلت لها (عسل نحل يابلاش؟) قالت (بلاش العسل راح يلزقنى ويلزقك) قلت (طيب بس ارخى نفسك شوية معايا وزقى لبرة ، بلاش تقمطى طيظك دلوقت ، احزقى شوية شوية زى ما اتكونى راح تشخى ) قالت وهى تنفذ (آهه ، كده كويس ؟ آ آ آ آه ه ه ؟ إخص عليك كدة وجعتنى قوى ، يو و و ه ، بشويش عليا شوية ؟ هوة أنت مافيش فى قلبك رحمة ؟ ياللا بأة بشويش حبة حبة ، ماتخرجوش تانى كله علشان ما تعذبنيش فى دخوله ، آ ه آخ أخ آه آى آى آى آى، هووووووه لذيذ ، موش بأقولك بيطير مخى ، كمان ، إعمل قوى قوى ، إعمل لأقوم أقطعك حتت بإيدى واللا، يوووووه ، يامفترى يا ابن الكلب حاااااسب حاتعورنى ، بلاش تلفه وتدوره جوايا بالعرض كدة قوى ، آآآيوة ، دوره بس بشويش على مهلك ، أيوة أدعك رااسه جوة فى الجنب دهه أيوه الجنب دهه ، يااااالهوى عليه وعلى حلاوته ،، أحوووه بالقوى ، أنت بتتنفض جوايا ليه ؟؟ إوعاك تجيب دلوقت ، استنى لما أجيب قبلك مرتين ثلاثة وتمتعنى ، استنى ماتجيبش دلوقت ، يوووه ، أيوة ، أيوة ، أيوة تانى الحركة دى يافنان ، أيوة يامعلمى يالعيب ، أههههههههىء ، دلعنى دلعنى ، ما هو لو موش انت تدلعنى مين راح يدلعنى ؟ ماهو موش انت اللى تنيكنى مين راح ينيكنى ؟ أيوة كمان ، ياااااالهوى ياااالهوى ، يوووه ، والنبى خد بالك من الجنب ده جوة فيه حاجة لذيذة ياواد ياجبورة ، أحوه أحوووووووه نار ياابن الكلب نار نار نار ، اللبن نازل من زبرك نار بيحرقنى ويموتنى ، انت جبت ياندل ياابن الندل؟ ، طيب خليك جوايا ما تطلعوش حبة ، احضنى وارتاح على بزازى شوية واعمل لى تانى) انتزعت قضيبى من طيظ أم لولو بالعنف وكأننى أهرب من قبضة طيظها الحديدية التى قمطت على قضيبى بقسوة تعتصره داخل طيظها ، وبمجرد أن أنتزعت قضيبى من طيظها صرخت ( يووووه يالهوى ، إخص عليك طلعته ليه بس خلليه جوة أبوس إيدك ، أووووف حاجة ساقعة تلج دخلت جوايا؟) ونظرت فرأيت فتحة طيظها مفتوحة على آخرها فى اتساع فنجان الشاى حمراء غامقة وفى عمقها اللبن الأبيض الذى قذفته فيها ، لم يكن هناك أى وجود على الأطلاق للعضلة القابضة المكشكشة البنية التى تغلق فتحة الطيظ دائما ، كما لو كانت قماش مكشكش وتم فرده على الآخر بمكوى وتم كيه مرارا وتكرارا حتى اختفت الكشكشة وأصبحت الفتحة كاملة الأستدارة واسعة جدا وناعمة من الداخل جدا تلمع كالزجاج المبلل ، وانتصب قضيبى يريدها ثانيا ولكننى فضلت أن أراقب عودة الكشكشة لطبيعتها مرة ثانية حيث أخذت الفتحة تتقلص ببطء وتقمط وبدأت تظهر كشكشة الفتحة المعتادة ، حتى انضمت على نفسها تماما وانغلقت فاختفى عمق الطيظ من الداخل ، وعادت الفتحة الوردية البنية المعتادة ، بينما يدها كانت تدلك لى قضيبى بمنديل ورق تواليت ، ونظرت فى عينى بلهفة وتوسل قائلة (هه؟ عاوز تانى؟ انت لسة ما نمتش وواقف زى ما أنت أهه؟ زبرك لسة عاوز تانى ، ياللا؟ دخله ياللا وأنا معاك راح أرضى لك على طول المرة دى موش حاأغلبك؟) قلت لها (عاوز أحضنك حبة ، محتاج لصدرك شوية ، عاوز أبوس بزازك وأرضعهم). قالت بحب وود شديد (تعال ياحبيبى فى صدرى هنا، ووضعت أم لولو حلمة ثديها فى فمى وهى تنظر لى بحب وحنان ، ورحت أرضعها بقوة وأمتصها بتلذذ وأنا أتحسس ثديها الممتلىء القوى الطرى الحنون ، وأمرغ وجهى بشوق وحنين بين الثديين وأستبدل الحلمات لأمتص كل منهما بقدر متساوى بقوة وإيمان بأن اللبن سوف ينزل منها ولعجبى ودهشتى أننى بعد دقائق بدأت أشعر فعلا بقطرات لبن تخرج من حلمات الثديين الى فمى فانهمكت بقوة أكثر وقد فرحت فرحا غريبا ، وهمست لها (بزك نزل لبن فى فمى؟) قالت بدهشة وتلذذ (آيوة حسيته؟) ، أخذت أتحسس خصرها النحيل الرفيع المثير بالرغم من سمنتها الكبيرة الزائدة الواضحة ، هذا الخصر الذى جعل حوضها وأفخاذها وصدرها وجسدها يبدوا وكأنه أسطورة أنوثة وملحمة من ملاحم حواء النادرة على الأرض ، أخذت أتحسس قبة كسها وأصابعى تتسلل ببطء بين شفتى كسها تدلك بظرها بينما فمى يمتص بقوة ونهم قطرات اللبن التى بدأت تتزايد فى الخروج من حلمات بزازها ، كنت أعلم نتيجة الملاحظات والتجارب ثم الدراسة الطبية المتفحصة وبالتاكيد أن تلك القطرات مثلها كمثل العسل والأفرازات التى الحسها وأعشق مصها من كس أم لولو محملة بكثافة بهرمونات جنسية مركزة من نخاعها ومن كبدها ودمها ومن كل خلية فى مخها وجسمها ، لهذا كنت اتهيج بشدة هياجا جنسيا عنيفا عندما تدخل تلك الفرازات وقطلاات اللبن الى دورتى الدموية فى غضون دقائق من تذوقها ، وأتحول الى عملاق وماكينة جنسية مفترسة متوحشة ، وأخبرت أم لولو من قبل بمعلوماتى هذه عن فائدة افرازات كسها ولبنها جنسيا لى ، فحرصت بشدة وقبل كل مرة أنيكها على أن تطعمنى وتغذينى من افرازات كسها وبزها بكل طاقتها فى حرص على أن تستردها كلها مرة أخرى مع اللبن ألذى أقذفه فى كسها ليتشربه جلدها الداخلى والرحم وخلايا المهبل مع هرمونات الذورة منى أو فى طيظها فتمتصه جدران الطيظ السريعة الخاطفة لمص السوائل وأى مادة تدخلها فى لمح البصر ، فتسرى هرموناتى والفيتامينات المصاحبة للحيوانات المنوية فى اللبن الى دمها تغذيها وتزيد ها نضارة وتزيد عينيها وبشرتها نعومة ولمعانه وتبدو عليها نضارة الشباب والقوة والصحة العارمة ، فأصبح كل منا يطمع فة افرازات وسوائل جسد الآخر بعشق ونهم حقيقى بجانب مايحققه ذلك من اشباع للشبق الجنسى ليس بعده اشباع ولا متعة. غابت ام لو لو معى فى قبلات عميقة ممتعة لانهاية لها ويدها الحانية تتحسس جسدى وتضم عضلاته بين أصابعها تضغطها باستمتاع وتعتصرها بحب وتلذذ، وأحسست بيدها تدور على ظهرى تتحسسه وتهبط ببطء شديد جدا الى الأخدود العميق الفاصل بين أردافى ، فاستمتعت بهذا للغاية ، فلما أحسست بإصبعها الأوسط يدلك فتحة طيظى ويضغطها ببطء أغمضت عينى وتعلقت بأم لولو أضمها بقوة لى وأزيد المص فى ثدييها ولحمها ، فأدركت أم لولو أننى أحب ماتفعله فى طيظى وأننى أريد منه المزيد ، فوضعت يدها فى كسها وبللت إصبعها بإفرازات من كسها ثم وضعته على فتحة طيظى وبدأت تضغطه داخلى ، يا إلهى ما ألذه وما أجمله وما أحلى الأحساس بإفرازات كسها على إصبعها وهو ينزلق بليونة غريبة ويسر وسهولة كالزبدة المنزلقة داخل فتحة طيظى؟ ممتع بلا نهاية ، لذيذ بما يفوق الوصف. أغمضت عينى متلذذا وباعدت أوسع لها أردافى بيدى رافعا ردفى الأعلى بيدى وواضعا فخذى الأعلى حول خصرها وأردافها هى ، وأغمضت عينى وزاد مصى لبزها بحنان ولحسى له بتلذذ ، فتناولت شفتى بين شفتيها تلتهمنى وتمتص شفتى ، واندس لسانها فى فمى ينيك فمى بقوة وتلذذ ، فى نفس الوقت الذى راح إصبعها ينيك طيظى بقوة وبسرعة يدلكنى من الداخل فى الجوانب بقوة وأحسست من خلال لذتى أن طيظى تتوسع وتنفتح كثيرا حتى أحسست بدخول بعض الهواء البارد فى كل مرة تخرج أصبعها من طيظى قبل أن تعيد ادخاله بقوة وبسرعة وكأنها تطعننى به بقوة وتصميم وكأنها تغتصبنى تريد نهاية أعماقى ، فتأوهت بصوت خافت وهمست بدلال (حاسبى على مهلك)، همست لى من بين شفايفها (مبسوط؟) قلت (قوى) فأحسست بها تنتزع يدها وتعيد وضعها على كسها مرة ثانية تبلل أصابعها بإفرازات كسها الفياضة اللزجة الدافئة ثم تعيدها الى بين أردافى ، وأحسست بها تضغط وتضغط وتضغط ، أحسست بفتحة طيظى تتمدد أكثر وأوسع هذه المرة ، مع ألم خفيف جدا ولكنه لذيذ ومحتمل ، بل إنه من نوع الألم الذى يزيدنى متعة وتلذذا، وفتحت عينى قليلا ونظرت فى عينيها اللتين تنظران فى أعماق عينى بحب وعشق وشبق ورأيتها تسبل عينيها فى لحظة أحسست أن إصبعين اثنين من يدها يدخلان معا فى نفس الوقت فى فتحة طيظى يتزاحمان قليلا ولكنهما ببطء ينزلقان للداخل حتى استقرا بالكامل داخلى فهمست وأنا أقمط طيظى عليهما بقوة مستمتعا (آى هووف حلو قوى، انت عملت ايه؟) همست ( مرتاح كدة ؟) قلت (آ ى أه لذيذ قوى بيجنن) فامتصت فمى كله فى شفتيها وراحت تعتصرنى بثدييها ولسانها ينيك فمى بقوة وشبق ، وأصابعها فى طيظى تدلكان يمينا ويسارا ، تكتشفان أسرار أعماقى فى كل اتجاه ، لأعلى ولأسفل ، تدور فى اتجاه تدلك جدران طيظى وتوسعها ثم تعود تدور فى الأتجاه المعاكس وهى توسعنى أكثر واكثر ، ويالذتى يالذتى ويامتعتى يامتعتى عندما أحسست بالأصبعين داخلى فى الأعماق يتباعدان عن بعضهما بقوة كبيرة يضغطان على جدران طيظى توسعنى بقوة وأصرار ثم تدوران دورات كاملة ذهابا وإيابا ، تأوهت وغنجت وتعلقت بثدييها وتشبثت بعنقها واحضانها وتوسلت اليها أن تمتعنى أكثر مما تفعله بهذه الطريقة اللذيذة ، فهمست أم لو لو فى أذنى بعشق بصوت كالفحيح (هه مبسوط كده أكثر؟) قلت لها (قوى قوى ياااه متعة مالهاش مثيل) ، قالت (نفسى أنيكك ببظرى وأجيب العسل بتاعى أدخله علطول جواك جوة طيظك، بأحبك بجنون) قلت لها (ياريت تعرفى، أنا مجنون بيكى وبحبك أكثر، حاتنيكنى وتجيبى فى طيظى إزاى عسلك؟) قالت (أنا فكرت فى الحكاية دى كتير وعندى حل تيجى نجربه؟) قلت (أى حاجة تقوليها أنا موافق عليها حالا) قالت (ياللا نام على بطنك وارفع طيظك مفتوحة لى ، شايف سرنجة الحقن الكبيرة دى مقاس ثلاثين سنتيمتر، رايحة أنتزع منها الكباس الضاغط دهه بره وأحطه فى كباية ماء جنب السرير، وطبعا رايحة أرمى الأبرة بتاعة الحقن بتاعتها مالهاش لزوم معانا، وبعدين رايحة أدخل السرنجة كاملة زى الزبر من الناحية الخلفية الواسعة دى جوة كسى ، ومن الناحية التانية مكان الأبرة المنزوعة دى جوة طيظك، وأنام عليك أنيكك بجسمى وكسى وصدرى وانت نايم على بطنك تحتى ، والسرنجة نصها جوة كسى ونصها جوة طيظك زى الزبر منى وداخل فيك ، الللى يحصل هو إن العسل والأفرازات بتاعتى راح تنزل من كسى جوة السرنجة تملاها وممكن تنقط من الفتحة اللى فى طيظك طول النيك ، ولما تتملىء السرنجة عالآخر بعد ربع ساعة أو نص ساعة كدهه ، أقوم من عليك وأخرجها من كسى ، وأحط الكباس الضاغط تانى فى السرنجة من وراء من ناحيتى وأرجعها كلها أدخل النصف فى كسى من ناحية الكباس ، وأنام تانى عليك أنيكك بالسرنجة المليانة بإفرازاتى ، وكل ما أضغطك بكسى عليك فى طيظك قوى يروح الكباس داخل فى السرنجة ويضغط الأفرازات تخرج من الناحية اللى فى طيظك وتدخل جوة طيظك بالضبط زى ما أكون لى زبر بيجيب جواك، هه؟ فكرة حلوة؟) قلت (رائعة ، ياللا بيننا موش قادر أصبر ياللا) ، ومهما قلت عن متعة التنفيذ فلن أصفها أبدا كما يجب ولن أوفيها حقها، أحسست بكل متعة الدنيا وجسد ام لولو يغطينى ويضمنى طريا بحنانه ودفئه ورقته ، بينما قبللاتها تلتهم ظهرى وخصرى وثدييها يدلكان ناعمين طريين كل جسدى ، بينما افرازاتها الساخنة اللزجة اللذيذة تنساب قطراتها فى طيظى تثير الكثير من المتعة الغير معقولة ن حتى امتلأت السرنجة المشتركة الداخلة بين كسها وطيظى فركبيت فيها أم لولو الكباس الضاغط وأعادت الكباس والسرنجة داخل كسها ونامت على تضمنى بقوة وتندفع تضغط الكباس فى السرنجة بكسها، فيتدفق عسلها وأفرازاتها تتدفق فى عمق طيظى مثيرة براكين من اللذة لم توصف فى قول ولا فعل ولاكتاب من قبل ولم يعرفها البشر أبدا، أخذت أشهق وأشخر وأتأوه وأغنج ، وارتفع صوتى وانهمرت فى بكاء جنونى بشهيق (كمان كمان ، هاتى جوايا تانى ، هاتى اكتر أكتر ، غرقينى أملأينى ، موتينى باللذة ، ياسلام ، إخصى عليكى يا أم لولو ياوحشة ، ليه بس كنت حايشة عنى كل دهه من زمان ، أبوس رجليكى تجيبى جوايا كمان وتنيكينى قوى ، شبعينى يا أم لولو أبوس أيديك ورجليك ، راح أعيش خدام ليكى بس هاتى عسلك جوايا كمان، ....... ) وكانت ملحمة من البكاء والتوسل انخرطت فيها أم لولو أيضا تبكى من لذتها ومتعتها وهى تعانقنى بجنون وقد فقدنا عقولنا باللذة التى اكتشفناها سويا.، وظللت أم لولو تعيد وتكرر ملء السرنجة من كسها وتفريغها فى طيظى أكثر من عشر مرات حتى مرت أكثر من عشرون ساعة ونحن لاندرى أننا انقطعنا تماما عن العالم الخارجى، وعرفت أن الأنثى العاشقة مثل أم لولو عندها القدرة على ممارسة الجنس بلا حدود وبلا نهاية ، وأنها قادرة على أن تملأ بإفرازاتها سرنجات عشرة مجموع السعة فيها يساوى 330 سنتيمترا أى ثلث لتر من العسل فى يوم واحد تقذفه مستمرة فى طيظ الرجل الذى تحبه وتعشقه بلا توقف وبلا راحة وبكل حب واستمتاع وعطاء لاينقطع منها أبدا ، لحظتها أحسست بضآلة قدرات الرجل الجنسية على العطاء وعلى بذل المجهود البدنى والعصبى مقارنة بالأنثى التى تحبه وتعطيه فى نفس السرير، فمتوسط كمية اللبن التى يفرزها الرجل فى اللقاء الواحد ثلاث سنتيمترات ومجموع مايقذفه فى عشر مرات لن يزيد بحال عن أربعين 40 سنتيمترا من اللبن فى اليوم؟ وسوف يسقط صريعا من المجهود بعد خمس مرات من اللقاءات الجنسية المتتابعة فى يوم واحد؟ قمنا أنا وأم لولو وتركت لها مسئولية الأستحمام وكنت بين يديها كالطفل المدلل ، وعدنا الى السرير بعد تناول وجبة شهية من البط من طهوها المتخصص النادر، ورحنا فى سبات ونوم عميق، واستيقظت بعد ساعات طوال لأحساسى بشفتيها تتجولان على جسدى تتحسسه وتداعب أصابعها فتحة طيظى كأمس، فقلت لها متلذذا (إنت لسة ماشبعتيش من النيك فى طيظى؟)، قالت ضاحكة (وانت شبعت ؟ حاسة إن طيظك لسة عاوزة أكتر) قلت مبتسما (وطيظك موش عاوزة زبرى؟) قالت (عاوزة ، تحب تنينى انت الأول واللا أنيكك أنا الأول؟) قلت لها (اللى تشوفيه انت ياحبيبتى؟) قالت (تعالى إعمللى انت الأول) ، واعتدلت أم لولو ببطء تنام على بطنها ، بينما نمت بجوارها على جانبى متلذذا بتقبيل شفتيها وخديها وعينيها وأنفها متباطئا فى التقبيل هبوطا الى عنقها متحسسا خصلات شعرها ، وظللت أستمتع بتقبيل ظهرها البض الطرى الجميل الأبيض الناعم كالحرير، ببطء وشفتى تتجه نحو أردافها، بينما أصابعى تتحسس الأخدود بين أردافها تذهب فى طريقها نحو فتحة طيظها التى اكتشفت أنها قد دهنت جيدا بكم كبير من الزبدة والكريمات الأنزلاقية بكثافة كبيرة ، فعرفت أن أم لولو قد تهيأت واستعدت لى تماما وكما يجب، وبينما أخذت ثديها أقبله وأعتصره طويلا فى فمى همست لى أم لولو (ياترى إنت بتحب تنيكنى فى طيظى أنا أكثر واللا تنيك لولو ابنى فى طيظه أكثر؟، مين بيمتعك أكثر؟) قلت ممثلا أن السؤال فاجأنى (ياخبر أبيض؟ هو أنت عارفة إن أنا بأنام مع لولو ابنك؟ ايه ده؟ هو قالك؟) قالت (عارفة من أول مرة انت نكته فيها، وعارفة أنك بعدين خلليته ينيكك هو كمان) قلت لها (وعارفة ايه كمان؟)، همست بهيجان (وشفتك بتعمل له كثير ومصوراكم فيديو من غير ماتحسوا، بيمتعنى قوى إنى أشوفك بتعمل لأبنى حبيبى ضنايا اللى من جسمى ، بأتمتع لما بألاقيه متمتع ومبسوط قوى معاك فى حضنك، بلاقيك بتعمل له بحب وحنان جامد قوى وبتخاف عليه وعاوز تمتعه قوى، تصور شىء غريب قوى بيحصل لى ساعتها؟) قلت باستغراب مصطنع (ايه؟) قالت (بأحس بمتعة وأجيب على روحى معاكم فى نفس اللحظات، زى ما تكون انت بتعمل لى أنا موش هوة، بأحس بيك قوى وبأتفاعل معاك بكل ذرة فى جسمى ولما تيجى تجيب بأجيب معاك وبأحس اللبن من زبرك نازل فى كسى أنا لما لولو يغنج ويتأوه تحتك ويقول لك آ آح ح ياعمو لبنك سخن ولذيذ قوى ، ما تتصورشى متعتى بتبقى شكلها ايه؟) قلت (ياسلام؟ شىء عجيب فعلا؟ عشان كدة خلليتى الموضوع ده سر وماجبتيش سيرة لا لى ولا ليه هو؟) ، قالت (لأ هو كلمنى وأنا اتكلمت معاه وتقريبا كل يوم بعد ما تنام معاه بنتكلم ونتمتع ونتبادل المشاعر مع بعض بالكلام عنك، هو بيحكى لى كل حاجة بصراحة لأنى ربيته من يومه على كدهه، وكمان ساعات بأبقى هايجة عليك قوى فأخلليه ينام معايا وينيكنى زى ما كنت انت بتنيكه علشان أشاركك وأشاركه متعتكم من غير انت ماتعرف ولا تكسفنى) قلت (ياخبر اسود، انت بتنامى مع ابنك جنسيا؟) قالت مبتسمة (أيوة ، من يوم أبوه مامات وأنا عملته جوزى وعلمته الجنس كله وفهمته إن ده سربينى وبينه وبس ولو حد تانى عرف راحو يموتونا الناس ويولعوا فينا، علشان كده هو بيحفظ السر كويس قوى بس بيقول لى كل حاجة مهما كانت) قلت لها (حرام عليكى ياشيخة ) قالت (أعمل أيه يعنى؟ ماهو لما هو ينام معايا ابنى ومن لحمى ودمى وموش غريب وموش راح يفضحنى ولايطمع فى ثروتى زى الغريب، ودهه اللى بيخللينى عاشة صابرة لوحدى معاه ، ومفيش راجل خالص بيدخل عندى وولايتكشف علينا أبدا وسمعتى فى الدنيا كلها زى الفل، ثم أنا كل أصحابى بنات وستات محترمات جدا ولو عرفت واحدة إن لى صاحب راجل موش راح يرضوا يزورونى تانى ، بس برضه بيطمنوا لى ، أنا لى علاقات حب جنسية مع اثنين ستات منهم ، لأن الست برضه مهما كان الراجل الذكر بيشبعها نوم ونيك ليل ونهار فهو مهما كان محترف وشاطر فلن يعرف ماتحتاجه الست جنسيا وعاطفيا كما تعرفه الست اللى زيها ، وكلنا احنا الستات متفقين على كده وماتحاولشى تقول ولا تتفلسف، كل ست فى الدنيا ليها واحدة حبيبتها قوى قوى أو أكثر بترتاح فى حضنها ، وكثير بيناموا ويمارسوا الجنس مع بعض من غير واحدة فيهم ماتقول ولا تنطق للثانية إن اللى بتعمله معاها دهه اسمه جنس ، فالجنس بين الستات معاهدة سرية متفق عليها لايتحدثن عنها أبدا حتى بينهن ولا كلمة الآ بين العاشقات اللاتى أصبحت حالى الشبق عندهن قاتلة مثلى أنا وصديقتى الأثنتين) قلت متعجبا (ربنا يبارك ليكى يابنتى فى حبيباتك، بس أرجوك موش عاوز يبقى لك حبيب غيرى راجل ، ويوم مايبقى لك مزاج فى راجل تانى تأكدى بجد إنى راح أقتلك وأقطعك حتت وتبقى جريمة عمرى الوحيدة) قالت (ولا حتى لولو؟) قلت (ولا حتى لولو) قالت (موش راح أقدر أكذب عليك، أنا بأحب لولو وبأحتاج كثير قوى إنه ينام معايا، لولو ابنى وعلمته على ايدى من أيام ماكان عمره خمس سنين ، هو أدمن ماما وماما أدمنت لولو أرجوك افهمنى بأة ، موش عاوزة أكذب عليك خالص) قلت (بأغير عليك موت ) قالت (عارفة، لازم تتقبل لولو، وبعدين لولو برضه حبيبك وعشيقك وانت بتنام معاه وهو كمان بينام معاك وبينيكك زييى بالضبط ، واللا انت عاوز تحوش اللبن بتاعه كله لطيظك لوحدك؟ هاهاهاهاها ياأنانى ؟)، قلت بغضب بسيط (ابن اللبوة قال لك كمان إنه بينيكنى؟) قالت بسرعة تدافع عن ابنها خوفا عليه من العقاب (لأ ، هو لم يقل لى شيئا، أنا أكتشفتها بالصدفة لما سمعتك بتغنج قوى مرة بشكل موش طبيعى ، انت صوتك لما كنت بتنيك البنات والستات بيبقى غير كدة ، أنا أعترف لك بالمرة بأة ، أنا خرمت الحيطة اللى بين أوضة النوم بتاعتك وأوضة النوم بتاعتى ، وبأتفرج عليك من زمان وانت نايم وانت بتعمل كل حاجة فى أوضة النوم ، وبصراحة كمان؟ أنا صورتك فيديو مع كل بنت أنت نكتها وعندى لك مكتبة رائعة كاملة من يوم ما جئت سكنت فى الشقة دى ولغاية اللحظة دى ، حالا دلوقتى الكاميرا بتصورنى أنا وأنت بتنكنى فى حجرتى. ومن يومك وانا كل يوم أحبك وأتمناك ومتغاظة قوى انك بتشوفنى بتعمل فيها شيخ الأسلام، لابترضى تعاكسنى ولا تلمسنى ولا تكلمنى ، ودايما شاعرنى إنى أمك واللا خالتك الحاجة وانت موش عارف اللى جوايا منك وناحيتك؟ ، مفيش فى مرة نمت مع واحدة غيرى الآ وأنا أتمنيت إنى أكون مكانها معاك فى حضنك دهه) وضربتنى فى صدرى بحنان وهى تبتسم مع قبلة شهية فى شفتى ، واسترسلت (عارفة أن لولو قالك على الكاميرا والخرم وانت طلعت زوق وجينتيل ولئيم ولم تتحدث معايا فى الموضوع خالص، بس ماتنساش إنى من هيجانى عليك وأنا أرملة جديدة كنت متعودة جوزى المرحوم ينيكنى يوميا أربعة واللا خمسة مرات ، فجأة لقيت روحى محرومة من كل الحب كان لازم أنفجر فيك وخايفة على كرامتى وسمعتى معاك ، فعملت الخرم والكاميرا ، وبدلا من أن تهدىء جسدى أثارتنى وأشعلت نارى أكثر وأكثر كل يوم ، فلم أجد أمامى غير لولو ابنى ، فبدأت أعلمه يحضنى وينام عليا جامد يزنق قضيبه فى كسى شوية شوية لما بدا يقف وينتصب، بقيت أزنقه أنا وأجيب عليه كل يوم عشرين مرة لما الواد اتعود، وحبة فى حبة فى الحمام بقيت أدلك زبره قوى بحنية بالصابون كأننى أحميه ، لغاية مازبره يقف وأنا معاه عريانة ، أحطه بين فخاذى أحضنه وأضبط زبره بين شفايف كسى وأشده وأسيبه أشده واسيبه من ظهره بإيدى وأنا حاضناه ، وشوية شوية اتعلم لولو وبقى ينتظرنى أوقف له زبره ويروح هو يحضنى ويحط زبره فى كسى وينيكنى ، قعد كام سنة كدهه من غير مايجيب ولامرة ينيكنى ومايجيبش ، ودهه كان أمان ومتعة كبيرة بالنسبة لى أمتع روحى وأجيب عليه عشرين مرة كل ليلة سواء فى الحمام وبعدين فى السرير بتاعى، وشوية شوية اتعود لولو على شفايفى وحضنى واتعلم معنى البوسة الشبقة الهايجة وعرف العلامة اللى أقول له بيها إنى هايجة وعاوزاه ينيكنى ، وكانت العلامة دى إنى أمص شفايفه قوى بتلذذ، وأنيك فمه بلسانى بقوة أدخله وأخرجه فى بقه وأقول له مص مص مص جامد، وأحضنه أحسس على طيظه وأضغط صباعى جوة الكلوت عالعريان فى خرم طيظه، يروح زبره واقف على طول ، ويمد ايديه يقلعنى الكلوت بنفسه وينيمنى عالسرير ويطلع يفتح فخاذى ويحط زبره فى كسى وينيكنى وأنا أعلمه بيعمل ايه جديد كل مرة ، وبقيت أعلمه إن يلحس لى كسى وطيظى وقلت له إنه دهه بيبسطنى قوى قوى وعاوزاه أكثر وأكثر ، لغاية الولد مابقى فنان بجد وممتع بلا حدود ، وبقيت أقضى مع لولو وقت حلو ينيكنى وأنا بأسمع صوتك وصوت البنات نايمين معاك وشايفاكم فى سريرى فى حجرتى على شاشة التليفزيون المونيتور الموصلة بكاميرا الفيديو اللى بتصوركم ، وياما كثير جبت معاك وانت بتجيب فى البنات واتمنيتك تكون بتجيب فى جسمى أنا من جوة وأحس بلبنك سخن جوايا، آه منك ياجبان ياندل) قلت بصراحة مطلقة (من أول يوم شفتك فيه حتى وجوزك عايش كان نفسى انام معاك وأنيكك ، بس فيه حاجات كثيرة منعتنى عنك) قالت (ايه إنشالله ياتقى؟) قلت (إنك متجوزة ، وكمان جوزك راجل محترم ونظيف وصاحبى جدا ، ثم إنك أنت نفسك شكلك محترم جدا جدا وملابسك محترمة وليس فيها ابتذال ولا خروج عن المألوف لسيدة فى مكانتك وثراءك، ثم كنت أشعر بهيجان شديد جدا عليك وكنت عاوز أغتصبك وكنت أخاف أن تكشفنى عيونى أو سلاماتى أو لمسات يدى ليدك ، أو لكمة تخرج منى خطأ، فكنت أفضل الهروب من أمامك ومن السلم كله حتى لاتشاهدين قضيبى منتصبا عليك وتكشفى سرى ، ولكن أقسم لك بكل عزيز ، إننى تمنيتك وحلمت بأحضانك من يوم رأيتك ، فارق السن البسيط وأنك أكبر منى هذا دفعنى بجنون أن أنيكك ، ليه لست أعلم ؟ لعلها الحرمان من عاطفة الأمومة ، أو جايز تكون عقدة أوديب الذى أحب أمه وناكها وكان يغير عليها من أبيه ولما تزجها عمه قتله أوديب ليتزوج من أمه ، فلما ناكها وعرف أنها أمه قتلها وانتحر، والحمد لله أنك موش أمى فلن أنتحر ، ولو كنت أمى أيضا سأنيكك ولن أنتحر وأترك كل هذا الجمال لينيكه رجل غيرى ، كس أمك كان غيرك أشطر) قالت (يعنى دلوقت الواد لولو عنده عقدة أوديب علشان بينيكنى وجايز ينتحر ويقتلنى؟) قلت لها (دهه أنا اللى راح أقتل لولو علشان تبقى لى لوحدى ياجميلة يازبدة) قالت (آه قول كده بأة واظهر على حقيقتك ، علشان كده لما بتنيك الواد بتفترى فيه وتنيكه بقسوة قاتلة علشان يموت فى ايديك؟) قلت لها (ماتخافيش على لولو وطيظه، دهه ولد متمرن وصاحب مزاج عالى قوى فى النيك ياحبيبتى ، عاوز أعرف الواد دهه بأة خول واتعلم يتناك فى طيظه إزاى ؟ مين اللى ابتدأ معاه ولعب له وهو صغير فى طيظه؟) ضحكت أم لولو طويلا واحمر وجهها وصمتت وهمست (بصراحة؟ أنا اللى علمته يبقى خول وماكنتش أعرف إنه راح يتناك فى طيظه بعد كدهه) قلت متشوقا (احكى لى من غير كذب إذا كنت بتحبينى)، قالت أم لولو (كان المرحومك زيك كده بيحب ينيكنى فى طيظى كثير وكل يوم وكنت بأحب معاه الحكاية دى قوى قوى) قلت (المرحوم كان معذور، انت طيظك بتجنن ، حلوة ومثيرة وموش معقول إن المرحوم بس هو اللى ابتدأ معاك فى طيظك ، أعتقد إن الموضوع دهه جه من زمان قوى قوى، طيظ زى بتاعتك دى موش ممكن تنساب فى طفولتها أبدا أبدا، دورى راح تلاقى إن كل اللى شافك واختلى بيكى وانت صغيرة ، ناكك أو حاول فعلا ينيكك فى طيظك ولو مرة واحدة) قالت أم لولو (معاك حق ، أفتكر وإحنا بنلعب عيال ، بس فاكرة كويس ولد حبيته كان فى كلية الشرطة وكنت أنا فى الثانوى ، كنت بأقابله فى شقة أخته فى اسكندرية ، هو أول واحد دخل زبره جوة طيظى ، كان متعب ومؤلم فى اللحظة الأولى ، بس حبيتها قوى نيكة الطيظ دى بعدين ، ولما كنت فى الجامعة برضه حبيت ثلاث مرات زملاء لى ، وبرضه حصل زى الأول ، بس كانت سهلة مفيش وجع خالص وبقيت لذيذة ، ولما اشتغلت موظفة فى الجمارك رئيسى كان بيخللينى أجيب له الملفات فى البيت علشان ينيكنى فى طيظى كل يوم مرتين بعد الظهر، لما اتعودت على كده وحبيت النيك فى الطيظ ده أكتر كثير من نيك الكس، وفرحت قوى لما لقيت المرحوم جوزى بيحب نيك الطيظ وفنان قوى فيه)، قلت (هه كويس نرجع بأة لحكاية لولو وطيظه معاك؟) قالت أم لولو وهى تضمنى بقوة الى ثدييها وتقبل شفتى باشتهاء (ما تنسى بأة الحكاية دى؟ احضنى انت ومتعنى ) همست (أنا مشتاق لحضنك قوى ، تعالى ياحبيبتى ) أخذت أتحسس أردافها وبزازها فى شوق ولسانى يهبط مسرعا الى مهبط العسل الشهى بين شفتى كسها الدافىء، وبمجرد أن أخذت بظرها على طرف لسانى وقد رفعته من أسفله على لسانى وكأن لسانى ملعقة ، حتى شهقت وغنجت وتنهدت وهمست (لذيذ قوى ياجبر الحركة دى، ما اعرفتش أعلمها زمان للواد لولو وهو صغير كانت متعتنى طول السنسن اللى فاتت، لما كنت بتناك فى طيظى طتير وأدخل البانيو وهى بتوجعنى ، كان الولد لولو ييجى فى حضنى وأنا نايمة فى البانيوا، نقعج نحضن ونبوس بعض عادى خالص ويحمينى واحميه عادى ، وكان عنده ييجى سبع سنين ، كنت علمته قبلها يلحس لى كسى وطيظى ويمص بظرى ويدخل لسانه فى كسى جوة وصوابعه فى طيظى، وكان دايما يسألنى اذا كنت مبسوطة كده أكتر واللا كده أكتر، ويسألنى ليه أنا بأتبسط لما بيلحسنى ويدخل لسانه جوايا ، وكان السؤال مالوش إجابة صريحة علشان الواد لسة صغير موش عارف، لغاية ماكان نايم على بطنى بالمعكوس ، أنا نايمة على ظهرى وزبره جوة بقى بأمصه له، وهو نايم على بطنى دماغه بين فخاذى بيلحس كسى وصوابعه فى طيظى فى الحمام فى البانيو، لقيت بصراحة الواد طيظه حلوة وبدأت تطخن وتمتلىء ، ناعمة ومدورة ولذيذة قوى ، المهم قلت إيه الواد هيجنى قوى قوى من شدة لحسه وعضه فى كسى ، والواحدة مننا برضه مهما كانت نتاية فيها حتة كدة موش فاهمة دى بتبقى ايه بالضبط ؟ تلاقيها عاوزة تدخل صباعها فى طيظ ولد أو راجل أو بنت زيها صغيرة بالذات أو كبيرة ، زى ماتكون فيها شوية ذكورة عاوزة تطلع منها لحظة الرغبات الجنسية ما تشتد عليها قوى قوى وتخرج عن شعورها، ومن غير مأ أحس لقيتنى بأحسس بصباعى على خرم طيظ لولو ، وضغط صباعى فيه حبة صغيرة ، لقيته زبره وقف وانتصب جامد قوى بشكل غريب وغير معتاد منه وغير مناسب لسنه أبدا، ولولو بطل يلحس كسى وغرز صباعه جامد قوى وبسرعة فى طيظى لجوة وقال بعلوقية غريبة (آه يامامى؟ كمان يامامى) ، استغربت وشيلت ايدى من طيظه فرجع يلحس كسى تانى بعد شوية ، وكل ما آجى ناحية طيظه بصباعى ألاقيه يبطل يلحس ويتنهد وينهنه بصوت فيه رقة ويقول (الله يامامى تانى تانى) ، جالى شك إن الواد لولو بيتناك فى طيظه من حد برة كدة والا كده ، فى الحضانة واللا المدرسة واللا البواب وعياله واللا حتى الخدامة واللا يمكن أبوه لعب له فى طيظه، وخرجت من الحمام مشغولة قوى على طيظ الولد. بالليل وهو نايم معايا حضنته قوى ، وبالصدفة قبة كسى فيها شعر كثير جدا ساعتها، وقبتى زى ما انت شايف عالية تبان من البنطلون طالعة لبرة ، حطتها على طيظ الولد لولو وهو معطينى ظهره نايم على جنبه، حضنته قوى فضغطت قبة كسى فى بين أردافه ، لقيت الولد مستلذ قوى وبعد شوية بدأ يحرك طيظه يضغطها أكثر على قبة كسى، فبعدت عنه حبة صغيرة ، لقيته بيمد ايديه ويحسس على قبة كسى العريانة وبيدعك لى فى شعرتى بمزاج قوى ، حسيت زى مايكون الولد بيدور بإييده على زبر عندى فى كسى، قلت أختبر رغبته ايه؟ ، حطيت ايدى على أردافه حسست عليها بحنية وحطيتها جوة على لحم طياظه ونزلت له البنطلون واللباس وهو صاحى لسة مانامشى، قال لى (بوسينى يامامى) بوسته كثير قوى وحضنته ببزازى قوى وبطنى لزقت فى ظهره وايدى انعصرت بين طياظه وحضنته بفخذى حوالين فخاذه ، واحنا تحت البطانية ، لقيت صباعى بيحسس على فتحة طيظه بحنية ، الواد ساكت وبسوط وطيظه انفتحت لى ، دخلت طرف صباعى ، مصه بطيظه شوية وبعدين جه راجع عليه يضغط طيظه على طرف الصباع عاوزه يدخله أكثر، فرحت زقيت وضغطت صباعى أكثر بشويش خالص خالص وأنا بأدعك فى دائرة فتحة طيظه ، لقيته بيوسع ويا أخذ صباعى كله وهو بيدخل فى طيظه وبعدين طيظه بقيت تمص صباعى وتسيب تمص وتسيب تمص وتسيب بتلذذ، أنا حسيت بلذة موش معقولة أبدا ،زى لذة ماكان بيمص بزازى وبيمص بظرى بفمه بالتمام فعلا، لقيت كسى اتبل وغرق والهيجان الجنسى مسكنى فى جسمى كله وهات يارعشة وقشعرة ولقيت روحى باجيب كثير كثير كثير وأفخاذى غرقت عسلى وافرازاتى ، حضنت الولد وفضلت أبوس فيه بالهبل والواد مبسوط وكل ما أحضنه صباعى يحس بمصة طيظه أكتر وأقوى ، قلت له (مبسوط كدهه يالولو ياحبيبى ؟) قال بدلال يغنج زيى بالضبط وأنا بأتناك (قوى قوى قوى يامامى)، فلم أطق نفسى ولا الغطاء ، فقمت قلعت ملط زلط وعريت الولد تماما وأدرته بحيث ينام معى على جانبه وجها لوجه ، ورفعت ساقه الأعلى حول خصرى ، وأدخلت يدى من بين فخذيه الى طيظه ورحت أنيك طيظه بأصبعى بلذة لاتوصف ، وقلت له (مص يالولو، مص بزازى ياحبيبى) وفوجئت بقضيب ابنى فى السابعة ينتصب كالحديدة بفعل إصبعى الذى يدلك له طيظه من الداخل ، وكلما تكرر أن أنيكه بإصبعى أجد قضيبه ينتصب كالحديدة، فاكتشفت العلاقة هذه فورا وأصبحت أجعل قضيبه ينتصب طبقا لرغبتى ووقتما أحب لأمتصه بفمى أو لأجلس عليه وأدخله فى طيظى أو فى كسى لينيكنى لولو ، وسألت لولو كثيرا عما إذا كان هناك ذكر قد ناكه فى طيظه حتى تأكدت مرارا وتكرارا الى أنه لم تمس طيظه أحد غيرى ، بعدها اكتشفت أن لولو مثلى تماما ، يشتاق ويحتاج كل ليلة لأن أنيكه بإصبعى فى طيظه قبل أن نستغرق فى النوم ، حتى كان يوما لا أنساه ، حين أردت أن أنيك لولو فى طيظه بأصبعى وقت النوم فإذا به يتألم ويصرخ ويقفز مبتعدا عنى ، ويقول إنه متألم بشدة ، وحاولت كثيرا أن أعرف السبب وأن أرى مافيه ، وبعد مشقة ووعود بالثقة والأسرار المتبادلة رضى لولو أن يرينى مابه ، بمجرد أن خلع الكلوت الأبيض ، وجدت عليه آثار دماء غزيرة كثيرة من الخلف فبهت وكاد قلبى يتوقف، وقربت نور الأباجورة من طيظ ابنى حبيبى وباعدت بخوف بين أردافه ، وفوجئت بأن فتحة الشرج مشقوقة بالطول بجرح لايزال ينزف قطرات الدم ، فطمأنت ابنى بأنه لاشىء وبأننا سنذهب للطبيب فورا ليعالج الألم فقط بمسكن موضعى ، وقلت له (لابد إنك كان عندك أمساك شديد قوى ، لابد إن البراز كان غليظا جدا وصلبا جدا وانت فى التواليت يالولو وانت حزقت عليه جامد قوى فعورك ياحبيبى يالولو، ياللا نلحق عيادة الدكتور قبل ما يقفل) ولكن لولو بكى فى صمت وقال (لأ يامامى موش أمساك، ده الأستاذ يوسف مدرس الموسيقى ) قلت وأنا سعيدة بثقة ابنى فى (اشرح لى وما تزعلشى نفسك ياحبيبى) ، قال لولو (قال لى تعالى إلعب على البيانو بعد المدرسة لما التلاميذ يروحوا بيوتهم ، علشان تعزف معايا فى الحفلة السنوية، وقعدنى على حجره علشان يورينى أعزف إزاى ، أنا قلت له إن إحنا عندنا بيانوا وأنا بأعزف ممتاز وموش محتاج أقعد على رجله ، هو صمم لازم أقعد على حجره ، وقفنى شوية قدامه وقعد يبوسنى فى خدودى وشفايفى ويحسس على طيظى ويحط صباعه فيها، وبعدين فتح البنطلون بتاعه وطلع البوبو(زبر) بتاعه ، كبير قوى قوى قوى يامامى، ونزل لى الكلوت وقعدنى على حجره على البوبو بتاعه كبير قوى قوى قوى يامامى ، بعد شوية وأنا بأعزف حسيت بحاجة مبلولة وملزقة من وراء فى طيظى ، وبعدين هو حضنى قوى قوى وحسيت بوجع فظيع ورحت أغمى عليا، ولما صحيت لقيت وجهى عليه مية وكولونيا ، وسابنى قدام البيت هنا نزلنى من عربيته وقال لى إن أنا عيان قوى وموش واكل أكل كويس ، ولازم الأكل فيه حاجة وحشة خلتنى يغمى عليا، ولما جيت البيت ، كل شوية أدخل الحمام عاوز أعمل تواليت ألاقى التواليت مليان دم كثير قوى قوى قوى يامامى ، خفت أقول لك بعدين تضربينى علشان أنا وسخت التواليت وهدومى )، قلت له طيب ياحبيب قلبى ولايهمك كل شىء يتصلح ، هو الأستاذ اسمه ايه بالضبط؟ قال (يوسف سرياقوس سواريس) فأخذت لولو الى مدخل الطوارىء فى المستشفى العام الحكومى القريب من البيت وطلبت من أمين الشرطة تسجيل الحالة وشكوى ضد المدرس (يوسف) الذى اغتصب ابنى وأهدر دمه ، ودخل المدرس السجن ليقضى عقوبة مشددة لخيانته الأمانه بصفته أمين ومسئول على تعليم الصبى واستغلال وظيفته والأمانة فى هتك عرض ابنى واغتصابه وايقاع أضرار جسدية ومادية ونفسية عليه تظل عاهة لديه مدى الحياة وتؤثر على دوره كرجل مستقبلا وعلى صورة الذات عنده كعقدة نقص وعجز عن بقية الصبية الآخرين. وقمت بنقل ابنى الى مدرسة أخرى فى مدينة أخرى ونقلنا السكن الى هنا لنكون جيرانك، ولكننى لاحظت أن لولو بدأ يهتم بشدة بطيظه وتأملها فى المرآة والتحسيس عليها، وبدأ يصادق أولادا يختلى ببعضهم فى حجرته فأسمع تأوهاته وغنجه ، فأتلصص عليه ، فأراه ينام تحت صديقه أو يمارس معه الجنس بالتبادل ، ولكن معظم الوقت أصبح لولو يحتاج لصبى آخر ينيكه فى طيظه، فقررت أن أكون أنا هذا الصديق ، ولكن لولو لم يقتنع بى كصديق ، وراح يدخل أقلاما وعنق زجاجات ويد المدق فى طيظه تعويضا عن القضيب، فاضطررت أن أسمح له بصديق أشترك معه فى اختياره واختباره صحيا وأخلاقيا يكون مخلصا لأبنى ولايفضحه ، وأن يأتى لينيك إبنى فى بيتى وتحت اشرافى بدلا من أن يتعرض ابنى للمهانة بعيدا بين الأشرار الذين لايرحمون مشكلته. وتضاعف حبى للولو ، وأصبحت أحاول كل جهدى فى أن يمارس دوره كذكر طبيعى ، فأصبحت أشاركه فى فراشى ينام معى كل ليلة ، ننام عاريين ، وأشجعه وأراوده وأثيره جنسيا حتى ينيكنى كثيرا ويفرغ معى كل شهواته وطاقته كرجل ، وحتى تتغلب عليه صفة الرجوله من ناحية وينسى شذوذه وإصابته من ناحية أخرى ، وأيضا فإننى أشبع هيجانى الجنسى واحتياجاتى العاطفية معه فلا أضيع بين أيدى العشاق والذئاب ، ولقد نجحت الى حد بعيد جدا فى ذلك ، ولكننى أكتشفت أن لولو لاينجح فى ممارسة الجنس ولاينتصب قضيبه إلا إذا أشبع شذوذه أولا ونكته أنا بأصابعى وبلسانى أو بيد المدق أو بخيارة أو بجزرة فى طيظه ، ساعتها ينطلق لولو وتنطلق ذكورته فيشبعنى ، ويمارس معى الجنس برجولة كاملة وبنجاح تام ، وقد زاد الحب والمتعة بينى وبين لولو عندما قمت فى منتصف أحدى الليالى فوجدت لولو يرفع أفخاذى ويضرب قضيبه فى أعماق كسى ومهبلى المشتعل بالرغبة والمتقلص بقوة شوقا الى قضيبه الغليظ ، ولعلمك فكل شاذ يتناك فى طيظه باستمرار وكثيرا يمتلك قضيبا أطول وأغلظ بكثير من أى شخص عادى لأن العضلة الضامة فى طيظه تمزقت ونتج حولها تليفات كثيرة امتدت الى النسيخ الأسفنجى وعضلات القضيب ، ولهذا تجد أن الشواذ أكثر إمتاعا فى نيك النساء من غيرهم ، المهم الولد زبره غليظ جدا وطويل بشكل وراثى وغير عادى ضربنى بكل زبره بكل قوة وعنف وكأنه يغتصبنى عنوة بالرغم من أنه ناكنى فى أول الليل حوالى أربع مرات متتالية ، فاستسلمت له وتجاوبت معه أرحب به وأشجعه أكثر ، ولكن الصبى المسكين كان فى حالة غير الحالة ، وقد أربد وجهه بما يشبه الثورة والغضب ، واحمر وجهه وقد انحبس الدم فيه حتى كدت أخاف عليه من أن ينفجر دماغه ، وكان يغلق عينيه بألم وكأنه لايريد أن يرانى أنا ويتخيل انه ينيك أنثى أخرى بهذا الشكل الأنتقامى ، وفجأة وجدت لولو يصرخ صرخة عارمة مرعبة وهو يتشبث فى بزازى يجذبها بيديه يمزقهما ويقول (إلحقينى يامااااااما؟ حرقان يامااااما ؟ حاأموووووت يامااااما؟ نااااار ناااار يامامى؟ حاجة بتنزل منى سخنة مولعة زى النار يامامى؟ الحقينى ايه دى يامااامى؟)، وضممته بقوة فى بزازى بكل قوتى وقلت له ماتخافشى يالولو أنا معاك ياحبيبى، وتدفق اللبن من قضيب ابنى ساخنا كالنار فعلا أمواجا وراء أمواج ، وظل يتدفق بلا انقطاع لمدة طويلة جدا جدا لا أتخيل أبدا أن ذكر يملك القوة ولا الكمية على أن يقذفها، ولم يكررها لولو بعد ذلك ابدا، فعرفت أن هذه أول قطفة لبن من زبر ابنى لولو البكر ، وبينى وبينك فرحت جدا، انها نزلت فى كسى أنا من جوة وذقتها ، وقلت لروحى واللا يابت ياأم لولو عشتى وذقتى اللبن الرجالى أول قطفة ، كام بنت واللا كام سيدة تتاح لها فى عمرها تأخذ لبن شاب بكر أول قطفة ، دهه حظى من السما حظ عوالم بصحيح، وطمأنت لولو وفهمته إنه بأة راجل وإنه ممكن يخلف ويبقى أب من اللحظة دى ، وعلشان كمد لازم أقوم أتشطف من لبنه بسرعة وبعدين أبقى أستعمل وسيلة أكيدة لمنع الحمل ، ولكن لولو فرح وزقطط ولمعت عيناه وهو يتوسل لى ، بلاش تتشطفى يامامى وخليكى باللبن خلفى لى ولد أو بنت يبقى أخوات لى وأصدقائى ، وبكى لى وهو يتوسل ألا أتشطف ، ومنعنى من الذهاب الى الحمام بالقوة ، بل وطرحنى بالقوة وعنوة على بطنى وراح ينيكنى بقوة وكأنه يغتصبنى مرة ثانية فى طيظى هذه المرة ، ... ، فى تلك الليلة ناكنى لولو وقذف فى مهبلى فى عمقه أكثر من عشرة مرات متتالية ولم يكن قضيبه فى حاجة الى الراحة ليسترد انتصابه ، كان يشبه المارد المحبوس الذى انطلق من القمقم فجأة ، ولكنه انطلق داخل كسى وطيظى ليروينى بأحلى لبن من الممكن أن تذوقه أنثى فى حياتها كلها وبعضهن تعيش وتموت ولا تذوقه لبن أول قطفة من شاب مثل لولو ابنى حبيبى ، وزاد العشق وزادت المتعة وزادت عدد اللقاءات والأوضاع وحرصت على شرب اللبن ومصه من قضيب لولو كما حرص على أن يتغذى من كسى بكل عسل يمكنه أن يستخرجه بلسانه المتعجل المتشوق للحس ومص كسى الكبير المتفجر بالرغبة دائما. وبالرغم من كل الأحتياطات فقد حبلت فى ابنة من لولو أسرعت فى بدايه الحمل بالسفر الى الأسكندرية أنا ولولو وبقيت هناك حتى وضعت حملى وأودعتها لأختى أمانة وقلت لها أننى أخطأت مع رجل أحببته ولم أتمكن من التخلص من الجنين ، وطلبت منها ان تراعيها وتحسن تربيتها عددا من السنين ثم تأتى بها وتعود لى هنا وهى فى السابعة لأستمر أنا فى تربيتها وتعيش معى بعد ذلك ونقول للناس حولنا أنها من زوج أخذها وسافر ومات فى الخارج فأعادوها لى كما أدخلنا فى عقلها وسجلناها باسم شخص مجهول لانعرفه.وكم كانت متعة لولو بإنجابى مولودة منه ومن نيكه لى ، فقد أحس بالرجولة والثقة بالنفس كثيرا ولكنه ظل يلازمنى كظلى فتعلم منى كل أمور الأناث من زينة ونتف وملابس وطبيخ وطريقة الكلام ، ولكنه ظل يحتاج لأن أمارس معه الجنس وأنيكه فى طيظه وأن أنام عليه كأننى رجل ينيكه ، نعم هذه عملية وممارسات ممتعة جدا لى ، ولكنه يميل اليك ويحبك ويكثر الكلام عنك ، فعرفت أنه لابد واقع بين ذراعيك ، وأنا من الأصل أحبك وأريدك لنفسى ، والأم لاتبخل بالطعام من يدها وفمها على ابنها فتنازلت عنك له بطيب خاطر ، وصارحنى لولو فى رغبته فى أن يصادقك، وسألنى كيف يمكنه أن ينام معك لتمارس معه الجنس فتناقشنا فى الأمر كثيرا وقليلا ودب بيننا خلافات كثيرة بسبب حبه لك ورغبته فيك ، حتى هزمنى بقوله أنه قد يصادق شريرا غريبا بعيدا عن ناظرى ، فاستسلمت له ، وأخذت أعلمه كيف يغريك بأردافه وبملابسه الناعمة الشفافة ، وبزينته ومكياجه ، وتابعت معه كل شىء حتى نكته أول مرة أمام عينى وأنا خلف الكاميرا أصوركما معا ، وكذب عليك وقال إنى كنت عند أمى بحلوان بينما أنا كنت فى حجرتى الملاصقة لحجرتك هذه أنظر عليكما من خلال هذا الخرم فى الحائط. لقد سعدت بسعادة ابنى بين ذراعيك وأحسست أنك تحبه بصدق ، وكان حظه من السماء أنك كنت هائجا جنسيا ومحروما من مدة طويلة يوم دفعته ليلقاك على سلم العمارة وكأنها صدفة ، فوجدت أنت فى لولو منفثا لطاقتك الجنسية المحرومة وأعطيته الفرصة لتكتشفه وليكتشفك ، ولكننى تملكتنى المتعة ,انت معه كما قلت لك تماما فسعدت به فى أحضانك وسعدت جدا عندما رأيتك تحب أن تجرب بنفسك لذة النيك فى الطيظ فطلبت منه أن ينيكك فى طيظك ، وهذا هو الصحيح ، فأنت لن تعرف أبدا كيف تمتع أنثى أو ذكرا تنيكه فى طيظه حتى تذوق أنت نفسك وتجعل شخصا آخر أو حبيبك ينيكك فى طيظك.)، صمت طويلا وأنا أنظر أليها فى ذهول وقد أقتربت من لحظة القذف وكنت ألحس كسها بتلذذ وامعان بنما أذنى معها وقلبى يدق مسرعا ، فلما اضطررت للقذف رغما عن أنفى ، قفزت واقفا وأخذت أقذف فى عينيها ووجهها وعلى شعر رأسها وانطلق اللبن يغطى ثدييها وبطنها فتمسحه بيدها تغسل به جلدها وتأخذ بعضه تدسه بين شفتى كسها فى الداخل، فقلت لها (ماذا تفعلين يامجنونة؟ هل تريدين الحبل فى طفل منى؟)
كان هذا اللقاء وحده كافيا ليحل لى مشكلتى مع هدى عبد الحافظ التى تخاف على عذريتها من قضيبى أن يخرقها ، فاتصلت بها فى اليوم التالى فأتت غاضبة لأهمالى لها ، ولكننى أخذتها الى شقتى واخذت أروضها وأعلمها النيك فى الطيظ حتى أحبته وتقبلته ، فبقيت معى أسبوعين مستمرين أنيكها فى طيظها نيكا لم أجد أكثر منه متعة ، جعل هدى تعشقنى بجنون وتتوسل لى أن أزيدها منه ، واليوم تزوجت هدى من محامى فى السويس ، وأنجبت أطفالا ولاتزال تسألنى (هل لازلت تحبنى؟)
رفيقة الرحلة

قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر, فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.
عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة مطلعك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
(فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء الله)
فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
(فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت الله لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود. ولاحظت تلك الفتاة وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
(فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
- كما تحب.
(فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
(فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
- لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
(عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
(فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
فقالت: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
(فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
(فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
فردت أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
(فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء الله فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
- إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
(فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
- لا عليك ابقي كما أنت.
- حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
(فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
- الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك. وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
- أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
(فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
- من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
- معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
(فأخرجت عباءة معي)
- ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
- وأنت ؟
- ليس هناك من مشكلة.
- حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
(مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت تحرك جسدها تحك به جسدي فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني. فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
- نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر. وصارت تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد الله أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد. وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
- لا مانع.
فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
- إلى أين؟
- لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
- لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
وتأسفت لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
- لا عليك.
فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
- ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
- إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
(تنهدت وبصوت هامس)
- ألا ليته كان حقيقة.
وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
- أبدا لم أحلم قبل ذلك.
(ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
- والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
(فردت بالإيجاب)
- وكيف تشعرين الآن؟
(فردت متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
- لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
(فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
- دعيني أعود قربك كما كنا.
فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
- حسنا تعال.
(فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)

- كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
- أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
(فألححت عليها فبدأت تتكلم)
- لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
- وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
- صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
- ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
- لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
- أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
- ماذا تقصد؟
- لا شيء, فقط نوع من التمني.
- وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
- أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
- ولم؟
- قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
- وكيف ذلك؟
- ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
(وشعرت بحركة تحت العباءة)
- ماذا تفعلين الآن؟
(امتعضت)
- لا شيء, لا شيء.
(ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
- حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
- وكيف؟
- سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
(امتعضت أكثر)
- لم أكن أفعل أي شيء.
- وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
- إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
- أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
- وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
- هل تعلمين؟
- قل.
- الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
- هل حقا ما تقول؟
- لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
(فابتسمت بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
- قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
(فضحكت وبانت أسنانها من الضحك)
- أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
- فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
- هات ما عندك.
- فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
- حسنا سأجرب طريقتك.
(فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
- ماذا تفعل؟
- اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
- حسنا تابع.
وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا, رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
- استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.

وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
- بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
(فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
- هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
ودست رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
- هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
وصرخت صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
(فهمست في أذنها)
- أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
- أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
- حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
(وبعد دقائق فتحت عينيها المغمضتين وضحكت)
- أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
- هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
- حق علي أن أكافئك.
فأخذت وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
(فأصبحت تتدلع وتقول)
- لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
- استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
ولم تتفوه بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
- سأقذف؟
- وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
(فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
- أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
- قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
(فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
- يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
- حسنا.
(فقامت تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
- لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
- وكنت أريد أن أرضي غرورها لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
- حقا؟
- بل أقسم.
- هل ترغب بإعادة ذلك؟
- نعم, نعم.
- حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
- يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
- سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذ يها من فوق ملابسها وهي
وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي
  قصة انتكت وارتحت
 عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن ... فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة
 خالتـــــــي وبــنــاتــــــــها
 ا اسمي احمد اعيش في احد ضواحي بيروت عمري الان 21 سنة هذه قصة حقيقية
حصلت معي عندما كنت في 18 عشر من عمري كان يسكن بجانب بيتنا خالتي وكان
عندها بنات ويسكن في الطابق الاعلىوتدعى ليلى كانت خالتي في 38 من العمر
اما بناتها فكانت ايناس في 22 وزينة في 20 اما جارتنا ليلى فكانت في 32
من العمر لاكن كانوا جميلين جدا ذات يوم سرقت مفتاح بيت خالتي وصبيت
عليه فكنت كلما تخرج خالتي واولادها للجنوب ادخل انا الى البيت كنت البس
ثياب خالتي وبناتها وكنت اتخايل نفسي انيك خالتي والبنات وذات مرا وانا
ابحث بين ثياب خالتي وجدت اشرطة فيديو فوضعتها واذ بي اراها افلام سكس
كانت اول مرا اشاهد مثل هذه الأفلام اتضح لي لاحقا ان خالتي تشاهدها
وتطبقها مع زوجها وصرت اسرق ثيابي خالتي وبناتها الداخلية والبسهم في
البيت ومن ثم اعيدهم واستمريت على هذا المنوال من دون ان يعرف احد وذات
يوم كنت جالس عند خالتي وكنا لوحدنا فدخلت تستحم فعملت نفسي انني خرجت
وجلست في الغرفة الاخرى من دون ان تدري خالتي انتهت خالتي من الحمام
وخرجت ويا للهول ما رايت خرجت خالتي عارية كليا من الملابس ويا للهول
تمللك صدرا كبيرا وطيزا مميزة جدا مشدودة تتلءلء فلحقت بها من دون ان
تراني جلست خالتي امام المرءاة عارية تسرح شعرها لقد رايت كسها وما
اجمل هذا الكس لا يوجد شعر فوقه داهنت خالتي الكريم على صدرها حتى
اصبحوا يلمعون ثم ارتدت سروالا لا يغطي شيء حيث الخيط الرفيع من الخلف
وارتدت حمالة الصدر وارتدت قميص شفاف وخلدت للنوم فاستغليت انا الفرصة
وخرجت وتوجهت للحمام مباشرة وحلبت ايري وانا اتخيل خالتي امامي وفي
العام 2002 وبعد ليلة راس السنة بيومين طلبت مني ابنة خالتي ان اظهر
لها الفلم وطلبت مني ان لا انظر اليه فاخذت الفلم للتظهير بعد التظهير
قلت لابنة خالتي اني لم اذهب ساذهب غدا لاستغل الفرصة واشاهد الصور ونظرا
لان ابنة خالتي طلبت مني ان لا اشاهدهم لعب الفئر في عبي ببداية الامر
افتكرت ان هناك بعض المحجبين غير محجبين لذلك طلبنت مني ايناس ذللك
ولكن يا لروعة ما رايت لقد كانت صور سكسية لخالتي وابنتاها ومعهم
جارتنا ليلى وابنة خالي لميس لقد كانوا يتصورون اولا بملابس الداخلية ومن
ثم يمدئون بعمل البوزات واحدة تتوبظ واخرى تلحس طيزها واخرى تفتح كسها
واوحدة تمص بزازهاوعلى هذا الحال فقررت ان اسحب على الصور فسحبت عليهم
جميعا واحضرت الصور لهم من ان دون ان يعلموا اني فتحتهم وشاهدتهم وصرت
احلب زبري كل يوم وذات يوم طلبت مني خالتي ان اظهر فلم الفيديو لها
فاخذت الفلم وظهرته فتبين لاحقا لي ان صاحب الستيديو اخذ نسخة عن الصور
وبدء يهدد خالتي والبنات معهن بفضح امرهن اذ لم ينفذو له اوامره فنفذو
له اوامره فناك خالتي وبنالتها وجارتنا وابنة خالي بمختلف المواضع فكان
ياتي في الصبح ويخرج عند المساء ويمارس الجنس بعنف معهن وتبين ان فلم
الفيديو هوا تصوير جلسات النياكة بين المصور والبنات وخالتي واخذ ت
الفلم لنفس الستيديو من دون ان اعلم انه هوا صاحب الفلم ومن ثم بدء ابن
الشرموطة وبعد ان ملا من ممارسة الجنس مع خالتي وبناتها ومع الجارة
وابنة خالي طلب طلبا غريبا اراد ان يذل احد شباب عائلة خالتي طلب ان
ينيك شاب وكانت الواقعة ان اختارني انا كونه يعلم انني ظهرت له الفلم
فقال لخالتي انني اريد ان انيك الشاب الذي احضر الصور وقبل النياكة
اريد ان يفعل بعض الاشياء اولا اريده ان يرقص ببدلة رقص ومن ثم اريده ان
يعرض ازياء بثياب البحر ومن ثم بالثياب الداخلية ومن ثم بثياب اللانجري
ومن ثم ببعض الفساتين والتنانير ومن ثم نبدء عملية النياكة واعطاهم
مهلة ثلاثة ايام حتى يوم الجمعة وحدد موعد الجلسة مساء السبت لاكن
المشكلة كيف يخبروني ومرت الايام حتى جاء مساء الخميس فاذ بايناس اتت
الي وقالت احمد انا واقعة بمشكلة وبحاجة لمساعدتك ومستعدة ان انفذ لك
كل ما تريد ففرحت لاكن لست ادري ماذا تريد مني ايناس فدخلت الى منزل
خالتي وكانت خالتي وايناس وزينة وليلى ولميس جميعهم موجودين وكانوا
يرتدون ملابس مثيرة جدا فقالوا لي هل تعرف ماذا في الفلم الذي ظهرتوا
فقلت لا وتجاهلت فاتت الي ايناي بالصور وقالت لي شاهدهم فكنت انظر الى
الصور واضع يدي لا شعوريا على زبري كاني اول مرا اشاهد هذه الصور فقالت
لي ايناس هذه الصور وقعت في يد صاحب الستيديو وبدء يهددنا بها وفعلنا
معه بعض الاشياء لنرضيه ولكي لا يفضحه فقلت لهم ماذا فعلتم فقالوا سنريك
فوضعوا فلم الفيديو فرايت المصور اولا يمص كس خالتي بينما كانت ايناس
مفرشخة وتلعب بكسها بينما كانت زينة تمص بكس لميس وكانت ليلى تلغعب
ببزاز خالتي ثم قامت خالتي واخذت وضعيت الكلب وبدء بنيكها بطيزها بقوة
واتى بزبر صمناعي وبدئت ايناس بنيك امها من كسها وخالتي تتاوه وتقول له
نيكني فوتوا اقوى نيكي امك يا ايناس وهوي عم بقول بدي نيكن كلكن يا
شراميط يا منايكو بدء يدعك ببزاز خالتي ومن ثم نام على ظهره وجلست
خالتي فوقه وبدئت خالتي بالصعود والنزول على زبره واستمر بنيك خالتي
ومن ثم مع البنات ومع جارتنا بعد الانتهاء من مشاهدة الفلم كانت خالتي
قد اخرجت زبري من البنطلون وبدئت بلعقه ومن ثام قامت ايناس بتقبيلي
بفمي ويداي تلعب احداها بصدر زينة والاخرى بصدر ليلى وكانت لميس تلحس
طيز خالتي بلعقه

بعد ان انتهينا من الجنس قالت خالتي ان هذا الشاب يريد ان ينيكك ويريد
ان تعمل عرض ازياء امامه واكدت انهم مستعدون ان يفعلوا لي كل ما اريد
وانهم سيسلموني الشريط والصور لكي يطمئن بالي رفضت في بادء الامر فلا
يمكن ان افضح نفسي وقلت لهم حتى ولو اعطيتوني مال الدنيا لا يمكن ذلك
فانا شاب فكيف انتاك من شاب او كيف البس ملابس نساء وبيني وبين نفسي كنت
اتمنى ان افعل ذلك لكن قالت خالتي الا ترغب ان تنيك ايناس وزينة ولميس
وليلة ما عجبك كس خالتك فقلت موافق لاكن على شرط ان تنفذو لي كل ما اريد
وتحضروا لي كل ما اطلب فوافقوا فجاء يوم السبت وإذا بي ارى المصور يدخل
فينام عاري على التخت وتم وضع كراسي جانبا فجلست خالتي والجارة والبنات
عليهم وهم عراة وتم تحضير الثياب في الغرفة المجاورة لكي يكون كل شي
مفاجىء تو وضع شريط كاسيت رقص عربي فلبست بدلة الرقص وكانت خالتي قد
حلقت لي قبل يوم شعر جسمي بكامله حتى اصبح جسمي كجسم فتاة وقد وضع بزاز
اصطناعية وبدئت بالرقص بعد ان انتهيت من الرقص بدئت بعرض ملابس البكيني
ومن ثم الملابس الداخلية كنت ارتدي الكيلوت الرفيع وحمالة الصدر ثم
بدئنا بعرض الانجري وكان الجميع ينظر الي وانا اعرض الازياء فكان هوى
يلوح بايره اما البنات فكانوا يلعبون بكسهم وبعد الانجري بدء الملابس حتى
وصلت لاخر قطعة كانت تنورة قصيرة وضيقة وكنزة قصيرة قام هوى وبدء
بتقبيلي بفمي ويده الاخرى تلاعب طيزي ومن ثم قام بفك ازرار الكنزة
واشلحني اياها ومن ثم بدء يلاعب صدري ومن ثم اشلحني التنورة والكيلوت ثم
يقبل رقبتي حتى وصل الى طيزي فبدء يلحسها ثم بدئت بمص ايره وبمرغه على
كافة جسمي حتى تهيج كثيرا ثم نمت على ظهري وجائت ايناس الى جنبنا
واعطته الكريم فدهن ايره به ومن ثم دهن طيزي بها وبدء يدخل زبره بقوة
اكبر وانا اتاوه وايناس تقول لي اتحمل يا شرموط يا منيوك شايف النياكة
شو حلوة وصرت اتاوه متل المنيوك وصرت الو فوتوا اقوى اقوى ثم طلب مني
انا اخذ وضعية الكلب فسئلته عنها فقال لي اجلس على رجليك ويداك ثم اتى
من الخلف وبدء بادخال زبره بقوة وبقوة اكبر وانا اتاوه مثل الشرموط
وهوا يقول لي انا كنت نفسي انيكك من زمان انت عاملي راجل خود يا شرموط
يا منيوك خود لنيكك للصبح لخلي البنات تنيكك وكل الناس ثم نيمني على
ظهري وجاب المني في فمي ومن ثم جاء بحبل وربطني بالسرير بحيث لم استطع
الحراك ابدا وبدء يفوت ايره في فمي ومن ثم جائت خالتي بعضو صناعي
ولبسته وقلي بدها خالتك تنيكك التلو لء وحاولت افك نفسي فعجزت فبدئت
خالتي بادخال الزبر الصناعي بطيزي وانا اصرخ وهوا كان ينيك ايناس
بطيزها ويقول ليك انت بتنتاك من البنات وانا بنيك البنات وبنيكك يا
شرموطما رح خلي فيك نفس بعد ان انتهت خالتي اتت زينة وبدئت بنيكي وكانت
تقول لي رح خليك متل الشرموطة بايدي بدك تنيكني يا منيوك انا بنيكك
ساعة لبدي وكانت تدخل زبرها بطيزي حتى انتهت هي فجائت ايناس وناكتني
ايضا شو عاجبينك بزازي عاجبك كسي بس طيزك احسن للنياكة بدي خليك فجئت
بجزرة كبير جدا وادخلتها في طيزي فصرخة صرخة ايناس ما عش فيه شايف اديش
النيك جميل بدك نيكك يا اخو الشرموطة وفجئة وهيه وايناس عم بتنيكني
بتفوت أختي التي تبلغ من العمر 16 فتهجم عليها خالتي وتشلحها ثيابها
كنت اول مره لأختي
وبينما كانت ايناس تنيكني تدخل فتاة تضع على وجهها قناع وكانت هذه
الفتاة تلبس روبا شفافا فاتت خالتي اليها وقبلتها في فمها بينما جائت
زينة من جهة ولميس من الجهة الاخرى وليى من الامام ووقفت خالتي ورائها
قامت ليلة وفكت رباط الروب وقامت زينة ولميس بخلع الروب لها بنفس الوقت
ويا للهول ما شهدت شاهدت فتاة من اجمل ما تكون صدر كبير مرفوع وحلمة
صغيرة زهرية اللون وساقان مشدودتان اشبه بارجل ملكة جمال وطيز متوسطة
مشدودة تشبه طيز هيفة وهبي بدئت خالتي بمص صدر هذه الفتاة وانا لا اعم
من هيا الى ان قام الشاب الى تللك الفتاة وملحس لها على كسها فتاوهت
تاوهة بسيطة وعضت على شفتها عند ذلك توقفت ايناس عن نيكي وقامت وان وما
زلت مربطو قامت وخلعت القناع عن وجه تللك الفتاة واذ بي ارا اختي اسماء
فلم اصدق ما رايت في عيني هذه اختي امامي تقف عارية فقال لي المصور
سترى ماذا سافعل الان فاتت الي لميبس وفكت رباطي وطلبت مني ان اخذ وضعية
الكلب فرفضت فهددني بانه يصور كل الجلسة الان فاخذت الوضعية وبدات
تنيكني واختي تتفرج علي ومن ثم قامت واخذت نفس الوضعية اي وضعية الكلب
وجائها هو من الخلف وبدء يلوح بزبره على باب طيزها ودهن طيزها بالكريم
ودهن ايره بالكريم وادخل زبره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخت رج
البيت من ورائها فقلت له ساقتلك فقال لا تستطيع فانت لست سوى بمنيوك
شرموط اشبه بفتاة شرموطة تحب الاير وتحب النيك فقلت له انها عذراء فضحك
فقلت له لماذا تضحك فتبين لي ان اختي كانت تمارس الجنس مع خالتي
وبنتاها وانها متعودة على ذلك واستمر في نيك اختي واستمرت لميس في نيكي
وتوقف عن نيك اختي وقامت اختي ومصت له ايره ونام هوا على التخت وجلست
اختي على زبره وبدئت تطلع وتنزل على ايره وهي تصرخ وتقول نيكني انا
شرموتك انا منيوكتك وانا خيه منايكك ومن ثم قامت عنه وجاء لي وبدء
ينيكني امامها وانا اصرخ واتوجع بينما كان البنات ينيكون اختي وهي تقول
شايف النيك شو حلو يا خيه واستمر بادخال زبره واخراجه وقام وحلب ايره
في فمي وقامت اختي ولحست الحليب من عن فمي ومن ثم لبست الاير الاصطناعي
واتت الي والتلي انا بس بدي انتاك لازم نيكك وتشوف اختك كيف بتنيك انت
شرموطي انت منيوكي انا انت ملكي انا فرفضت واذا بالمصور يجلدني ويامرني
انا انام على ظهري وارفع رجلاي للاعى فانفذ ذلك وتبدء اختي بنيكي وهيه
وعم بتنيكني تقول لي مبسوط يا شرموط مبسوط يا منيوك ثم طلبت مني انا
انم على بطني فنمت ونامت هيه فوقي وبدئت في نيكي ومن ثم جلست على كرسي
وجلست انا فوقها على الزبر الصناعي وبدئت اطلع وانزل وهيه عم بتنيكني
وهوا مفوت ايرو بتمي ثم اخذت وضعية الكلب وبدئت بنيكي وبعد ان انتهت
اختي جائت ليلى وناكتني ايضا وبعد ان انتهت ليلى وانتهينى جميعا جرت
عملية التبادل حيث اعطيتهم الصور والفلم واعطوني فلم هذه الجلسة التي
كنت انتاك فيها ولاكني كنت اذكى منهم
بعد ان انهينا عملية التبادل وذهبت انا الى البيت وكان شيء لم يحصل لاكن
انا كنت كما قلت لكم قد نسخت الشريط واخذت الشريط ال>ي صوروني بيه وانا
انتاك من الرجل ومن خالتي ومن اختي ومن بنات خالتي وعملت له مونتاج حيث
لغيت المناظر الموجود انا بها وابقيت المناظر التي فيها خالتي وبناتها
ومعهم اختي وانتظرت فترة لاكن انا استمريت من وقت لاخر بنيك اختي عندما
نكون وحدنا كنت انيكها بقوة لانتقم منها وكنت امارس من وقت لاخر مع خالتي
وبناتها عندما يكون زوجها مسافر لفترة طويلة واستمريت على هذا الحال
واذ بايناس يتقدم لها عريس وحدد موعد الزواج فضربت لعبتي حيث بعت نسخة
من الشريط بالسر لها وهددتها بانني سافرجيه لخطيبها ا> لم تنفذ لي ما
اطلب فطلبت منها ان انيكها هي والبنات ساعة ما اريد مقابل ان اعطيها
الشريط بالمقابل لاضمن حقي تكتب لي وصول امانة بقيمة 2 مليون دولار وطلبت
منها ان انيك >اك المصور واعطيتها مهلة لمدة اسبوع اي ليوم عرسها
بالتحديد واذ بايناس توافق فطلبت منها ان انيكها يوم زواجها فاتت الى
البيت لعندنا هي وزينة فجلسنا بالصالة فطلبت منهم ان يمارسوا السحاق مع
بعضهم فدخلنا غرفة النوم فبدئوا يقبلون بعضهم ثم نزلت ايناس الى صدر
اختها واشلحتها الكنزة والصدرية وبئت بلعقهم وعضهم ونزلت الى بطنها
واشلحتها البنطلون والكيلوت ورمتها على التخت وبدئت بلحس كسها ثم قامت
زينة واشلحت ايناس ثيابها وبائت بمص بزازها وكسها ثم اعطيتهم خيراة
وطلبت منهم ان ينيكوا بعضهم بيها فبدئوا ينيكون بعضهم بيها ثم خلعت
ثيابي واتيت بينهم وبدائت اقبل ايناس قبل طويلة ثم نزلت الى صدرها وبئت
بعضه بقوة حتى صارت تصرخ وتقول لي ارجوك لا لا استحمل ثم نزلت الى كسها
وعضوته وثم صرت ادخل ليساني داخل كسها واصابعي على باب فرجها وبعدها
نيمتها على ضهرها وبلشت نيك فيها والها خدي يا شرموطة خدي منيكوة ايري
فيكي وبامك نيكتيني هيديك اليوم يا قحبة لاكن بيني وبين نفسي كنت اتمنى
ان تنيكني ايناس مرة ثانية وصرت ادخل ايري بطيزها اسرع فاسرع ثم نمت
انا على ظهري وطلبت منها ان تصعد فوق ايري وبدائت بالصعود والنزول عليه
وصدره يتخبط بوجهها من كبره وزينة تقبلها في فمها ثم طلبت منها ان تاخذ
وضعية الكلب ونكتها من الخلف ثم اتيت بكريم ودهنت فلقت طيزها ودهنت
ايري قلتلها بدي نيكك بطيزك يا شرموطة يا قحبة انت صارت اقلي ارجوك
اليوم عرسي ارجوك لم ارضخ ادخلتي ايري بقوة بطيزها فصارت تصرخ وتتلوى
وصرت ادخله واخرجه ومن ثم قمت عن ايناس وبدئت بنيك زينة ثم طلبت منهم
ان يرقصوا لي ومن ثم وضعت فلم فيديو فظهر به شابان ينيكون بعض فقالت لي
احمد هل ترغب في ذلك فاتت بالعضو الصناعي وبدئت بنيكي ايناس وزينة ومن
ثم لبست ثيابي وقررنا ال>هاب الى العرس لاكن حددت موعد اخر لخالتي
وبناتها وكانت ايناس قد البستي تحت ثيابي كيلوتها وصدريتها لكي ابقى
متزكرها

هناك 13 تعليقًا:

  1. انا نكت اختي واعرف اللذة والان اصدقاء ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهشو لذة جميلة

    ردحذف
  2. اخر حقارة

    ردحذف
  3. انتو مش مسلمين مثواكم النار

    ردحذف
  4. اتقوا الله فيما تعملون

    ردحذف
  5. اريد ان انيكك

    ردحذف
  6. انا نفسى فى واحده انيكها

    ردحذف
  7. برج الجوزاء 01062747437بحب انيك فى اسرية التمة مع وحده بتحب النيك والمداعبه مع وحده وتكون بتحب كل حجة فى الجنس
    انا من المنصورة ومحتج انسانه رقيقه حنونه طيبه بتحب العشق بتانى واخلص ويبق برحتنا من غير استعجل المتعه فى الجنس الصح ويارت يكون فى مكان نخد رحتنا فى والجنس دى مش عايز استعجل المتعة الصيح اليى يحس بالرجل ولمراءة كل مكان فى جيسم المراء منعه حتى يتلذ منه العشق فيه وهى كمان تحسسنى بالمتعه معه حت نندمج مع بعض لكى ننسا الدنيا انا وهيه من جسدك اطعميني
    وبنهديك سيدتي اغمريني
    وبعطر ك الجميل اجذبيني
    يامن ها يحييني
    الان وغدا وبكل سنيني
    من بخش ك زيديني
    ليقول لك ي مصيني
    يامراة تمتاز بالحنان
    ليروي سائلي فيها كل مكان
    تعالي واطفاي النيران
    اليوم وغدا والانالا انت وينـك ..!

    ضمني مابين قلبك والعيون..

    خلني أنسى زماني والمكان..

    ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

    وأروني من فيض حبك والحنان..

    في “غيابك” لف دنياي السكون..

    لاملامح لافرح في هالزمان..

    لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ….

    في غرام من حبك صابه جنــان..

    ……..محتآاااااااااج اضمك
    واترك الدمع ينساب

    يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

    بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

    والكل منهم بالمصايب يجيني

    الا انت وينـك ..!

    لاتعذر بالأسباب

    ابيك تترك كل شي وتجيني

    ابي اضمك موووت

    ضما” بلا احسـاب

    وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

    انسى نفسي معك وارجع

    اضمك …

    واضمك ..

    واضمك…

    واضمك….وتسألني حبيبي لاتكون مليت

    واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت
    cbc_2700000@yahoo.com

    ردحذف
  8. انا فارس 34 سنة اعزب مهندس كهروميكانيك فحل ماستر زبير ونييك وفنان جنس عنف ومزاج اتمنى اتعرف على انثى تتحمل رجولتى وتستاهل رجولتى ولو سالب وزوجتة او سالب بنوتى محارم انا رومانسى جدا وعنيف جدا انا حمش جدا انا دكر جدا انا صاحب مزاج انا نييك نييك نييك ***.kingegypt115@yahoo.com 01024182334 01159541903

    ردحذف
  9. أدخل تعليقك...اعشق نيك اطيز

    ردحذف
  10. جميل.
    أمي تسلم عليك

    ردحذف